زي النهاردة.. غوستاف الأول يتوج ملكاً على السويد
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر علينا اليوم الأحد الموافق ١٢يناير، العديد من الأحداث السياسية والفنية والتاريخية الهامة ونقدم لكم أبرزها:
عام1493 آخر يوم في المهلة الممنوحة لليهود كي يغادروا جزيرة صقلية الإيطالية.
عام 1528 غوستاف الأول يتوج ملكاً على السويد، بعد أن حكم بالفعل منذ انتخابه عام 1523.
عام 1545 بينانغ كياوهتين ناورهتا يتوج ملكاً لبورما والذي سيتمكن بعدها من تكوين أكبر إمبراطورية في جنوب آسيا.
عام 1616 تأسيس مدينة بيليم في البرازيل على دلتا نهر الأمازون، من قبل القبطان البرتغالي فرانسيسكو كالديرا كاستيلو برانكو.
وعام 1684 ملك فرنسا لويس الرابع عشر يتزوج من مدام دو مانتينون.
عام 1755 إليزابيث إمبراطورة روسيا تفتتح أول جامعة في بلادها وذلك في مدينة سانت بطرسبرغ.
عام 1773 تأسيس أول متحف للعموم في الولايات المتحدة في مدينة تشارلستون بولاية ساوث كارولينا.
وعام 1806 فرنسا تنسحب من فيينا.
1809 - البريطانيون مع البرتغال والبرازيل ينتزعون غويانا الفرنسية من فرنسا.
عام 1816 فرنسا تحكم بنفي عائلة نابليون بونابرت إلى جزيرة سانت هيلينا، وذلك بعد هزيمته أمام الإنجليز في معركة واترلو عام 1815.
عام 1872 تتويج يوحنس الرابع إمبراطورا على إثيوبيا في أكسوم في أول تتويج امبراطوري في تلك المدينة خلال 200 سنة.
وعام 1879 القوات البريطانية تجتاح بلاد الزولو في جنوب إفريقيا بقيادة الفريق «تشيلمسفورد» وذلك ردًا على حرب الزولو ضد الاستعمار.
عام 1907 المملكة المتحدة تمنح مستعمرة الترنسفال السابقة في جنوب إفريقيا سلطة حكومية مسؤولة.
وعام 1908 إرسال أول رسالة إذاعية لمسافات طويلة من برج إيفل.
عام 1915 مجلس النواب الأمريكي يرفض مشروعا لمنح المرأة حق التصويت في الانتخابات.
عام 1924 إجراء أول انتخابات برلمانية في مصر.
عام 1937 فرنسا تصدر قرارًا بحل حزب الاتحاد الوطني لمسلمي شمالي إفريقيا الذي كان يتولى زعامته مصالي الحاج ذو الميول الشيوعية.
عام 1944 انسحاب القوات الألمانية النازية عن مدينة لينينغراد بعد حصار دام سنتين.
انعقاد مؤتمر بين رئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل ورئيس الحكومة الفرنسية المؤقتة شارل ديغول في مراكش بالمغرب استمر ليومين وذلك لمناقشة تطورات الحرب العالمية الثانية.
1945 - زلزال في ميكاوا باليابان بقوة 7.1 على مقياس ريختر يؤدي إلى وفاة 1900 شخص.
1948 إدارة الانتداب البريطانية تسرح 3200 مجند فلسطيني من عناصر قوات الحدود.
مهاتما غاندي يبدأ صيامه الأخير من أجل السلام.
افتتاح أول محل سوبر ماركت في المملكة المتحدة.
1950 الاتحاد السوفيتي يستأنف أحكام الإعدام في قضايا الخيانة العظمى والتجسس والتخريب لصالح العدو.
تعيين طه حسين وزيرًا للمعارف.
عام 1952 -طد جامعة تينيسي الأمريكية تقبل أول طالب أسود بعد تاريخ طويل من الفصل العنصري في الولايات المتحدة.
عام 1953 جمال عبد الناصر يصدر قرارا بحل جمعية الإخوان المسلمين.
اعتقال تسعة فيزيائيين يهود في موسكو بتهمة القيام بأنشطة إرهابية.
1954 ملكة المملكة المتحدة إليزابيث الثانية تفتتح البرلمان النيوزيلندي.
1960 - تعيين عبد الحميد السراج أميناً عاماً للاتحاد القومي في الإقليم الشمالي الجمهورية العربية المتحدة.
