آخر تطورات الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب بعد إصابته بورم في الحنجرة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
طمأن الفنان لطفي لبيب جمهوره عن حالته الصحية، بعدما تعرض لأزمة في الأيام القليلة الماضية، واكتشافه ورم في الحنجرة يمنعه من الكلام إلا لوقت ضئيل، وترتب عليه تحديد الأطباء موعد لإجراء عملية جراحية لإزالته.
آخر تطورات الحالة الصحية للفنان لطفي لبيبوأوضح الفنان لطفي لبيب في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنه جرى أخذ عينة من الورم لتحليله وفحصه، وقرر الأطباء تأجيل عملية إزالته، مشيرا إلى أنه يتحسن حاليا ومقيم في منزله وليس بالمستشفى.
وكان آخر ظهور للفنان لطفي لبيب أثناء تكريمه في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، في دورته بشهر أكتوبر الماضي، التي حملت اسم الفنانة نيللي.
آخرأعمال الفنان لطفي لبيبوكان من المقرر أن يشارك الفنان لطفي لبيب في بطولة فيلم نور الريس مع الفنان مصطفى كامل، وجرى تأجيل المشروع لأجل غير مسمي، وشارك مؤخرًا في بطولة فيلم «أنا وابن خالتي» مع الفنان بيومي فؤاد، والذى عُرض في بداية العام الماضي، وشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين من بينهم ميمي جمال، وسيد رجب، وهنادي مهنا، وسليمان عيد، وآخرين، من تأليف دعاء عبد الوهاب، وإخراج أحمد صالح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لطفي لبيب الحالة الصحية لطفي لبيب الفنان لطفي لبيب الفنان لطفی لبیب
إقرأ أيضاً:
اعتصام السليمانية.. تدهور الحالة الصحية للمعتصمين وتظاهرات مساندة بعد منتصف النهار
بغداد اليوم - السليمانية
واصل العشرات من الكوادر التربوية، اليوم الثلاثاء (11 شباط 2025)، اعتصامهم لليوم الخامس عشر على التوالي أمام مقر الأمم المتحدة في مدينة السليمانية.
وقال مراسل بغداد اليوم إن، "العشرات من المحتجين من الكوادر التربوية يواصل اعتصامهم وإضرابهم عن الدوام والطعام في خيمة الكرامة مقابل مقر الأمم المتحدة في مدينة السليمانية".
وأضاف أن، الحالة الصحية للمعتصمين في تدهور بسبب الإضراب عن الطعام لمدة 15 يوما، وتم نقل مجموعة منهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج والإسعافات.
وأشار إلى أنه، من المقرر أن تخرج اليوم تظاهرات مساندة في الساعة الثانية ظهرا، في شارع 60 باتجاه خيمة الاعتصام.
ورفض المعلمون المضربون عن الطعام في محافظة السليمانية، تعليق إضرابهم لتأخر صرف الرواتب، معلنين مواصلتهم للإضراب حتى تحقق مطالبهم.
ومن جملة المطالب التي نادى بها المحتجون: صرف رواتبهم المتأخرة وإعادة العمل بترفيعاتهم، وتوطين رواتبهم في البنوك الاتحادية حصراً.
واستهجن المعلمون المضربون في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، قبل عدة أيام من "عدم تحرك رئيس الحكومة (في إقليم كردستان) ولا نائبه الذي يبعد منزله كيلومتر واحد عن خيمتنا ساكنا، ولم تكن حياة وسلامة 13 مواطنا ذات قيمة بالنسبة لهم".