مفاجأة.. عمرو السولية يقترب من الرحيل عن الأهلي لنادي إماراتي
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
كشف الاعلامي احمد حسن قائد منتخب مصر السابق عن تصريحات صحيفة البيان الاماراتية بشأن اقتراب عمرو السولية من نادي إماراتي.
و كتب احمد حسن عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك نقلاً عن صحيفة البيان الإماراتية: "عمرو السولية يقترب من نادي إماراتي".
يترقب مسؤولو لجنة التخطيط بالنادي الأهلي قرار السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق بشأن لاعب الوسط المخضرم عمرو السولية بعد العرض الذي تلقاه خلال الساعات الماضية.
وكان تلقي عمرو السولية عرضًا من نادي الوصل الإماراتي لاستعارة جهوده حتى نهاية الموسم الجاري خلال فترة الميركاتو الشتوي الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو السولية الاهلي الميركاتو الشتوي نادي إماراتي المزيد عمرو السولیة
إقرأ أيضاً:
المهيري يستعرض تفاصيل أول فيلم «أنيميشن» إماراتي
تامر عبد الحميد (أبوظبي)
أخبار ذات صلةكشف المخرج والكاتب الإماراتي فاضل المهيري، خلال مشاركته في معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ34، تفاصيل فيلمه السينمائي الكرتوني Catsaway، الذي يُعد أول فيلم «أنيميشن» إماراتي. ومن المقرر عرضه في صالات السينما المحلية والخليجية العام الجاري، بدعم من «إيمج نيشن أبوظبي»، وذلك ضمن جلسة بعنوان «رسوم متحركة بطابع إماراتي»، أدارها محمد المكتوم، المدير التنفيذي للتطوير في «إيمج نيشن أبوظبي».
وأشار المهيري إلى أن Catsaway أنتج بفكرة ومضمون إماراتي وبمواصفات عالمية، على صعيد التصميم والإنتاج وتنفيذ الشخصيات والرسومات والتقنيات الفنية المستخدمة، وقال: يمزج الفيلم بين المغامرة والكوميديا، ويستحضر ذكريات الحنين لدى الجمهور، من خلال استعراض أبرز معالم أبوظبي القديمة. وتدور قصته حول قط يدعى «عنبر»، يعيش مع أصدقائه القطط «رغد» و«زوز» و«ضب» في أبوظبي، حيث يسعون إلى العثور على مأوى مناسب، في بيئة متعددة الثقافات، تعكس ملامح أبوظبي التاريخية. ويقدم ذلك بأسلوب الرسوم المتحركة الكلاسيكية باستخدام تقنيات ثنائية وثلاثية الأبعاد، ومن خلال قصة «عنبر» وأصدقائه الذين كانوا يعيشون في نافورة البركان، ومن ثم السوق القديم إلى أن استقروا في خزان المياه في منطقة الخالدية.
وأضاف: يهدف العمل إلى توثيق مرحلة زمنية مهمة من تاريخ العاصمة الإماراتية، من خلال حكاية تعود بالمشاهد إلى زمن الماضي، وتسلط الضوء على أبرز معالم أبوظبي ومناطقها التراثية، كما يحتفي الفيلم بالتنوع الثقافي في دولة الإمارات، لافتاً إلى أنه استعان بعدد من المتخصصين في التراث، ممن عايشوا أبوظبي قديماً، كما استعان بأرشيف عدد من الجهات، منها شركة «أبوظبي للإعلام» و«بلدية أبوظبي»، لتقديم صورة واقعية لبعض المعالم القديمة مثل خزان المياه في الخالدية والكورنيش سابقاً.
وتحدث المهيري عن التطور الذي تشهده الإمارات في صناعة المحتوى الإبداعي والرسوم المتحركة، وقال: حققت المسلسلات التلفزيونية الكرتونية حضوراً قوياً في السنوات الماضية، وأحببت خوض تجربة مغايرة، والاستفادة من خبرتي في صناعة الأفلام السينمائية الروائية الطويلة والقصيرة، فقررت تأسيس شركة في المنطقة الإبداعية - ياس TwoFour54، والدخول في عالم صناعة أفلام «الأنيميشن» لتكون أول تجربة محلية في هذا القطاع.
واستعرض المهيري جانباً من مراحل إنتاج فيلم الرسوم المتحركة، وقال: يختلف تصوير الفيلم الكرتوني عن الأفلام السينمائية الأخرى، إذا يتطلب وقتاً طويلاً لتنفيذه.