وفاة ممثل بسبب حرائق لوس أنجلوس.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تعرض الممثل الأسترالي السابق روري سايكس إلى الموت وفقدان حياته نتيجة التعرض لحرائق لوس أنجلوس بحسب فوربس.
روري سايكس الذي دخل مجال التمثيل وهو طفلاً ، يعد أحد ضحايا حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس.
وأفادت التقارير أن سايكس، 32 عامًا، كان يقيم في كوخ في عائلته في ماليبو عندما اجتاح الحريق العقار.
وأكد مسؤولو الإطفاء لوالدته أن ابنها روري توفي بسبب التسمم بأول أكسيد الكربون.
كتبت والدة روري، المؤلفة شيلي سايكس، قد أعلنت رحيل ابنها عبر منصة إكس قائلة:""ببالغ الحزن، علي أن أعلن وفاة ابني الجميل في حرائق ماليبو. أنا حزينة للغاية". "كان أستراليًا من أصل بريطاني يعيش في أمريكا، وهو ابن رائع.
عاش روري، الذي ظهر إلى جانب والدته في مسلسل Kiddy Kapers من عام 1998 إلى عام 1999، في لوس أنجلوس في كوخ على مساحة 17 فدانًا في ملكية هذه العائلة في جبل ماليبو وعمل كمؤلف ومتحدث تحفيزي.
قبل وفاته، تغلب روري على الكثير من الجراحات والعلاجات لاستعادة بصره والقدرة على تعلم المشي وكان حريصًا على السفر حول العالم على الرغم من الألم.
"ولد روري أعمى مصابًا بالشلل الدماغي وكان يعاني من صعوبة في المشي"، بحسب تصريحات والدته،
وتغلب على الكثير من الجراحات والعلاجات لاستعادة بصره والقدرة على تعلم المشي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاة ممثل شهير حرائق لوس أنجلوس المزيد لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
رغم الاستغاثة.. وفاة طفلين "بردا" في سيارة بمدينة أميركية
توفي طفلان عاشا في سيارة خارج نادي للقمار بمدينة ديترويت في ولاية ميشيغان الأميركية، على الأرجح بسبب البرد، بعد أن عاشا في المركبة مع عائلتهما بضعة أشهر، حيث كانوا يتنقلون كلما أمكن ذلك.
وكانت والدتهما قد اتصلت برئاسة البلدية في 25 نوفمبر طالبة المساعدة في الحصول على مسكن، لكن "لم يتم التوصل إلى أي حل"، حسبما قال عمدة المدينة مايك دوغان.
والطفلان ولد عمره 9 سنوات وبنت تبلغ من العمر سنتين، وتوفيا نتيجة تعرضهما للبرد بسيارة في مرآب للسيارات قرب نادي القمار.
وهناك 3 أطفال آخرين واثنان من البالغين، بما في ذلك والدتهم، يقيمون داخل السيارة في درجات حرارة تحت الصفر.
وأضاف المسؤول المحلي: "لسبب ما لم يتم اعتبار هذا الأمر حالة طارئة تستدعي زيارة أحد العاملين في مجال التوعية للأسرة. بقدر ما تمكنا من تحديده حتى الآن فإن الأسرة لم تتصل مرة أخرى للحصول على الخدمة".
وتحدث دوغان ورئيس الشرطة المؤقت تود بيتيسون إلى الصحفيين في مؤتمر صحفي غلبت عليه أجواء الحزن.
وامتنع بيتيسون عن الكشف عن كل ما توصل إليه المحققون، وقال إن العائلة كانت تعيش في السيارة لمدة تتراوح بين شهرين إلى 3 أشهر، وكانت أحيانا تختار ركن السيارة عند أندية القمار بسبب الأمان والوصول إلى الحمامات.
وأضاف أن السيارة توقفت عن العمل في الليل، ولم تتمكن من توفير حرارة لتدفئة مرتاديها.