باحث: مصر استطاعت تنويع مصادر التسليح خلال 10سنوات لأول مرة في تاريخها
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أكد محمد خالد، الباحث في الشؤون السياسية، أن مصر استطاعت تنويع مصادر التسليح خلال العشر سنوات الأخيرة، وذلك لأول مرة في تاريخها.
صفقات سلاح لم تحدث من قبلوقال محمد خالد، خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر فضائية "الحياة"، مساء اليوم السبت، إن مصر استطاعت على المستوى العسكري عقد كمية من الصفقات على مدار العشر سنوات الأخيرة، لم تحدث من قبل، بفضل العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية.
وأضاف أن مصر استطاعت تحقيق استراتيجية تنويع مصادر التسليح لسببين، الأول هو الاستقرار دون الخضوع لأي ضغوط، لافتًا إلى أن السنوات الماضية كان تسليح مصر من الولايات المتحدة تبلغ 84%، لافتًا إلى حجز طائرات مصرية في أمريكا للقبول بمواقف معينة في 2013.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجرامقوة الموقف المصريوتابع الباحث في الشؤون السياسية، أن الجيش المصري هو أكثر منوع من حيث التسليح الآن على مستوى العالم، وهو ما يظهر في قوة وتوازن مواقف مصر السياسية، مضيفًا أن مصر بدأت تدخل عالم أسلحة الذكاء الاصطناعي.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
باحث: تحليق الطيران الإسرائيلي فوق القصر الحكومي اللبناني يحمل رسالة تهديد
قال عبد الله نعمة، الكاتب والباحث السياسي، إن بيروت كلها تحت القصف الإسرائيلي اليوم، إذ قررت إسرائيل ضرب 100 هدف في لبنان.
وذكر «نهمة»، أن إسرائيل تمارس ضغطا على لبنان من خلال قصف بيروت لتنفيذ ما تقول بأنه «اتفاق تحت النار»، لافتًا إلى أن الحديث عن أن إسرائيل سارعت لوقف الحرب من خلال التفاوض قبل أن يصدر مجلس الأمن قرار بوقفها غير صحيح، لاسيما أن إسرائيل لا تلتفت إلى القرارات الأممية ولا تلقى لها بالا.
رسائل تهديد متتالية من إسرائيلوأضاف «نعمة»، خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن القصف الإسرائيلي على بيروت وضاحيتها الجنوبية لم يتوقف منذ الصباح، وهذا العدوان واسع النطاق يأتي كرسالة إسرائيلية للدولة اللبنانية بأنه إذ لم تأخذ إسرائيل ما تريد من المفاوضات سيكون هناك واقع مختلف.
وأوضح الكاتب والباحث السياسي، أن هناك ضغطا كبيرا على لبنان للقبول بـ وقف إطلاق النار بالبنود التي تريدها إسرائيل، مشيرًا إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي كان يحلق فوق القصر الحكومي ببيروت، وهي رسالة تهديد أيضًا للبنان.