صدى البلد:
2025-05-02@11:25:21 GMT

مركز الدراسات الدوائية يحذر من حقن المضاد الحيوي

تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT

أكد الدكتور  علي عبدالله، مدير مركز الدراسات الدوائية، أن اختبار الحساسية المتبع هو خقن جزء محسوب لمتابعة رد فعل الحسم على المضاد الحيوي، مشيرا إلى أن تفاعل الجسم مع جزء محسوب من المضاد الحيوي يحدد الحصول على باقي الحقنة من عدمه.

وقال علي عبدالله، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مع خيري"، عبر فضائية "المحور"، انه يجب ملاحظة المريض بعد ساعة كاملة من اختبار المضاد الحيوي لتحديد رد فعل الجسم، مؤكدا أن  تحسس الجسم وارد أن يحدث مباشرة عقب اختبار جزء من المضاد الحيوي وليس الحقنة كاملة.

وتابع مدير مركز الدراسات الدوائية، أن الاسعاف عليها أن تكمل مرحلة ما بين المريض والصيدلية لإنقاذ المريض ، مؤكدا أنه  يجب على الصيدلي قبل اختبار المضاد الحيوي أن يجهز حقن أخرى لتقليل الضرر القيام بالإسعاف فورا.

وأشار ألى أن الصيدلي عليه ألا يستجيب لضغط المريض بأعطائهم المضاد الحيوي خارج المستشفى، مؤكدا أنه يجب إعطاء حقن المضاد الحيوي للمريض الذي تصل حالته إلى الاحتجاز في المستشفى فقط.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المستشفى المريض اختبار الحساسية مركز الدراسات الدوائية المزيد المضاد الحیوی

إقرأ أيضاً:

أسرار خسارة دهون البطن بـ5 عادات بسيطة فقط

لا يتطلب فقدان الدهون المتراكمة حول منطقة البطن اعتماد أنظمة غذائية صارمة أو أداء تمارين رياضية مرهقة، بل يمكن تحقيق نتائج إيجابية من خلال دمج بعض العادات البسيطة في الروتين الصباحي، وفقًا لما ذكره موقع onlymyhealth وتقارير أخرى صحية متعددة. 

هذه العادات لا تساعد فقط في تسريع عملية حرق الدهون، بل تسهم أيضًا في تعزيز النشاط والطاقة طوال اليوم.

اشرب كوبًا من الماء فور الاستيقاظ

عند الاستيقاظ من النوم، يكون الجسم في حالة من الجفاف الخفيف، وهو ما يُبطئ عملية الأيض.

يساعد شرب كوب من الماء مباشرة بعد الاستيقاظ في تنشيط عملية التمثيل الغذائي، مما يسرّع من حرق السعرات الحرارية خلال اليوم، بما في ذلك تلك المخزّنة في منطقة البطن.

كما أن الترطيب الكافي يساهم في تقليل الشعور الخادع بالجوع، والذي قد يؤدي إلى تناول وجبات خفيفة غير ضرورية لاحقًا، ما يعزز فرص التحكم في السعرات الحرارية المستهلكة.

التعرّض لضوء الشمس صباحًا

ضوء الشمس الصباحي يُعد مفتاحًا لتنظيم الساعة البيولوجية للجسم، والتي تتحكم في دورات النوم واليقظة. 

ويساعد التعرّض لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 10 و15 دقيقة صباحًا على تحسين جودة النوم لاحقًا في الليل، مما ينعكس بشكل مباشر على توازن الهرمونات المرتبطة بالشهية والوزن.

تشير بعض الدراسات أيضًا إلى أن ضوء الشمس قد يؤثر على الخلايا الدهنية بطريقة تقي من تخزين الدهون، وخاصة في منطقة البطن.

مارس حركات خفيفة لبضع دقائق

لا يشترط أن تبدأ يومك بتمارين مكثفة، فحتى الأنشطة البدنية الخفيفة مثل التمدد أو المشي داخل المنزل أو القيام بجلسة قصيرة من اليوغا تساعد في تنشيط الدورة الدموية وتحفيز الجسم على الاستيقاظ.