1961 دخول ميثاق الأمم المتحدة ضد الإبادة الجماعية حيز التطبيق.
1964 - عبيد كرومي يقوم بانقلاب ضد السلطان جمشيد بن عبد الله في سلطنة زنجبار.
1970 - انتهاء الحرب البيافارية في نيجيريا بهزيمة جمهورية بيافرا الواقعة شرقًا بعد يوم واحد من هروب مؤسسها أوجوكوو.
عام 1974 إعلان الوحدة بين تونس وليبيا ووافق بموجبها العقيد معمر القذافي على التنازل عن الرئاسة لصالح الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة ولكنها لم تدم 24 ساعة، وكان مقررًا أن تحمل الدولة الوليدة اسم الجمهورية العربية الإسلامية.
عام 1976 مجلس الأمن الدولي يصوت بأغلبية 11 صوتًا مقابل صوت واحد لصالح السماح لمنظمة التحرير الفلسطينية بحضور جلساته.
1977 - مظاهرات ضد فرنسا في إسرائيل بعد قيامها بإطلاق سراح محمد داود عودة (أبو داود) المتهم بالمسؤولية عن مقتل رياضيين إسرائيليين في دورة ميونيخ للألعاب الأولمبية عام 1972.
1984 - إعادة انتخاب الشاذلي بن جديد رئيسًا للجزائر.
عام 1988 لجنة دراسات إستراتيجية أمريكية تقدم تقريرًا مفصلًا للرئيس رونالد ريغان يشدد على ضرورة تعزيز سياسة التسلح الأمريكي الأوروبي المشترك.
وعام 1989 زائير تطرد عيدي أمين رئيس أوغندا.
عام 1990 رومانيا تحظر الحزب الشيوعي، لتكون أول دولة من دول حلف وارسو تفعل ذلك مع انهيار الكتلة الشرقية.
عام1991 الكونغرس الأمريكي يصوت على قرار مُحاربة العراق لأجل تحرير دولة الكويت.
عام 1992 مجلس الأمن الأعلى يتسلم مقاليد السلطة في الجزائر بعد فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ الساحق في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية في الجزائر.
وعام 1994 اعتقال ابنة مالكوم إكس الزعيم الأسود السابق لحركة أمة الإسلام في الولايات المتحدة وإتهامها بتدبير اغتيال الزعيم الحالي للجماعة لويس فرقان.
1995 بدء محاكمة لاعب كرة القدم الأمريكية والممثل الأمريكي السابق أو جاي سيمبسون بتهمة قتل زوجته السابقة وعشيقها.
زلزال عنيف في كوبي في اليابان يقتل 5092 شخصًا.
وعام 1996 وصول القوات الروسية إلى البوسنة والهرسك للمشاركة في تطبيق اتفاق دايتون للسلام.
عام 1998 الموظفة السابقة في البيت الأبيض ليندا تريب تسلم المحقق الأمريكي المستقل كينيث ستار تسجيلات محادثات هاتفية مع زميلتها مونيكا لوينسكي التي تروي فيها تفاصيل علاقة حميمة مع الرئيس بيل كلينتون، لتشعل بذلك ما أصبح يعرف بفضيحة مونيكا غيت
عام 2009 مجلس حقوق الإنسان يقرر إنشاء بعثة تقصي حقائق للتحقيق في دعاوى ارتكاب مخالفات للقانون الدولي الإنساني قبل وبعد حرب غزة.
2010 -
اغتيال العالم النووي الإيراني مسعود محمدي بإنفجار استهدف منزله.
زلزال في هايتي بلغ قوته 7 درجات على مقياس ريختر.
عام 2011 استقالة 11 وزيرامن الحكومة اللبنانية يمثلون تكتل الإصلاح والتغيير وحزب الله وحركة أمل ووزير محسوب على رئيس الجمهورية يؤدي إلى فقدان الحكومة لشرعيتها الدستورية واعتبارها مستقيلة.
رئيس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح يزور العراق في أول زيارة لرئيس حكومة كويتي للعراق منذ الغزو العراقي للكويت عام 1990.
عام 2015 اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو يفوز بجائزة كرة الفيفا الذهبية كأفضل لاعب كرة قدم في العالم ضمن حفل توزيع جوائز الفيفا 2014.
عام 2023 -تحويل منطقة الزعفرانية ببغداد إلى ناحية.
