مهيرة عبدالعزيز تقيم حفلا ضخما في قصر احتفالا بطلاقها من زوجها.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
خاص
احتفلت الممثلة والإعلاميّة الإماراتيّة مهيرة عبدالعزيز بانفصالها عن زوجها رسمياً في قصر فخم.
وأقامت مهيرة عبدالعزيز حفلا ضخما في أحد القصور، وظهرت في الحفل وهي أنيقة مرتدية فستان أبيض وفي يدها باقة من الزهور البيضاء.
والتف ضيوفها حول مائدة ووقفت الإعلامية معلنة لهم أنها جمعتهم لتعلن أنها رسميا أصبحت مطلقة، وكادت أن تبكي وهي تقول ذلك لكنها سرعان ما تماسكت وأكملت حديثها.
وشمل الحفل فقرات ترفيهية ومنها عرض لأحد المتخصصين بألعاب الخفة، كما قامت مع ضيوفها بتحطيم حقائب سفر، كما أطلقوا زغاريد وقاموا أيضا بإلقاء الزهور عليها كنوعا من الاحتفال.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-240.mp4أقرأ أيضا
مهيرة عبد العزيز تعلن طلاقها رسميًا بعد تعرضها للخيانة
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حفل طلاق قصر مهيرة عبدالعزيز
إقرأ أيضاً:
مهيرة عبد العزيز تتحدث عن معاناتها وتوجه رسالة لـ ابنتها: اكسري الحواجز
خاص
نشرت الإعلامية والممثلة الإماراتية مهيرة عبد العزيز، صورة لها برفقة إبنتها، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي، وأرفقتها بتعليق مؤثر.
وقالت مهيرة في تعليقها: “ينتهي الأمر معي، الشك بنفسي، وعدم الإيمان بقدراتي، والخوف من أحلامي، والكبيرة أرفض أن تكبر ابنتي تحت نفس القيود التي فرضت علي.”
وأضافت: “عندما كنت في الـ13، أخبرت اهلي أنني أريد أن أكون فنانة كنت معجبة بالأفلام الكلاسيكية القديمة التي كانت تشاهدها أمي، كنت لياقية وأنبهر بأداء فاتن حمامة، وسعاد حسني، وفرقة رضا .”
وتابعت:” من هنا اشتعلت شرارة الحلم بداخلي. ولكن عندما عبرت عن هذا الحلم، جاءني الرد حازما “لا”، لذلك، فعلت ما كان متوقعًا مني، وتفوقت في الدراسة. ”
وواصلت:” دخلت الجامعة وانا في ال 14 ، وتخرجت بدرجة الماجستير في العمارة في الـ 19. ولكن حلمي لم يفارقني أبدًا. كان يجري في عروقي، ينتظر لحظة تحقيقه”.
وأكملت: “كان” عليّ أن أكون مبتكرة.. والطريقة الوحيدة التي مكنتني من دخول العالم الذي كنت أطمح إليه كان أن أقنع اهلي بالسماح لي بتقديم برنامج عن العقارات، لأنه وبطريقة ما مرتبط بالهندسة المعمارية ( طبعا في الواقع لا يوجد اي علاقة واستمريت.. بثبات.. يدفعني الشغف.”
واختتمت حديثها :” بدأت من الصفر كمراسلة، وتدرجت إلى أن حصلت على برنامج صباحي، ثم برنامجي الخاص، وبعدها انتقلت إلى عالم الترفيه الذي كنت دائما أحلم به، وكانت أمي دائمًا تقول لي أمشي جنب الحيط، لكنني أريد أن أخبر ابنتي عكس ذلك : أريد صوتها أن يُسمع وحضورها أن يهيمن، لا أريدها أبدًا أن تصغر نفسها لتتناسب مع الآخرين أو لأنها تشعر أن أحلامها كبيرة، كوني منفردة واكسري الحواجز،