تُظهر الأبحاث أن هذه الحركات البسيطة تساهم في رفع معدل الحرق القاعدي، وتزيد من الشعور بالنشاط، مما يحفّزك على الاستمرار في الحركة طوال اليوم.

خذ وقتًا للتنفس العميق

التوتر هو أحد العوامل التي تسهم في تراكم دهون البطن، إذ يؤدي إلى إفراز هرمون الكورتيزول الذي يشجع الجسم على تخزين الدهون، خصوصًا في المناطق الوسطى.

لذلك فإن ممارسة تمارين التنفس العميق عند الاستيقاظ تساعد في تهدئة الجسم والعقل، وتقليل مستويات التوتر.

خصص 5 دقائق كل صباح للتنفس ببطء وعمق، وركّز على عملية الشهيق والزفير. هذه الممارسة لا تساهم فقط في الصحة النفسية، بل تؤثر أيضًا بشكل غير مباشر على السيطرة على الوزن.

تناول فطورًا غنيًا بالبروتين

وجبة الإفطار هي حجر الأساس لأي خطة لإنقاص الوزن، وينصح خبراء التغذية بتناول أطعمة غنية بالبروتين مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو زبدة المكسرات.

فالبروتين يعزز من الإحساس بالشبع لفترة أطول، ويساعد في الحفاظ على الكتلة العضلية خلال مراحل فقدان الوزن.

إضافة البروتين إلى وجبة الإفطار تضمن استقرار مستويات السكر في الدم، مما يقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام خلال اليوم، ويحد من الرغبة الشديدة في السكريات والدهون غير الصحية.

لا تنسَ الفاكهة والحبوب الكاملة

تناول الفاكهة قبل الإفطار يُعد خيارًا ممتازًا للبدء في يوم صحي، لاحتوائها على الألياف التي تساهم في كبح الشهية وتعزيز الهضم، الفاكهة مثل التفاح أو التوت يمكن دمجها مع الزبادي أو الشوفان لزيادة القيمة الغذائية.

أما الحبوب الكاملة مثل الشوفان أو الخبز البني، فهي مصدر رائع للكربوهيدرات المعقدة والألياف، مما يمنح الجسم طاقة مستدامة ويُشجع على حرق الدهون بفعالية، خصوصًا إذا تم تناولها ضمن وجبة الإفطار.

المشي قبل الإفطار يعزز الحرق

أحد العادات المذهلة في الصباح هي المشي على معدة فارغة، وهو ما يساعد الجسم على استخدام مخزون الدهون كمصدر للطاقة، بدلاً من الكربوهيدرات.

المشي اليومي، حتى لو لمدة 20 دقيقة فقط، يمكن أن يحقق فارقًا كبيرًا على المدى الطويل في تقليل الدهون خاصة في محيط البطن.

احرص على التكرار والاستمرارية

السر في فعالية هذه العادات يكمن في الالتزام بها يوميًا، وتحويلها إلى روتين ثابت، فالعادات الصباحية المتكررة تُساعد في ضبط سلوكيات تناول الطعام، وتحفّز الجسم على تبني نمط حياة نشط وصحي.

طباعة شارك البطن الدهون شرب كوب من الماء فقدان الدهون تسريع عملية حرق الدهون حرق الدهون

مقالات مشابهة

  • الحُكم المدني الخيار الحتمي الأول والأخير
  • الهند تتصدر قائمة أصعب اختبارات القيادة في العالم.. فيديو
  • بدء الاختبارات التكوينية في الدراسات الاجتماعية و«الإسلامية»
  • أسرار خسارة دهون البطن بـ5 عادات بسيطة فقط
  • الجبلي: صادراتنا الدوائية إلى إفريقيا تتسع.. ونطمح في 10% من السوق
  • اختبار ذكي يشخّص سرطان الرئة بدقة غير مسبوقة
  • علامة في العين قد تشير إلى خطر الإصابة بالفصام!
  • تاريخ يعيد نفسه… أوروبا تلبس ثوب “الرجل المريض” الذي خاطته للعثمانيين
  • ضعف عضلة القلب..ما أسبابها وعلاجاتها؟
  • التعليم تلغي اختبار الدور الثاني لطلاب الصف الأول والثاني الابتدائي