اليمنيون يشتكون من فواتير الكهرباء بعد فرض المليشيا رسوم جديدة تحت إسم صندوق المعلم
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
اشتكى العديد من اليمنيين من إرتفاع فواتير الكهرباء الحكومية والتجارية بعد فرض المليشيا الحوثية رسوم جديدة تحت إسم "صندوق المعلم ".
وأطلع المشهد اليمني على بعض هذه الفواتير والصادرة عن الكهرباء الحكومية والتجارية بعد فرض المليشيا الحوثية رسوم جديدة تحت إسم "صندوق المعلم "والتي تم اضافة خانة جديدة لها بجانب رسوم إضافية أخرى تحت إسم خدمات بمبلغ 500 ريال ورسوم مجالس محلية ورسوم نظافة وهي رسوم تم اضافتها في فواتير الاتصالات أيضا .
واستغرب الناشطون اليمنيون من فرض هذه الرسوم ثم تحويل التعليم الحكومي إلى خاص بعد خصخصة المدارس الحكومية تحت إسم رسوم دراسية وبيع الكتب بأسعار مرتفعة وفي الوقت نفسه لا يصل أي من هذه المبالغ للمدرسين .
وقال الناشطون إن هذا يأتي أن تقوم الحكومة بدعم صندوق المعلم من الضرائب الواردة إلى صندوق الحكومة بالمليارات وكذا الجمارك او الزكاه .
هذا واقر وزير كهرباء حكومة صنعاء، رسوم إضافية من خلال احتساب ريال واحد على كل كيلو كهرباء تضاف على فواتير كهرباء المواطنين، لصالع صندوق المعلم.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
الرياض
كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”
بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.
كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.
كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.
وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”
وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.
كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.
وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4