اعتقال نائب وزير الدفاع السابق البريطاني بتهم الاعتداء الجنـسي على الأطفال .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
لندن
ألقت الشرطة البريطانية القبض على نائب وزير الدفاع السابق إيفور كابلين، للاشتباه في تورطه في قضايا تتعلق بالاعتداء الجنـسي على أطفال.
وجاءت هذه الخطوة بعد تحقيقات مكثفة أجرتها الجهات الأمنية، حيث تم استجواب كابلين قبل إحالته للقضاء.
أثار خبر القبض على كابلين، صدمة وانتقادات واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية، وطالبت جهات حقوقية بإجراء تحقيقات شفافة ومحاسبة كل من يثبت تورطه في مثل هذه الجرائم.
لم تكشف الشرطة البريطانية عن تفاصيل إضافية حول القضية، مؤكدة أن التحقيقات لا تزالجارية، ومن المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تطورات جديدة في القضية، التي أثارت جدلًا واسعًا حول مساءلة الشخصيات العامة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/X2Twitter.com_qWgSYlqt-a2YpLfi_852p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أطفال اعتـداء الحكومة البريطانية بريطانيا حوادث وزير الدفاع السابق
إقرأ أيضاً:
الجيش البريطاني يستعين بـ"ساعات كوانتَم الذرية" ويتخلى عن الأقمار الصناعية قريبا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن "ساعة كوانتَم ذرية" تم تطويرها في مختبر العلوم والتكنولوجيا الدفاعية “دستل”، سيتم نشرها ضمن عمليات الجيش البريطانية خلال السنوات الخمس المقبلة، متوقعة أن تسهم تلك التكنولوجيا في تحسين القدرات العملياتية للملكة المتحدة من خلال تقليص اعتماد الجيش على خدمات الأقمار الصناعية للملاحة الجوية العالمية “جي.إن.إس.إس.”.
وذكرت وزارة الدفاع البريطانية - في بيان - أن الجهاز الذري المصنوع خالصًا في بريطانيا، هو الأول من نوعه وسوف يمثل قفزة للأمام في تطوير الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع، لافتة إلى أن دقة الساعة سوف يتم زيادتها لتصل إلى أنها ستفقد أقل من ثانية واحدة على مدار مليارات من الأعوام. حسب دورية "جينز" العسكرية.
وتشتمل بعض قدرات الساعة المتطورة على تأمين نظم الاتصالات وتعزيز الدقة لاستخدام منظومات الأسلحة المتطورة مثل الصواريخ الموجهة، ومن المقرر القيام بمزيد من البحوث لتقليص حجم ساعة الكوانتَم الذرية، بما يسمح باستخدامها في المركبات والمقاتلات العسكرية، حسبما أفادت وزارة الدفاع.
وتضَمَّن تجريب الساعة الذرية تعاونًا نشأ بين شركاء في الهيئات الأكاديمية والصناعة من بينهم "إنفليكشن"، و"أكوارك تكنولوجيز"، و"إتش سي دي ريسيرش"، و"إمبريكال كوليدج لندن"، وجرى تجربة الجهاز في دار التكنولوجيا الذي طوره مختبر كوانتَم التابع لـ"مختبر العلوم والتكنولوجيا الدفاعية “دستل”.
وقال المسؤول عن التقنيات المستقبلية في البحرية الملكية، القائد مات ستيل: في غضون السنوات الخمس المقبلة؛ ستسهم القدرة على العمل بكفاءة، والنجاة والملاحة والبقاء على قدرة عالية لتوجيه الضربات، باستخدام الكوانتَم بالتوازي مع "جي بي إس"، في تأمين الجهد العملياتي.