«الزراعة»: نستخدم أحدث وسائل الري.. ونستهدف اكتفاء ذاتيا من محاصيل جديدة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أكد الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي أن الدولة المصرية تعمل في التوسع بالمساحات المزروعة وتطبيق المعايير الحديثة والتكنولوجية الحديثة وهناك مشروعات مختلفة في مجالة الزراعة تسهدف 3.5 مليون فدان جدد.
خططة تطوير أساليب الزراعةوقال خلال تصريحات تلفزيونية برنامج «من مصر» المذاع على قناة cbc، إن المساحة المزروعة تقد بـ9.
وواصل: «لدينا مشروعات زراعية ونستخدم أحدث وسائل الري، وهناك اكتفاء ذاتي لـ6 أشهر من المحاصيل الاستراتيجية، وهناك توسع في المساحات المزروعة وتأمين احتياجات المواطنين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة متحدث الزراعة
إقرأ أيضاً:
زلزال يضرب أسواق المحاصيل بعد فرض الصين رسومًا على صادرات المزارع الكندية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسبب قرار الصين بفرض رسوم جمركية على منتجات بذور اللفت الكندية إلى انخفاض أسعار المحصول، مما أضاف المزيد من عدم اليقين إلى تدفقات الغذاء العالمية التي تعاني من سلسلة من الحروب التجارية.
وتأتي هذه الخطوة ردًا على الرسوم الجمركية الكندية على المركبات الكهربائية المصنوعة في الصين والصلب والألمنيوم التي فرضت العام الماضي، وتأتي في الوقت الذي تكافح فيه الدولتان مع الرسوم الشاملة من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كما تترك مارك كارني يتلاعب بحروب تجارية على جبهتين رئيسيتين بينما يستعد لتولي منصب رئيس وزراء كندا.
وأعلنت الصين عن تعريفة جمركية بنسبة 100% على زيت بذور اللفت ووجبة الطعام من كندا، حيث يُعرف المحصول باسم الكانولا، إلى جانب رسوم أصغر على واردات المأكولات البحرية، وفقا لشبكة "بلومبرج" الأمريكية.
تعد الصين أكبر وجهة تصدير لكندا للبذور الزيتية، وتأتي التدابير قبل أن يبدأ المزارعون في الزراعة للموسم القادم، انخفضت العقود الآجلة في نيويورك بمقدار حد البورصة اليوم الإثنين.
وقال ريك وايت، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لجمعية مزارعي الكانولا الكندية، في بيان: "يواجه مزارعو الكانولا الكنديون حالة غير مسبوقة من عدم اليقين التجاري من أكبر سوقين للتصدير لدينا قبل أسابيع فقط من بدء الزراعة".
وأشار إلى أن التدابير الصينية ستدخل حيز التنفيذ في 20 مارس الجاري، لافتا إلى أن الكانولا نفسها، التي تستوردها الصين بكميات أكبر من زيتها ووجبتها، لم تمس، حيث تجري الصين تحقيقا لمكافحة الإغراق في واردات بذور اللفت الكندية، مما يترك الباب مفتوحًا أمام إمكانية اتخاذ تدابير أخرى.