الإفراج عن البلوجر هدير عبد الرازق وأوتاكا بعد تصالحهما في النيابة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
خاص
أفرجت جهات التحقيق عن البلوجر المصرية هدير عبد الرازق ووالدها، والبلوجر محمد أوتاكا، وذلك بعد الاستماع لأقوالهم في الاتهامات المتبادلة، وبعد التصالح أمام النيابة.
وكانت أجهزة الأمن بالقاهرة قد تلقت بلاغاً يفيد باحتجاز شاب داخل شقة سكنية في إحدى المجمعات السكنية الشهيرة بالقاهرة الجديدة.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى موقع البلاغ، وبالفحص تبين وجود البلوجر هدير عبد الرازق ووالدها والشاب المبلغ داخل شقة سكنية مستأجرة.
وفي التحقيقات، قالت هدير إنها قبل 7 أيام كان البلوجر أوتاكا في منزلها وسرق منها لاب توب و5 آلاف دولار و100 ألف جنيه. وأثناء الاتفاق على إعادة المبلغ، قامت هي ووالدها واثنان من أبناء أشقائها باحتجازه في الشقة.
وأنكر أوتاكا في محضر الشرطة أقوال هدير عبدالرازق، وأكد أن سبب تواجده في الشقة هو زواج عرفي يربطه بهدير عبدالرازق، وأنه قام بالاتصال بالشرطة بعدما احتجزوه داخل الشقة وأجبروه على توقيع إيصالات أمانة.
اقرأ أيضا:
القبض على البلوجر المصرية هدير عبد الرازق داخل شقةالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوتاكا بلوجر هدير عبد الرازق هدیر عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
بلاش تنظفي بيها الشقة أضرار استخدام الملابس القديمة في أعمال المنزل
قد يبدو استخدام الملابس القديمة في أعمال التنظيف فكرة عملية وسهلة، خاصةً أنها توفر المال وتمنح تلك القطع البالية استخدامًا جديدًا بدلًا من التخلص منها.
“بلاش تمسحي بيها الشقة” أضرار استخدام الملابس القديمة في أعمال المنزلقالت خبيرة الأقتصاد المنزلى هبة محمد، فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أن هذه العادة التي قد تبدو بلا ضرر تحمل في طياتها العديد من المشاكل التي قد تؤثر على صحتك، نظافة منزلك، وحتى على البيئة.
1. تراكم الجراثيم والبكتيريا
الملابس القديمة التي لم تعد تُغسل بانتظام أو تلك التي تُستخدم بشكل متكرر في التنظيف يمكن أن تتحول إلى بيئة مثالية لنمو الجراثيم والبكتيريا. فالأقمشة التي تعرضت للرطوبة أو التي تمسحت بها الأسطح المتسخة تصبح مليئة بالعوامل المسببة للأمراض، والتي قد تنتقل إلى يديك أو الأسطح الأخرى في المنزل.
2. فقدان القدرة على التنظيف الفعّال
مع مرور الوقت، تصبح الأقمشة القديمة مهترئة وضعيفة في قدرتها على امتصاص الأوساخ أو الماء، مما يجعلها غير فعالة في التنظيف. وبدلاً من تنظيف الأسطح، قد تترك وراءها بقايا أو غبارًا أكثر، مما يعكس النتيجة المرجوة تمامًا.
3. انتقال الملوثات بين الأسطح
عند استخدام نفس القطعة من القماش لتنظيف أكثر من سطح، خاصةً في المطبخ أو الحمام، قد ينتقل التلوث من سطح إلى آخر. على سبيل المثال، إذا تم استخدام قطعة قماش لمسح بقعة زيتية في المطبخ، ثم استخدمت لتنظيف الطاولة، فقد تنتقل الزيوت والجراثيم معًا.
4. رائحة كريهة ومظهر غير مُرضٍ
الملابس القديمة، خاصة إذا كانت مصنوعة من أقمشة لا تتنفس مثل الألياف الصناعية، قد تحتفظ بالروائح الكريهة التي يصعب التخلص منها حتى بعد الغسل، وعند استخدامها في التنظيف، قد تزيد من الروائح غير المحببة بدلاً من تحسينها.
5. تأثير سلبي على البيئة
عند التخلص من الملابس القديمة بعد استخدامها في التنظيف، غالبًا ما يتم حرقها أو إرسالها إلى مكبات النفايات، مما يؤدي إلى زيادة التلوث البيئي. كما أن الأقمشة المصنوعة من الألياف الصناعية تستغرق وقتًا طويلًا للتحلل، مما يزيد من العبء البيئي.
6. احتمال التسبب بالحساسية الجلدية
بعض الملابس القديمة، خاصة تلك التي تحتوي على بقايا مواد كيميائية أو ملابس كانت تستخدم في الأنشطة الخارجية، قد تكون ملوثة بمسببات الحساسية. وعند استخدامها في التنظيف، قد تتلامس مع جلدك وتسبب تهيجًا أو حساسية.
بدلاً من الاعتماد على الملابس القديمة، يمكن استخدام أدوات تنظيف مخصصة مصممة لتكون فعالة وآمنة، إليك بعض البدائل:
القماش المصنوع من الألياف الدقيقة (Microfiber): هذه الأقمشة قادرة على تنظيف الأسطح بكفاءة عالية دون الحاجة إلى مواد كيميائية.
الإسفنج أو الممسحات القابلة لإعادة الاستخدام: يمكن غسلها وتعقيمها بسهولة.
المناشف الورقية الصديقة للبيئة: خيار مؤقت ولكنه فعال، مع مراعاة اختيار الأنواع القابلة للتحلل.