آمال تطلب الخلع من زوجها: بهدلني قدام الجيران وفضحني
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
وقفت آمال أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها بسبب مشكلات بينهما وصلت إلى حد سبها بأبشع الألفاظ، حيث قالت أن زوجها دائم التعدي عليها بالسباب مما جعلها في حرج وسط جيرانها بالمنطقة.
. علياء تطلب الخلع في محكمة الأسرة: مش ده اللي أنا حبيته
سردت أمال قصتها مع زوجها قائلة بأنها تزوجت قبل عامين قضت خلالهم مدة طويلة من التعدي عليها بالسب والشتائم بصوت مرتفع داخل الشقة مما جعل شكلها وسط الجيران بمنظر سيء مشيرة إلى أن تخشى السير في الشارع بسبب ما يحدث معها على يد زوجها.
قالت أمال في قصتها أمام محكمة الأسرة «أنها تزوجت قبل عامين، حيث تقدم زوجها لأسرتها طالبا الزواج منها، وبالفعل حضر برفقة أسرته وطلب الزواج منها ووافقت أسرتها وتمت خطبتها حينها وبعدها تم الاتفاق على كل شيء وتزوجت أمال بعد 9 شهور من الخطوبة».
تابعت أمال «في الفترة الأولى من الجواز كانت الأمور طبيعية والدنيا كويسة بيني وبينه ومفيش مشاكل لكن بعد سنة جواز حصل بيني وبينه مشاكل بسبب الفلوس وساعتها شتمني بألفاظ عمري ما سمعتها واتعامل معايا بطريقة صعبة جدا وفضحني في وسط المنطقة كلها وبعده سبت له البيت ومشيت».
اختتمت أمال قصتها قائلة «وخلال سنة الموضوع اتكرر كتير واتصالحنا كتير جدا لحد ما في يوم شتمني وبهدلني ولما سبت له البيت طلع في الشباك وشتمني وأنا في الشارع وقالي يا بتاعت الرجالة وساعتها طلبت الطلاق ولما رفض روحت محكمة الأسرة طلبت الخلع منه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخلع قضية خلع اغرب قضايا الخلع محكمة الأسرة أمال المزيد محکمة الأسرة تطلب الخلع الخلع من
إقرأ أيضاً:
إيده خفيفة.. دعاء تطلب الطلاق بعد 7 سنوات زواج من حبيب العمر
داخل أروقة محكمة الأسرة، وقفت دعاء، السيدة الثلاثينية، تنتظر الفصل في دعواها، بعدما قررت إنهاء زواجها الذي دام سبع سنوات، بعدما اكتشفت حقيقة زوجها التي حاولت تجاهلها طويلًا، لكنه لم يترك لها خيارًا سوى اللجوء للقضاء.
تروي دعاء أنها تعرفت على زوجها عندما كانت تتردد على السوبر ماركت الذي يملكه، فأُعجبت به ووافقت على الزواج منه بعد أن وجدت أنه ميسور الحال، لكن بعد إنجاب طفلين، بدأت ملامح شخصيته الحقيقية تتكشف، فلم يكن فقط مهملًا في نظافته الشخصية وسريع الغضب، بل كان أيضًا خفيف اليد، يسرق من أقاربه دون أي خجل.
حاولت نصحه مرارًا، لكنه كان يقابل اعتراضها بالعصبية والسباب، حتى باتت تُعاير به أمام أهلها وأطفالها، لم تحتمل أن يكبر أبناؤها وهم يحملون وصمة العار بسبب والدهم، فطلبت الطلاق، لكنه رفض، ما دفعها لرفع دعوى طلاق للضرر حملت رقم 6025 لسنة 2024.
وبعد تداول القضية، قضت المحكمة بقبول الدعوى، وتطليق الزوجة مع حصولها على جميع حقوقها القانونية، لتطوي صفحة من حياتها وتأمل في بداية جديدة بعيدة عن الخزي والمهانة.