وزيرة التنمية المحلية تصدر قراراً بتعيين عدد من مديري العموم بديوان الوزارة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أصدرت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، قراراً بتعيين 14 مدير عام لعدد من الإدارات بالديوان العام للوزارة من الذين تم اختيارهم في مسابقة القيادات الجديدة بالوزارة وفقاً للإعلان رقم 1 لسنة 2023 الخاص بالوظائف القيادية الشاغرة وذلك لمدة 3 سنوات.
وأشارت وزيرة التنمية المحلية إلى أن المعينين قد اجتازوا كافة الإجراءات والاختبارات والمقابلات الشخصية مع لجنة الوظائف القيادية والإدارة الإشرافية بالوزارة، كما حضروا كافة الاختبارات بمركز تقييم القدرات والمسابقات التابع للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة .
وهنأت الدكتورة منال عوض جميع مديري العموم المعينين بالديوان العام للوزارة ، وطالبتهم ببذل أقصى الجهود في أداء المهام والعمل المكلفين به في الإدارات الخاصة بعملهم بما يساهم في تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
واشتملت قرارات وزيرة التنمية المحلية على الآتية أسماؤهم: سامية محمد العربى مدير عام الإدارة العامة لتقويم أداء الوحدات والقيادات المحلية ومحمود زياد متولى مدير عام الإدارة العامة للتحريات والضبط ومصطفى عادل عبدالموجود مدير عام الإدارة العامة للتفتيش المالى والإدارى، والمهندسة علية السيد عبدالرازق مدير عام الإدارة العامة للتفتيش الفنى والهندسى وهالة عواد إبراهيم حمد مدير عام الإدارة العامة للسكرتارية التنفيذية ومحمد عماد الدين محمد عبدالمعطي مدير عام الإدارة العامة للعلاقات العامة والمراسم ، والدكتور أيمن أحمد محمد الجمل مدير عام الإدارة العامة للإتصال السياسى والشئون البرلمانية ، ومصطفى محمود عبدالمجيد مدير عام الإدارة العامة لخدمة المواطنين ، وبدري محمود بدرى مدير عام الإدارة العامة للبنية الأساسية وتأمين المعلومات، وبدر عبدالسيد مصطفى مدير عام الإدارة العامة للنظم والتطبيقات والدعم الفنى، ونادرة أحمد مصطفى مدير عام الإدارة العامة للإحصاء والتقارير والنشر الإلكترونى، ورانيا عبدالرحمن عبدالرازق مدير عام الإدارة العامة للتطوير المؤسسى ، ود.هناء سمير عبدالسميع مدير عام الإدارة العامة لإدارة وتنمية المواهب، وهشام إبراهيم عبدربه مدير عام الإدارة العامة للإستحقاقات والمزايا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتورة منال عوض التنمية المحلية الوظائف وزيرة التنمية المحلية مدیر عام الإدارة العامة وزیرة التنمیة المحلیة
إقرأ أيضاً:
مدير مهرجان الفضاءات: تأجيل ختام المهرجان ليوم الخميس
قررت إدارة مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة تأجيل حفل الختام ليوم الخميس القادم، وكان من المقرر أن يكون هذا الحفل بعد غد الثلاثاء.
وقال مدير مهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة الدكتور محمود فؤاد صدقي ، في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط ، : " إن تأجيل حفل الختام من يوم الثلاثاء الى الخميس للاستعداد بشكل جيد واستمرارا للنجاح الكبير للمهرجان".
وأضاف أن الدورة الأولى من المهرجان حققت نجاحًا جماهيريًا واسعًا ، حيث شهدت العروض إقبالا كبيرا من الجمهور وطلبة أكاديمية الفنون ، وأشار الى أن المهرجان شهد تنوعا كبيرا في العروض المقدمة للجمهور ، حيث ضم المهرجان في هذه الدورة 21 عرضا مسرحيا ضمن مسابقتين "العلبة الإيطالية" و "الفضاءات غير التقليدية" ، إلى جانب عدد من الفعاليات الثقافية والأمسيات الفنية.
وواصلت لجنة تحكيم عروض الفضاءات غير التقليدية متابعتها للعروض من خلال مشاهدة عرض «مباراة القمة» الذي يتناول قصة حياة ملاكم مصاب بمرض في المخ يمنعه من الاستمرار في الملاكمة ، ومن خلال آخر مباراة له ، نستعرض حياته وما تعرض له من إحباطات وأزمات في حياته الشخصية مع زوجته ووالده والمدرب الخاص به من أجل الوصول الى بطولة العالم.
وهو انتاج مستقل من بطولة : محمد سامح، أحمد مشالي، ملك الكوردي، ديكور دنيا عزيز، اضاءة أحمد طارق، تأليف موسيقي محمود وجيه، تنفيذ موسيقي هاني مجدي، تأليف وإخراج أشرف علي.
ثم انتقلت اللجنة بعد ذلك الى مسرح سيد درويش لمشاهدة ومشاركة الأبطال خشبة المسرح ليصبحوا جزء من الديكور في عرض «دمى من ورق» ، من إنتاج رقة عين المسرحية المستقلة.
العرض ، ديو دراما ، بطولة : ليديا فاروق ومحمد حسن، وتصميم إضاءة محمود الحسيني، ديكور مسرحي: روماني جرجس ورضوى طارق، ملابس ومكياج شروق العيسوي، إعداد وتأليف موسيقي أحمد رشدي، تنفيذ موسيقي : أحمد رشدي وزياد محمد، تعبير حركي محمود نوح، رسم ولوحات نيللي الشرقاوي، إدارة مسرحية باسم حازم، مخرجان مساعدان : أحمد رشدي وزياد محمد، وهو من تأليف الفنان المغربي إدريس الروخ، دراماتورج وإخراج محمد حسن.
وتدور أحداثه في غرفة مغلقة يرتبط مصير زوجين بإنجاب طفل للعالم ، ومع الوقت وسير الأحداث يزداد التفاعل ويكتشف الزوجان المتشابهان المتناقضان أن مصيرهما واحد وهو البحث عن الحرية ، وبينما تتفق الرؤى تختلف الطرق فكل منهما يرى الحرية من منظوره الخاص ، فبينما يسعى الزوج ، الذي يمكن أن نعتبره نموذجاً للإنسان المعاصر بما يواجهه من صراعات وضغوطات يومية ، إلى حريته الكاملة مهما كانت التضحيات، نرى الزوجة على الجانب الآخر ترى أن الحرية هي في الاستمتاع بما يحيط بك من ظروف ومحاولة إيجاد متنفس أو مهرب من المشكلات العويصة بأي من الحلول العصرية التي ربما تزيف للإنسان حاضره وواقعه ، وفي هذه المغامرة المدهشة تتشابك العلاقة بينهما وتتطور ونحاول سوياً البحث عن طريقة للخروج من هذه الغرفة أو إن جاز لنا التعبير، هذا القفص.