تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد المهندس خالد سعد، الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات، أن هناك ضوابط وشروط للحصول على سيارات ذوي الهمم منها إيجابي وسلبي على ذوي الهمم، مشددًا على أن الفترة الماضية كان هناك بعض التحايلات للحصول على سيارات ذوي الهمم.

وأوضح خالد سعد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامية كريمة عوض، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه عند شراء ذوي الهمم سيارة يكون لقضاء المهام الخاصة به ويقودها أحد الأشخاص من أسرة الأشخاص من ذوي الهمم، مؤكدًا أن الحظر على سيارات ذوي الهمم ليس جديد وكان موجود منذ فترة، من يقود السيارة لابد أن يكون هو الشخص من ذوي الهمم بنفسه أو أحد أقاربه.

وأضاف: "هناك نوع من أنواع الصعوبة بأن يثبت ذوي الهمم بأن المبلغ المالي كان موجود بالحسابة الشخصي له لمدة عام، حيث إن ذوي الهمم وأي شخص يريد شراء سيارة جديدة يبيع سيارته القديمة ويبيع جزء من أملاكه"، موضحًا أن الدولة حجمت الاستفادة من دعم سيارات ذوي الهمم للتأكد من عدم استيلاء غير المستحقين عليها.

وتابع: "90% من سيارات ذوي الهمم التي دخلت مصر الفترة الماضية كانت بغرض التجارة وليس الاستخدام الشخصي".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المهندس خالد سعد رابطة مصنعي السيارات سیارات ذوی الهمم

إقرأ أيضاً:

«الوطنية لحقوق الإنسان» تناقش دعم وتمكين أصحاب الهمم

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة «تفاهم» بين الإمارات ومصر لتعزيز التعاون الفضائي السلمي وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي

نظمت الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان النسخة الثامنة من «مختبر المعرفة» الذي يعد بمثابة سلسلة من الندوات التي تستهدف توعية وتثقيف موظفي الهيئة بشأن موضوعات حيوية تتعلق بحقوق الإنسان وناقشت أهمية دعم أصحاب الهمم، وتمكينهم من ممارسة حياتهم بكرامة واستقلالية.
تطرقت الندوة - التي قدمتها كليثم المطروشي، عضو مجلس أمناء الهيئة - إلى الدور الجوهري الذي يلعبه الأهل والأصدقاء والمجتمع في تشجيع الأفراد من أصحاب الهمم، ورفع معنوياتهم، وضمان استمراريتهم في العمل والمشاركة المجتمعية الفاعلة.
وتحدثت عن تجربتها الشخصية الملهمة، مؤكدةً أهمية توفر البيئة المناسبة والدعم المؤسسي في تحقيق النجاح على الصعيد المهني. وسلّطت الضوء على دور النساء من أصحاب الهمم، وأهمية فتح المجال أمامهن في قطاعات العمل المختلفة، بما يتوافق مع قدراتهن وتطلعاتهن.
وتناولت الندوة أنواع الإعاقة، مثل الإعاقات البصرية والسمعية والذهنية، والحاجة إلى تهيئة بيئات عمل مرنة وشاملة تُمكّن أصحاب الهمم من أداء مهامهم بكفاءة، إضافة إلى أهمية التعامل السليم معهم، وتجنّب الممارسات التي تؤدي إلى الإحباط أو التقليل من شأنهم، لما لذلك من أثر عميق على صحتهم النفسية والمعنوية.
وقدّمت المطروشي نماذج حقيقية لنساء من أصحاب الهمم أثبتن كفاءتهن في مجالات عمل متنوعة، وكنّ مثالاً للإصرار والإنتاجية والقدرة على تجاوز التحديات.
وشددت على التزام «الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان بحماية حقوق أصحاب الهمم، من خلال رصد الانتهاكات، والتوعية المجتمعية، والمشاركة في تطوير السياسات والتشريعات ذات الصلة، بما يعزز مبدأ المساواة واحترام الاختلاف، ويضمن تفعيل دور أصحاب الهمم في مسيرة التنمية المستدامة».

مقالات مشابهة

  • العرفي: قرارات الرئاسي غرضها إفشال جهود اللجنة الاستشارية
  • إبداعات تتحدى الإعاقة.. معرض لمنتجات ذوي الهمم ينطلق في دمياط
  • أخبار السيارات | أرخص سيارة كسر زيرو موديل 2025..نيسان جوك أعلى فئة بأقل سعر
  • موجود في كل بيت.. قرار رسمي بسحب مضاد حيوي شهير من الصيدليات| أوقفوا شراءه فورًا
  • قضية دولية تضع أمل كلوني على رادار العقوبات الأميركية
  • هشام عبدربه: عقد زيزو ينتهي مع نهاية الموسم وليس باخر قسط
  • جريمة غرضها السرقة.. حبس المتهمين بقتل سائق في المطرية
  • «الوطنية لحقوق الإنسان» تناقش دعم وتمكين أصحاب الهمم
  • دبي تطلق «سند السياحية» للزوار من أصحاب الهمم
  • وزير التجارة الأميركي: تخفيف الرسوم على السيارات يهدف لإعادة الإنتاج إلى بلادنا