خبير أمن معلومات: شريحة إيلون ماسك بالدماغ ستزيد من معدل الجريمة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أكد المهندس وليد حجاج، خبير أمن المعلومات، أن الأدوية العادية له أضرار وتأثيرات جانبية وهو نفس الشي بالنسبة للشريحة الإلكترونية التي أعلن عنها إيلون ماسك، مشددًا على أنه من الطبيعي ان يكون أي فكرة هدفها خدمة البشرية ولكن يتم إعادة صياغتها لتحقيق أهداف مجموعة من المواطنين ودول.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، : "وضع شريحة إلكترونية بالدماغ كما أعلن إيلون ماسك أنها ستعيد إبصار وتعالج أصحاب الشلل، ويمكن استخدامه في وقت لاحق في التحكم في البشر"، موضحًا أنه لابد من التشريع ومواثيق قانونية على هذا الاكتشاف للحفاظ وحماية المواطن، وأنها قد تهدد باللعب في الوعي الإنساني ويزيد من معدل الجريمة.
وتابع: "الشرائح الإلكترونية التي أعلن عنها إيلون ماسك قد يكون لها أشرار مثل الأدوية العادية"، موضحًا أن هذه الشريحة يكون لديها القدرة على الاتصال بالإنترنت وربطه أيضا بالموبايل، مشددًا على أنه سيكون هناك إمكانية لتعديل مزاج الشخص من خلال إفراز الهرمونات وهو ما يسمح بمجال جديد من الاختراق يسمى "اللعب بوعي المواطنين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيلون إيلون ماسك الشرائح الإلكترونية شريحة إلكترونية الهرمونات الاختراق إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك: جفاف الكهرباء يهدد العالم في 2025
واشنطن
حذر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك من نوع جديد من الجفاف قد يهدد البشرية قريبًا، موضحاً أن التأثير لن يكون نتيجة نقص المياه، بل بسبب أزمة أعمق وأكثر تعقيدًا، وهي نقص الكهرباء.
وأشار ماسك إلى أن العالم يواجه تحديًا حقيقيًا يتمثل في عدم القدرة على توليد طاقة كهربائية كافية لتلبية الطلب المتزايد.
وأكد أن هذه الأزمة ستكون لها تداعيات خطيرة على مختلف المجالات، خاصةً في ظل التوسع الكبير في استخدام الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.
وتابع : “الكهرباء هي شريان الحياة لعالمنا الحديث، من المستحيل تصور حياتنا اليومية بدونها ستدرك مدى أهميتها، حاول فقط إيقاف الكهرباء في منزلك لبضع دقائق وشاهد كيف ستتعطل كل أنشطتك اليومية”.
وأبان بأن جميع مصادر الطاقة المستدامة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تهدف بالأساس إلى توليد الكهرباء، مما يجعلها موردًا حيويًا لا غنى عنه.
ولفت إلى أن هذا النمو الهائل قد يؤدي إلى أزمة حادة في إمدادات الطاقة بحلول عام 2025، مما يعرض عمليات التصنيع والتطوير التكنولوجي للخطر.
ودعا ماسك الحكومات والشركات إلى اتخاذ إجراءات فورية لمعالجة هذا التحدي قبل أن يصل إلى نقطة اللاعودة.