عاجل - ترامب يهدد حركة حماس بشأن صفقة غزة 2025.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن نائب الرئيس الأمريكي المنتخب قال إن دونالد ترامب هدد حماس بأنها ستدفع ثمنا باهظا إذا لم تقبل بصفقة غزة، والثمن الذي قد تدفعه حماس هو أن الولايات المتحدة ستمكن إسرائيل من القضاء على ما تبقى منها.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حماس ترامب صفقة غزة حماس العدوان الإسرائيلي على غزة الغارات الإسرائيلية غزة الحصار على قطاع غزة الوضع الإنساني في غزة نزوح سكان غزة المجازر الإسرائيلية غزة تدمير المنازل غزة الشهداء في قطاع غزة القصف المدفعي على غزة انتشال الجثث غزة المساعدات الإنسانية غزة الوضع الكارثي غزة العدوان المستمر غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي غزة النزوح الجماعي غزة حصار غزة
إقرأ أيضاً:
حماس تأسف لقرار سويسرا بحظرها وتعده انحياز خطير للعدو
الثورة نت/وكالات أعربت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) ،، اليوم الخميس ، عن أسفها لقرار دولة سويسرا بحظر الحركة، معتبرةً ذلك انحياز خطير للعدو الصهيوني وتنكّر لالتزاماتها القانونية والإنسانية. وقالت الحركة: إن الخطوة جاءت من دولةٍ عُرفت تاريخيًا بمواقف الحياد والدفاع عن القانون الدولي الإنساني، معتبرةً إياها انحيازًا مستهجنًا ضد شعبنا الفلسطيني، وقضيته العادلة، ومقاومته المشروعة في مواجهة الاحتلال، لا سيما في ظلّ حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة. وأكدت الحركة، أن التزامات المجتمع الدولي، وفي مقدمتها سويسرا، السياسية والإنسانية والأخلاقية، توجب تحرّكًا عاجلًا لوقف الانتهاكات الفاضحة للقانون الدولي، بما في ذلك اتفاقيات جنيف، التي تنتهكها حكومة نتنياهو الإرهابية يوميًا، لا التضييق على شعبنا، أو فرض قوانين تقيّد الحريات وتحاصر أي حراك ضاغط لوقف المجازر المستمرة في قطاع غزة. وطالبت الحركة، الحكومة السويسرية بالتراجع عن هذا القرار الجائر وغير المبرر، والانحياز إلى العدالة، ومساندة كفاح شعبنا الفلسطيني العادل لإنهاء الاحتلال، ونيل حقوقه الوطنية المشروعة، وفي مقدّمتها حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس.