مجلة أمريكية: جيجي حديد تستعد لإتمام الزواج بالممثل برادلي كوبر
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تحرص عارضة الأزياء الأمريكية ذات الأصول الفلسطينية جيجي حديد وصديقها الممثل الأمريكي الشهير برادلي كوبر على الحفاظ على خصوصية علاقتهما بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، رغم أن علاقتهما أصبحت أكثر جدية في الآونة الأخيرة.
وكشف مصدر مقرب لبرنامج "Entertainment Tonight" أن جيجي وبرادلي يعيشان فترة رائعة معًا خلال موسم العطلات الحالي.
وأوضح المصدر لمجلة "إل" بنسختها الأمريكية أن "جيجي تشعر بحب عميق تجاه برادلي، وهما في غاية السعادة معًا، وعلاقتهما تعد أولوية بالنسبة لها"، وأضاف المصدر نفسه أن كليهما يوليان اهتمامًا كبيرًا لدورهما كآباء، إذ أشار إلى أن "جيجي وبرادلي تواصلا بشكل مكثف حول هذا الموضوع، ولديهما علاقة قوية مع ابنتيهما اللتين تحتلان أولوية قصوى في حياتهما".
وتحظى بابنة تدعى خاي تبلغ من العمر 4 سنوات من المطرب البريطاني وعضو فريق وان دايركشن السابق زين مالك، بينما يربي برادلي ابنته ليا دي سين ذات الـ7 سنوات من زوجته السابقة مع إيرينا شايك.
جيجي حديد وبرادلي كوبر في عشاء عائليوفي وقت سابق من هذا الشهر، ظهرت جيجي برفقة برادلي في مأدبة عشاء مع والد جيجي، محمد حديد، وصديقته كيني سيلفا.
وأوضح مصدر لمجلة "People" أن الأجواء كانت ممتعة للغاية، وقال المصدر: "لقد استمتعوا بعشاء عائلي مع والدها، وكانت الأوقات مليئة بالضحك والقصص الممتعة، وكان برادلي وجيجي في مزاج رائع، وأمسكا يدي بعضهما البعض أثناء تناول الحلوى، كما بدا أن العلاقة بين برادلي ووالد جيجي ودية للغاية".
وفي مقابلة سابقة مع برنامج "Entertainment Tonight"، تحدثت جيجي عن سبب غياب برادلي عن عرض أزياء فيكتوريا سيكريت الذي شاركت فيه هي وإيرينا شايك، وقالت: "برادلي كان يشاهد العرض من المنزل، حيث كان يعتني بتربية ابنته، لكنه كان داعمًا جدًا لي".
وفي مايو الماضي، أشار مصدر مقرب من الثنائي إلى أن جيجي وبرادلي تحدثا عن مستقبلهما سويا، وأضاف المصدر: "أصدقاؤهما وعائلتهما يتمنون أن يتزوجا قريبًا، لكنهما يتمهلان في اتخاذ أية خطوات جادة في علاقتهما"، وأوضح المصدر أن "التواصل المستمر والصدق بينهما كان دائمًا أساس العلاقة، فضلاً عن التزامهما بأعمالهما وأسرهم وأبويتهما".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيجي فلسطين برادلي كوبر جيجي حديد وبرادلي كوبر وان دايركشن
إقرأ أيضاً:
عبدالمحسن سلامة: أسعى إلى استعادة قوة النقابة وتعزيز دورها في الدفاع عن حقوق الصحفيين
قال الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة، نقيب الصحفيين الأسبق، وعضو المجلس الأعلى للإعلام، إن برنامجه الانتخابي يعتمد على ثلاثة محاور رئيسية، وهي الحريات، والمهنية، والجانب الاقتصادي، مشددًا على أن هذه العناصر تمثل الركائز الأساسية للنقابة القوية.
وأضاف سلامة، على هامش تقديم أوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين، أنه يسعى إلى استعادة قوة النقابة وتعزيز دورها في الدفاع عن حقوق الصحفيين، قائلا: "أتمنى أن أحظى بثقة الزملاء والزميلات في الجمعية العمومية، فنقابة الصحفيين يجب أن تكون قوية وشاملة لجميع الصحفيين دون استثناء."
وأوضح عبدالمحسن سلامة، فيما يخص الحريات، أنه لا صحافة بدون حرية، مشيرًا إلى أن تاريخه النقابي يشهد على التزامه بالدفاع عن حقوق الصحفيي، وقال: "سوف تجدون في برنامجي ما يدعم هذا المبدأ، وسأسعى لاتخاذ خطوات ملموسة لتعزيز حرية الصحافة."
وفيما يتعلق بالجانب الاقتصادي، أكد سلامة أن الكرامة الصحفية لا تتحقق إلا بضمان الأمان الاقتصادي، كاشفًا عن "حزمة غير مسبوقة" من الإجراءات لدعم الصحفيين ماديًا، وأوضح أن إنجازاته السابقة خلال توليه المنصب، مثل إنشاء معهد التدريب، وتطوير مبنى النقابة، وتوفير خدمات مثل الشهر العقاري والمنفذ السلعي، تعد دليلًا على التزامه بتحقيق مكاسب ملموسة للصحفيين.
أما المحور المهني، فقد شدد على أهمية استعادة هيبة الصحفيين والنقابة، مشيرًا إلى أن المهنة تمر بظروف صعبة تستدعي تقديم دعم حقيقي لجميع الصحفيين في المؤسسات المختلفة، سواء كانت قومية أو خاصة أو حزبية أو مستقلة، وأضاف: "نحن بحاجة إلى نقابة قوية تكون سندًا وداعمًا للصحفيين في جميع المواقع."
وأشار سلامة، إلى جهوده السابقة في دعم الصحف الحزبية المتعثرة، وإنشاء وديعة لدعم الصحفيين المتضررين من إغلاقها، متعهدًا باستئناف الجهود في هذا الملف. وأضاف: "سعيت لإنشاء موقع لهذه الصحف، وسأعمل على تجديد هذا المشروع وتنفيذه بما يخدم الزملاء المتضررين."
ودعا سلامة الزملاء إلى توحيد الصف والعمل المشترك، مشددًا على أن المنافسة الانتخابية يجب أن تكون قائمة على الاحترام والتقدير المتبادل، بعيدًا عن أي خلافات شخصية، وأوضح: "نحن لا ندخل في ملاسنة أو خلاف، بل نعمل من أجل مصلحة الصحفيين، وسأكون حاضرًا دائمًا للدفاع عن حقوقهم وتحقيق مطالبهم."
كما أكد عبد المحسن سلامة أن النقابة يجب أن تحظى باحترام جميع الجهات، وأن أي حقوق يحصل عليها الصحفيون ليست امتيازات بل حقوق مشروعة.
وقال: "عندما أتحدث عن مزايا للصحفيين، فأنا أتحدث عن حقوقهم التي يجب أن يحصلوا عليها."