موقع 24:
2025-02-12@16:01:20 GMT

الشرع: الثورة لا تبني دولة

تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT

الشرع: الثورة لا تبني دولة

حذر قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، الأحد، مما ووصفها "عقلية الثأر"، مشدداً على أنها لا تسهم في بناء دولة.

وقال الشرع في مقابلة مع وسائل إعلام إن "بناء الدولة السورية أولى من الحقوق الشخصية، وإنه يمكن للثورة الإطاحة بنظام حكم، ولكنها لا تصلح لبناء دولة".
بلومبرغ: الشرع يستحق مساعدة أمريكا لا ثقتها - موقع 24تثير الأوضاع في سوريا العديد من الأسئلة المعقدة حول مستقبل البلاد بعد سنوات من النزاع المستمر، وفي خضم هذه التحولات، يظهر أحمد الشرع، المعروف أيضاً باسم الجولاني، الذي كان أحد قادة الفصائل الجهادية في سوريا، كأحد اللاعبين الرئيسيين في هذه المرحلة الجديدة.

وأضاف "نريد أن نبني مؤسسات دولة تحقق مستوى جيداً من العدالة بين الناس، وتمنع تكرار ما حدث في المستقبل، وأنه لا يمكن بناء دولة بفصائل، لأن هناك مؤسسات ودولة ورئاسة وبرلمان وحكومة تنفيذية".
وشدد على أن "جواز السفر السوري سيكون له وزناً كبيراً بعد سنوات".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشرع سقوط الأسد سوريا أحمد الشرع

إقرأ أيضاً:

الشرع: تجربة العراق لن تتكرر في سوريا وأنا ضد الطائفية

آخر تحديث: 11 فبراير 2025 - 11:18 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الرئيس السوري الانتقالي احمد الشرع الملقب بـ”الجولاني”، إن ذهابه الى العراق وانضمامه الى تنظيم القاعدة هناك كان الهدف منهما اكتساب الخبرة والدفاع عن أهل تلك البلاد، وانه كان رافضا للحرب الطائفية المندلعة في العراق في ذلك الحين.وتحدث الشرع في مقابلة بودكاست “ذا ريست أوف بوليتكس”، وفقا لقناة “الحرة” الفضائية الأمريكية، قائلا: “لم تكن لدينا الإمكانيات أو الخبرة الكافية، فقررت الذهاب إلى أي مكان يمكنني اكتساب الخبرة فيه”.وأضاف أن “التوقيت تزامن مع مقدمات دخول القوات الأميركية إلى العراق، وكان هناك تفاعل عربي وإسلامي كبير ضد هذا التدخل”.كما لفت الشرع الى أنه كان لديه هدفين من الذهاب إلى العراق، الأول: هو اكتساب خبرة من خلال مشاهدته لحرب كاملة، والثاني هو الدفاع عن أهل العراق.ومضى بالقول، “عملت مع فصائل متعددة، لكنها بدأت تتقلص حتى وجدت نفسي ضمن القاعدة في العراق”.وعن فترة سجنه، قال الجولاني: “دخلت السجن مبكرا، ومررت بسجون (أبو غريب)، ثم بوكا، ثم كروبر ثم التاجي. خلال هذه الفترة، بدأ الوعي يزداد لدي، وكنت ألاحظ اختلافا كبيرا في تكوين شخصيتي”.وأضاف “كنت أسمع أفكارا غريبة داخل السجن، وكنت أرفض الحرب الطائفية التي نشأت في العراق آنذاك”.وقال أيضا: “بعض الأطراف داخل السجن كانت لديها ملاحظات علي لأنني لم أتبن أفكار داعش لاحقا”.أما عن عودته إلى سوريا، فقال: “قبل يومين من بدء الثورة السورية، خرجت من السجن ورتبت أموري بسرعة للعودة”.وأضاف أنه وضع شروطا واضحة لعمله في سوريا: “أولا: عدم تكرار تجربة العراق، وثانيا: عدم الانزلاق إلى أي حرب طائفية، والتركيز على إسقاط النظام”.وتابع: “بدأنا بستة أشخاص فقط، لكن خلال عام واحد، أصبحنا خمسة آلاف، وانتشرنا في مختلف المحافظات السورية”.وأشار الشرع إلى أن “تنظيم القاعدة في العراق، تفاجأ من هذا النمو وحاول فرض تجربته، لكنني رفضت ذلك”، مؤكدا “رفضت تطبيق تجربة العراق في سوريا، فحصل الافتراق بيننا، واندلعت حرب كبيرة بيننا”.وتابع القول: “خسرنا أكثر من 1200 مقاتل، وفقدنا 70% من قوتنا، لكننا أعدنا بناء أنفسنا من جديد مع التركيز على قتال النظام، ومعالجة المخاطر الأخرى مثل داعش”.

مقالات مشابهة

  • أردوغان: لا يمكن التأخير في إقامة دولة فلسطينية
  • في عهد ترامب.. هل يمكن لأي شخص بناء عملات رقمية؟
  • الشرع يلتقي وفدا من الائتلاف وهيئة التفاوض قبل إعلان حلّهما
  • الرئيس الشرع: سوريا الجديدة ستلعب دوراً رئيسياً في استقرار المنطقة
  • هل قاتل وزير خارجية سوريا الشيباني إلى جانب الشرع في العراق؟
  • سوريا.. 7 تطورات اقتصادية متوقعة في ظل رئاسة الشرع
  • توحيد السلاح في سوريا: رغبة السلطة وتناقضات الواقع
  • الشرع: تجربة العراق لن تتكرر في سوريا وأنا ضد الطائفية
  • الشرع يكشف تفاصيل اعتقاله في العراق: تنقلتُ بين 4 سجون وأطلق سراحي قبل الثورة السورية بيومين
  • أين تلتقي تركيا وسوريا الجديدة وأين تختلفان