عام 2020 ثوران بركان تال في الفلبين والمعهد الفلبيني لعلوم البراكين والزلازل يرفع مستوى الإنذار إلى المستوى الرابع لاحتمالية وقوع انفجار بركاني.
عام2024 تحالف تقوده الولايات المتحدة يشن ضربات على أهداف لحركة أنصار الله الحوثيين في اليمن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارتكاب مخالفات القوات البريطانية انتخابات البرلمان جزيرة صقلية الإيطالية في الولايات المتحدة الولایات المتحدة رئیس ا
إقرأ أيضاً:
"سياسات ترامب" تهدد هيمنة الدولار الأمريكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواجه هيمنة الدولار الأمريكي أخطر تحدٍ منذ عقود، بعدما أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موجة اضطراب عالمي بإعلانه فرض تعريفات جمركية شاملة على أكثر من 100 دولة، والتي تجاوزت تداعياتها حدود الأسواق ممتدة إلى العملة الأمريكية التي تعد منذ عقود ملاذًا آمنًا وعملة احتياطية أولى.
وانخفض الدولار الأمريكي، الليلة الماضية، بأكثر من 1% أمام سلة من العملات الأجنبية، ليصل إلى أدنى مستوى له في 3 سنوات، ما يفاقم تراجعًا بنحو 10% منذ بداية العام، وخلال أسبوع واحد فقط، فقد الدولار نحو 3 سنتات أمام الجنيه الإسترليني و4 سنتات أمام اليورو، وفقًا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.
ورغم تراجع جزئي من جانب ترامب – بتجميد التعريفات الجمركية عند 10% على جميع الواردات الأمريكية باستثناء القادمة من الصين لمدة 90 يومًا، فإن الأسواق انتقلت من موجة ارتياح مؤقتة إلى حالة من الهلع المتجدد، وسط شكوك غير مسبوقة لدى المستثمرين حول احتمالية فقدان الدولار الأمريكي مكانته كملاذ آمن.
وقال جورج سارافيلوس، رئيس أبحاث العملات الأجنبية في بنك دويتشه الألماني: "لقد وقع الضرر بالفعل، السوق يعيد تقييم الجاذبية الهيكلية للدولار كعملة احتياطية عالمية، وهناك عملية تسارع في الابتعاد عن الاعتماد على الدولار".
وعلى عكس ما يحدث عادة في موجات البيع بالأسواق، فإن موجة التعريفات الجمركية الأمريكية، التي تم تسميتها "انهيار ترامب"، شملت الأسهم الأمريكية والسندات الحكومية لوزارة الخزانة والدولار معًا، وهي ظاهرة غير معتادة، إذ يلجأ المستثمرون عادة إلى شراء الدولار وسندات الخزانة الأمريكية في أوقات الاضطراب وعدم اليقين المالي.
وعلى مدار الثمانين عامًا الماضية، احتفظ الدولار الأمريكي بمكانته كعملة احتياطية أولى في العالم، تُستخدم كمخزن للقيمة، وأداة لتشغيل النظام المالي العالمي، ووسيط في التبادل التجاري، وذلك لإيمان المستثمرين من أن العملة تقف خلفها حكومة تقود أكبر اقتصاد في العالم، وتتمتع بأسواق رأسمالية عميقة، وقوة عسكرية كبرى، ونظام سياسي يحترم سيادة القانون.
لكن ترامب غيّر تلك القواعد، بعدما فرض تعريفات جمركية على حلفاء الولايات المتحدة وأعدائها على حد سواء، وصلت إلى 104% رسوم جمركية على الصادرات الصينية إلى الولايات المتحدة.
وقال راجورام راجان، المحافظ الأسبق للبنك المركزي الهندي وكبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي سابقا، إن أزمة العملة ناتجة عن قلق المستثمرين بشأن الاقتصاد الأمريكي والتقلبات المفاجئة في سياسات ترامب، مضيفا: "هناك قلق من مدى التقلب وعدم القدرة على التنبؤ بالسياسات الأمريكية، إلى جانب مخاوف متزايدة من أن استمرار ارتفاع التعريفات سيقود إلى ركود اقتصادي في الولايات المتحدة"، مشيرًا إلى أن "سياسة التعريفات لا تزال هدفًا متحركًا".
