تحديات مختلفة.. ما الجديد في لعبة Lords of The Fallen خلال 2025؟
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
كشف الاستوديو المطور للعبة الأكشن والمعارك Lords of The Fallen، عن إطلاق أطوار لعب وتحديات جديدة من شأنها إنعاش قاعدة اللاعبين.
سبق ونالت اللعبة التحديث الجديد الذي يحمل الرقم 1.6، ويتيح للاعب التنقل ما بين عالم الأحياء وعالم الأرواح مع عدد من التحسينات والموازنات الأخرى لأنظمة اللعب لضمان تجربة سهلة ومميزة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Lords of The Fallen- منصة "steam"أخبار متعلقة السلاحف الخضراء مرشدة العلماء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمرسجادة الزهور.. 50 ألف زهرة تزين مهرجان شتاء الباحةلعبة Lords of the Fallen
وخلال لعبة Lords of the Fallen، ستكون واحد من الفرسان الأسطوريين، الذين يجب عليهم الانتقال بين عالم الأحياء والأموات لهزيمة قوى الشر وقائدهم الذي أطلق عصرًا من الدمار للبشرية، وفقًا لموقع "playstation".
وضمن المغامرات والأكشن الذي يخوضه اللاعب، سيشهد معارك كبيرة ضخمة ويتقن نظام قتالي سريع وصعب، مع إتاحة الاختيار من بين 9 فئات للشخصيات ومئات من الأسلحة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام ألعاب الأكشن
إقرأ أيضاً:
العبسي: ندعم الرئيس الجديد في إنجاز المستقبل الذي رسمه في خطاب القسم
ترأس بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي قداس الشكر الالهي في كنيسة القديسة حنة في المقر البطريركي في الربوة.وبعد الانجيل المقدس القى العبسي عظة رحب فيها بانتخاب الرئيس العماد جوزف عون، وقال : "ايّها الأحبّاء، يسرّنا أن نجتمع معًا في بدايات العام الجديد، ونحن لا نزال في عيد الظهور الإلهيّ وعمادِ السيّد المسيح في نهر الأردنّ، لنحتفل بالليترجيّا الإلهيّة، بسرّ الإفخارستيّا، سرّ الشكر، لنشكر الله على عطيّة العام الجديد التي منّ بها علينا والتي يدعونا بها في الوقت عينه لنجعل من الزمن الحاضر الذي نعيش فيه زمنًا مقدّسًا، وقتًا للربّ كما تعلّمنا صلواتُنا الليترجيّة، أعني زمنًا ووقتًا ممهورينِ بالفرح والسلام والأخوّة الإنسانيّة، نسعى فيهما نحن البشرَ إلى الارتقاء إلى الله، لإيماننا بأنّ الزمن، الوقتَ، ليس سلسلة من الأيّام والليالي بل هو عطيّة ثمينة من الله لنفرح بها ووديعة أيضًا سوف نُسأل عنها".
تابع: "ويَزيد سرورَنا سرورًا أنّنا، إذ نحتفل بهذه الليترجيّا الإلهيّة، نحتفل أيضًا برؤية رئيس جديد للبنان، فخامةِ الرئيسِ جوزف عون، جاء بعد انتظار دام طويلًا، يحمل إلينا رجاءات وأمنيات وأحلامًا وخصوصًا رغبة في التعافي وإرادة في الوحدة وعزمًا على النهوض والانطلاق والعيش بكرامة على كلّ شبر من أرض لبنان من شماله إلى جنوبه ومن بحره ِإلى بقاعه، وداعيًا إيّانا على الأخصّ وفي الوقت عينه إلى أن نحدّد ونرسم أيّ لبنان نريد وإلى أين نسير في تحقيق هذا اللبنان لنزيل عن الناس عناء التعب المزمنِ الذي أرهق كواهلنا من شدّة الانتظار والترقّب وأرّق راحتنا حتّى كاد يقتل الرجاء فينا. أيُّ لبنان نريد؟ من الإجابة الصريحة على هذا السؤال ينطلق الحلّ ويُسَمح للفجر الجديد الذي بزغ اليوم أن يبدِّد الظلامَ والبرد اللذين خيّما على لبنانَ سنوات وأن يستمرّ ضوؤه ويتّسع".
أضاف: "اجتمعنا اليوم هنا في هذه الدار البطريركيّة لنعبّر عن تضامننا بعضنا مع بعض وعن التزامنا بعضنا ببعض وعن تضامننا مع مواطنينا والتزامنا بوطننا، معلنين دعمنا لفخامة الرئيس الجديد العماد جوزيف عون واستعدادنا لمساندتنا له في إنجاز المستقبل الذي رسمه في خطاب القسم، وراجين أن تستقيم الأمور والأوضاع في عهده وأن تكون المواطنة هي معيار التعامل قائمةً على التشارك وليس على التحاصص، وعلى الواجبات فلا تُهمَل وعلى الحقوق فلا تُهضَمُ بل تعطى لأصحابها، أفرادًا كانوا أم جماعات أم طوائف، بِلا منّيّة أو استعلاء أو ابتزاز وكأنّ الحقوق يجب استجداؤها في كلّ مرّة. هذا ما نرجوه في هذه المرحلة الجديدة الواعدة.