موقع 24:
2025-02-12@04:29:40 GMT

الأردن.. يلقي نجليه في السيل بسبب خلافات عائلية

تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT

الأردن.. يلقي نجليه في السيل بسبب خلافات عائلية

نجحت السلطات الأمنية الأردنية في حلّ لغز اختفاء طفلين، نتيجة خلافات عائلية، في محافظة الزرقاء.

وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، إنه ورد بلاغ لقسم حماية الأسرة، بتعرض طفلين للإيذاء من والدهما، وأنه خرج بهما من المنزل لجهة غير معلومة.
وأوضح الناطق العام، في بيان الأحد، أن والد الطفلين ادعى خلال اتصال هاتفي بإلقائهما في سيل الزرقاء، ما استدعى تحرك فوري من فرق الغطاسين في الدفاع المدني وفرق من شرطة الزرقاء، وباشروا عمليات تمشيط المنطقة بحثاً عن الطفلين.

الأمن العام : الفرق المتخصّصة تعثر على جثتي الطفلين في سيل الزرقاء .

للتفاصيل || https://t.co/bmv9d0Shbb#الأردن #الأمن_العام pic.twitter.com/LASqNSHVjs

— مديرية الأمن العام (@Police_Jo) January 12, 2025

وألقت قوات الأمن القبض على والد الطفلين، وباشرت التحقيقات معه تزامناً مع استمرار البحث عنهما، حيث تم العثور على جثتيهما بالفعل في السيل.
وأكّد الناطق الإعلامي أنه والد الطفلين اعترف بقيامه إثر خلافات عائلية بأخذ الطفلين، وإلقائهما في السيل، وما زالت التحقيقات مستمرة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأردن الأمن العام

إقرأ أيضاً:

الناطق باسم الأمن الوطني: الدين مؤطر للحياة وأول ثابت من ثوابت الشعب المغربي والدراسات أظهرت أهميته في المجتمع

قال بوبكر سبيك، المراقب العام، والناطق باسم المديرية العامة للأمن الوطني، خلال لقاء تواصلي مع المجلس العلمي الأعلى إن « الدين، بصريح الوثيقة الدستورية للمملكة، هو المؤطر للأمة في حياتها العامة، وهو أول ثابت بين الثوابت الجامعة للشعب المغربي ».

وأوضح أن تبوؤ الدين لهذه المكانة الرفيعة في توجيه حياة الناس، ليست مسألة محصورة على المغرب، كما أنها ليست مرتبطة فقط بالدول التي تدين بالدين الإسلامي.

وقدم مثالا بفرنسا التي يقر نظامها الأساسي الأسمى بعلمانية الدولة، حيث  أظهرت دراسة قام بها منتدى الإسلام بفرنسا في سنة 2022، « أن نشاط ممثلي الشرطة (les référés de Police) في التواصل مع فئات الشباب والأطفال بالأحياء ذات الأغلبية المسلمة، قد مكن-في الحالات التي عرفت انخراطا جديا للأئمة والوعاظ -من تسجيل نتائج إيجابية على مستوى خفض معدلات الجنوح والجريمة ».

وأضاف أن منظمة الأنتربول كانت سباقة للتأكيد على دور « القوى الروحية » للمجتمع في الوقاية من جنوح الأطفال، في مؤتمرها المنعقد باليابان عام 1967، إذ أكدت بأن « المهمة التي تقع على عاتق الشرطة هي مهمة رادعة، إلا أنه ينبغي عليها في مادة الجنوح أن تمارس مهمة مانعة، بالتنسيق مع الهيئات الاجتماعية ومؤسسات التربية ومع القوى الروحية ».

وأوضح سبيك في مداخلته التي تأتي في سياق لقاء تواصلي يعتبر الأول من نوعه الذي نظمه المجلس العلمي الأعلى، مع عدد من الشخصيات منهم وزراء وخبراء أن العلاقة بين الدين والأمن، شكلت على امتداد قرن من الزمن موضوع الكثير من الدراسات السوسيولوجية والقانونية. واستعرض نتائج عدة دراسات بشأن دور الدين:

ففي سنة 1897، خلص عالم الاجتماع « إيميل دوركهايم » إلى أن « الدين ينهض بدور مهم في مجال المحافظة على مطابقة المعايير والالتزام بالضوابط المجتمعية ».

لكن الدراسة البحثية التي قام بها في سنة 1969 كل من « ترافيس هيرشي »  من جامعة واشنطن، و »رودني ستارك » من جامعة بروكلي في كاليفورنيا، والتي تناولت « تأثيرات العوامل الدينية على الانحراف »، أظهرت بأن « مستوى تأثير التدين الشخصي على الانحراف يبقى ضعيفا، بل وتكاد تنعدم العلاقة بين ارتياد الكنائس وبين احترام القانون وجهاز الشرطة ».

وفي المقابل، لاحظ « بوركيت » و « وايث » في سنة 1974، بأن الدين يمكن أن يكون له تأثير رادع على بعض أنواع السلوكيات المنحرفة، خصوصًا الجرائم التي تكون « بدون ضحايا »، مثل استهلاك الكحول والتبغ. نفس النتيجة أكدتها الدراسة التي أنجزها  « لـــي إيليس » في سنة 1985، والتي أوضحت بأن معدلات الجريمة في صفوف الاشخاص الذين يواظبون على الممارسات الدينية بأمريكا تكون أقل مقارنة مع غير المتدينين.

وقال « لم تزغ أوروبا عن هذا التوجه، حيث خلصت الدراسة التي أجراها « دينتون » و »هامر »   في سنة 2008 في موضوع « العلاقة بين التدين والجريمة »، إلى تأكيد أن البلدان التي تتميز بمشاركة دينية عالية، مثل أيرلندا وبولندا، كانت لديها معدلات جريمة أقل مقارنة ببلدان مثل السويد وفرنسا والنرويج، حيث مستوى التدين منخفض.

وأوضح أن كل هذه الدراسات مجتمعة أظهرت بأن التدين غالبا ما يكون له تأثير، ولو بنسب متفاوتة، على الجريمة والسلوك، خصوصا عندما يكون الالتزام الديني نشطًا ومنتظمًا.

كلمات دلالية الجريمة الدين المجتمع المغرب بوبكر سبيك

مقالات مشابهة

  • رغم الاستغاثة.. وفاة طفلين بسبب البرد في سيارة بـ"ديترويت" الأمريكية
  • رغم الاستغاثة.. وفاة طفلين "بردا" في سيارة بمدينة أميركية
  • الناطق باسم القائد العام لشفق نيوز: القوات المسلحة مستعدة لمواجهة أي طارئ
  • إحالة أوراق عاملين بالقليوبية للمفتى بتهمة قتل شخص بسبب خلافات عائلية
  • الأمن الوطني يلقي القبض على أحد عناصر داعش متخفٍ ببيع الكحول
  • الناطق باسم الأمن الوطني: الدين مؤطر للحياة وأول ثابت من ثوابت الشعب المغربي والدراسات أظهرت أهميته في المجتمع
  • القبض على المتهم بقتل شقيقه لخلافات عائلية فى أوسيم
  • الأمن يوضح تفاصيل فيديو القبض على ركاب مركبة في عمان
  • تأجيل محاكمة المتهم بقتـ ل شقيقه بسبب خلافات عائلية بالقليوبية
  • تأجيل محاكمة المتهم بقتل شقيقه فى بنها بسبب خلافات عائلية بينهم لأبريل المقبل