وظهرت علامات فقدان الثقة بشكل واضح في سوق السندات الأمريكية، التي تُعد الأهم عالميًا، نظرًا لاعتماد المستثمرين عليها كمعيار "خالٍ من المخاطر" لتسعير الأصول المالية الأخرى، حيث شهدت السوق أكبر حركة أسبوعية منذ عام 1982، وارتفع سعر الفائدة على السندات الحكومية الأمريكية لأجل 30 عامًا من نحو 4.4% إلى 4.8%. كما ارتفع على السندات لأجل 10 سنوات.
ويقول المستثمرون إن هناك الكثير من العوامل المؤثرة، فرغم أزمة الثقة الواضحة، إلا أن التقلبات في الدولار والسندات تعكس أيضًا الأضرار الاقتصادية المتوقعة نتيجة سياسات ترامب، بما في ذلك احتمال يتجاوز 50% لدخول الاقتصاد الأمريكي في ركود، وزيادة احتمال لجوء مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة.
وفي ظل حالة الانهيار الواسع بالأسواق الأمريكية، حيث تم محو أكثر من 5 تريليونات دولار من قيمة الأسهم، انعكس بيع سندات الخزانة أيضًا على صناديق التحوط والتي اندفعت إلى التخلص من سندات الخزانة لتقليص المخاطر، وسعي المستثمرين لتحويل الأصول إلى نقد.
وقال مارك سوبل، المسؤول السابق بوزارة الخزانة الأمريكية والذي يشغل حاليًا رئاسة فرع الولايات المتحدة في منتدى المؤسسات المالية والنقدية الرسمية: "أرى أن وجهات نظر ترامب التجارية ضرب من الجنون، إنه يضر بالاقتصاد الأمريكي وخلق أزمة لا داعي لها"، مضيفا: "رأيي الأساسي أن الدولار سيظل العملة العالمية المهيمنة في المستقبل المنظور، لعدم وجود بدائل حقيقية، لكن ترامب من خلال إضعاف الأسس الاقتصادية والمؤسساتية لأمريكا، وعدم كونه شريكًا موثوقًا، يقوّض الأساس الذي نشأت عليه هيمنة الدولار".
وتُظهر بيانات صندوق النقد الدولي أن الدولار الأمريكي لا يزال العملة الاحتياطية المفضلة عالميًا، حيث يمثل نحو 60% من الاحتياطيات الأجنبية، ويأتي اليورو في المرتبة الثانية بنسبة نحو 20%، يليه الين الياباني بنسبة تقارب 6%، والجنيه الإسترليني بنسبة تقارب 5%.
وبحسب صحيفة "الجارديان"، يعتبر بعض مسؤولي إدارة ترامب أن مكانة الدولار كعملة احتياطية دولية أمر غير مرغوب فيه، باعتبارها علامة على استغلال العالم للولايات المتحدة، مشيرة إلى أن ترامب لطالما رغب في ضعف الدولار، معتقدًا أن ذلك سيساعد على جعل السلع الأمريكية أرخص للمشترين الأجانب، ما يعزز الصناعة المحلية ويساهم في تقليص العجز التجاري الأمريكي.
وفي ظل غموض مستقبل الدولار، تبحث دول الاتحاد الأوروبي بشكل خاص عن خطط بديلة، ورأى خوسيه لويس إسكريفا، محافظ بنك إسبانيا المركزي وعضو المجلس الحاكم للبنك المركزي الأوروبي، إن الاتحاد الأوروبي قد يصبح خيارًا أكثر جاذبية، مضيفا: "بإمكاننا أن نقدم منطقة اقتصادية كبيرة وعملة قوية، تستفيد من الاستقرار وقابلية التنبؤ الناتجة عن السياسات الاقتصادية السليمة واحترام سيادة القانون".
في السياق نفسه، أشار باسكال لامي، المفوض التجاري السابق في الاتحاد الأوروبي والرئيس الأسبق لمنظمة التجارة العالمية، إلى أن حرب ترامب التجارية قد تدفع الدول الأخرى إلى تعزيز تعاونها فيما بينها، موضحا: "الاتحاد الأوروبي هو المرشح الطبيعي لتوحيد صفوف عدد من الدول، لن ينجح الأمر إذا قامت به الصين أو حتى الهند".
وختم لامي قائلًا: "إنها أزمة أمريكية وليست أزمة عالمية، الولايات المتحدة تمثل 13% فقط من الواردات العالمية، ولا يوجد سبب يدعو لأن يتأثر الـ87% الباقي بهذه السياسات الاقتصادية العبثية".