صدى البلد:
2025-02-12@06:52:14 GMT

مركز الدراسات الدوائية يحذر من حقن المضاد الحيوي

تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT

أكد الدكتور  علي عبدالله، مدير مركز الدراسات الدوائية، أن اختبار الحساسية المتبع هو خقن جزء محسوب لمتابعة رد فعل الحسم على المضاد الحيوي، مشيرا إلى أن تفاعل الجسم مع جزء محسوب من المضاد الحيوي يحدد الحصول على باقي الحقنة من عدمه.

وقال علي عبدالله، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مع خيري"، عبر فضائية "المحور"، انه يجب ملاحظة المريض بعد ساعة كاملة من اختبار المضاد الحيوي لتحديد رد فعل الجسم، مؤكدا أن  تحسس الجسم وارد أن يحدث مباشرة عقب اختبار جزء من المضاد الحيوي وليس الحقنة كاملة.

وتابع مدير مركز الدراسات الدوائية، أن الاسعاف عليها أن تكمل مرحلة ما بين المريض والصيدلية لإنقاذ المريض ، مؤكدا أنه  يجب على الصيدلي قبل اختبار المضاد الحيوي أن يجهز حقن أخرى لتقليل الضرر القيام بالإسعاف فورا.

وأشار ألى أن الصيدلي عليه ألا يستجيب لضغط المريض بأعطائهم المضاد الحيوي خارج المستشفى، مؤكدا أنه يجب إعطاء حقن المضاد الحيوي للمريض الذي تصل حالته إلى الاحتجاز في المستشفى فقط.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المستشفى المريض اختبار الحساسية مركز الدراسات الدوائية المزيد المضاد الحیوی

إقرأ أيضاً:

اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي من جامعة بيتسبرغ عن اختبار طبي جديد يمكنه اكتشاف خطر الإصابة بمرض ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بعشر سنوات، من خلال تحليل التغيرات المرضية المرتبطة ببروتين "تاو"، وهو البروتين الذي يلعب دورًا رئيسيًا في استقرار الهيكل الخلوي للخلايا العصبية.

وأوضح الدكتور توماس كاريكاري، الأستاذ المساعد في الطب النفسي بجامعة بيتسبرغ، أن الاختبار الجديد قادر على رصد المراحل المبكرة جدًا من تشكّل تشابكات تاو، وهي المرحلة التي تسبق أي علامات واضحة في الدماغ، مما يجعله أداة تشخيصية دقيقة مقارنة بالكشف التقليدي عن بروتين بيتا أميلويد.

وبحسب الدراسة، فإن وجود لويحات بيتا أميلويد وحده لا يعني بالضرورة تطور المرض، إذ إن العديد من كبار السن يحملون هذه اللويحات دون أن تظهر عليهم أعراض الخرف. ولذلك، يعتمد الإطار التشخيصي العالمي لألزهايمر على ثلاثة عناصر رئيسية: بروتين تاو، وبروتين بيتا أميلويد، والتنكس العصبي.

استخدم الباحثون في دراستهم تقنيات الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية لتحديد منطقة جديدة داخل بروتين تاو، أطلقوا عليها اسم tau258-368، والتي تلعب دورًا أساسيًا في تكوّن التشابكات العصبية الليفية. كما اكتشف الفريق البحثي موقعين جديدين داخل هذا التسلسل، هما p-tau-262 وp-tau-356، مما قد يساعد في تقديم معلومات دقيقة حول الحالة المبكرة من المرض وإمكانية علاجه بالتدخل المبكر.

ويؤكد كاريكاري أن التفريق بين دور بيتا أميلويد وتاو ضروري لفهم تطور المرض، مشيرًا إلى أن "بيتا أميلويد يشبه الحطب، بينما تاو هو عود الثقاب"، في إشارة إلى أن تشابكات تاو هي العامل الحاسم في تدهور القدرات العقلية.

ويُعد هذا الاختبار خطوة مهمة نحو تطوير وسائل أكثر دقة وسهولة لتشخيص ألزهايمر، ما قد يقلل الاعتماد على فحوصات التصوير الدماغي المكلفة، ويوفر بديلًا أسرع وأقل تكلفة للكشف المبكر عن المرض، مما يعزز فرص التدخل العلاجي قبل فوات الأوان.

مقالات مشابهة

  • صحة القول في الزمان المريض: و”سجمانين” كرتي
  • اختبار جديد يكشف خطر ألزهايمر قبل ظهور الأعراض بسنوات
  • استشاري: الحركات اللا إرادية في الوجه والأطراف تختفي أثناء نوم المريض .. فيديو
  • رئيس الطيران المدني: المملكة من الدول الداعمة للجهود الدولية لتعزيز الابتكار والاستدامة في هذا القطاع الحيوي
  • وزير الطيران المدني يشيد بالدور الحيوي والفعال للإيكاو
  • وزير الطيران المدني يشيد بالدور الحيوي للإيكاو في تعزيز كفاءة استهلاك الوقود
  • النمر العربي.. رمز التنوع الحيوي في المملكة وشبه الجزيرة العربية
  • لماذا تطاردنا الكوابيس نفسها مرارا؟.. تفسير علمي للظاهرة المزعجة
  • تدشين الدراسات لترميم 30 منزلاً في مدينة ثلاء التاريخية
  • اختبار الولاء.. مفتاح المناصب الحساسة في إدارة ترامب