لعبة نفسية.. رواية لمي إيهاب تناقش الصراعات النفسية للإنسان
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أصدرت المذيعة والكاتبة مي إيهاب روايتها الجديدة "لعبة نفسية" التى تناقش الصراعات النفسية للإنسان تحت سطح المظاهر الهادئة.
و أكدت "مي" أن الرواية تهتم في الأساس بالاضطرابات النفسية التى قد لا يدركها الإنسان عن نفسه إلا عندما تضعه الحياة في طريق يكشف عنها.
وأشارت الإعلامية "مي إيهاب" أن الرواية تعتبر بمثابه رحلة داخل أعماق النفس البشرية شديدة التعقيد و أن مواجهه مشكلات الماضي هى ضرورة لتحرر الإنسان من أي أعباء نفسية.
يذكر أن رواية "لعبة نفسية" سيتم نشرها في معرض الكتاب ٢٠٢٥ مع دار "سما للنشر و التوزيع".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاضطرابات النفسية مي إيهاب المزيد
إقرأ أيضاً:
متى يُمنع المحكوم عليه من التصرف في أمواله؟.. إيهاب الطماوي يوضح
أكد النائب إيهاب الطماوي، وكيل لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، أن المادة 368 من مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد لا تتضمن أي مخالفة دستورية، مشددًا على أن النص المتعلق بالتصرف في أموال المحكوم عليهم ليس بجديد، بل معمول به منذ عام 1950.
حماية للغير حسن النية في القانون الجديد
وأوضح الطماوي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "الساعة 6" على قناة الحياة، أن الفقرة الأولى من المادة 368 شهدت استحداث عبارة جديدة، لكنها لا تتعارض مع الدستور، بل تتضمن حماية للغير حسن النية، مضيفًا أن الجدل الدائر حول عدم دستورية النص بسبب تعارضه مع المادة 35 من الدستور لا أساس له، حيث أن المادة 35 تنص على حماية الملكية الخاصة مع السماح بتنظيمها وفق نصوص قانونية واضحة.
ضرورة التوازن بين حقوق الأفراد والمجتمع
وشدد الطماوي على أن المسألة يجب النظر إليها بتمعن ومنطق، حيث يهدف القانون إلى تحقيق التوازن بين حماية حقوق الأفراد وبين حفظ حقوق المجتمع وتنفيذ العدالة، مؤكدًا أن أي محكوم عليه بجناية من محكمة الجنايات لا يجوز له التصرف في أمواله، وفقًا للإجراءات التي ينظمها القانون.
وزير العدل يوضح نطاق المادة 368
وفي السياق ذاته، أشار المستشار عدنان فنجري، وزير العدل، إلى أن ما تم تداوله حول المادة 368 في بعض المواقع الإلكترونية غير دقيق، موضحًا أن نطاق تطبيق المادة يقتصر على الأحكام الغيابية الصادرة في الجنايات فقط، ولا تسري على الأحكام الغيابية في الجنح، مما يؤكد أن مشروع القانون الجديد يحقق توازنًا دقيقًا بين حقوق المجتمع وحقوق الأفراد في الدفاع عن أنفسهم.