رئيس جامعة أسيوط يتابع خطة عمل اللجنة العليا للتدريب والتطوير
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تابع الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط اليوم الاحد على خطة عمل اللجنة العليا للتدريب والتطوير خلال الفترة المقبلة، وتفعيل الدورات التدريبية البينية والتفاعلية بمختلف القطاعات بالجامعة، فصلا عن عقد بروتوكولات تعاون مع المجتمع الخارجي؛ لتلبية احتياجات سوق العمل
وعقدت اللجنة العليا للتدريب والتطوير، الإجتماع الدوري، عن شهر يناير 2025 تحت إشراف الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبحضور أعضاء اللجنة العليا للتدريب والتطوير، والتي تضم الدكتور دويب حسين صابر المستشار القانوني لرئيس الجامعة، والدكتور محمد عدوي مستشار شئون الخريجين وريادة الأعمال والإبتكار ومنسق التدريب لقطاع العلوم القانونية والتجارية، والدكتور خالد صلاح عميد كلية الفنون الجميلة ومنسق التدريب للقطاع الهندسي، والدكتورة تيسير عبد الحميد عميدة كلية الحاسبات والمعلومات ومنسق التدريب لقطاع تكنولوجيا المعلومات، والدكتور محمد السيد أبو رحاب منسق التدريب لقطاع العلوم الإنسانية، والدكتورة لبنى محمد عبده منسق التدريب لقطاع اللغات، ومحمد قطب مدير مركز التسويق والخدمات بالجامعة، ودعاء محمد سيد المسئول الإداري لقطاع التدريب بالجامعة.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، حرص جامعة أسيوط على تقديم متطلبات واحتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، وتحقيق الترابط بين الممارسات التطبيقية واحتياجات سوق العمل، بالإضافة إلى عقد الندوات والملتقيات العلمية والتعليمية؛ في ضوء توجهات وزارة التعليم العالي والجامعة في مواكبة التطور الأكاديمي والمهني، وسعيًا لتحقيق رؤية ورسالة الجامعة في بناء كوادر متميزة قادرة على المساهمة الفعّالة في المجتمع؛ وتماشيا مع أهداف التنمية المستدامة والإستراتيجية الوطنية ورؤية مصر 2030
ومن جانبه، أوضح الدكتور محمود عبد العليم؛ أن اللجنة العليا للتدريب والتطوير؛ تهدف إلى ربط الاحتياجات التدريبية بقطاع الأعمال الخارجية وسوق العمل، وتنمية المهارات التخصصية لتأهيل الخريج لفرص العمل المتاحة، والمشاركة في التنمية البشرية مستندًا على المناهج العلمية والبحثية، وتقديم استشارات منهجية علمية لتقديم مشروعات إنتاجية وخدمية، وتوثيق الروابط العلمية بين كليات الجامعة والجهات التدريبية بها، إعداد الخطط التدريبية على أسس علمية، ورفع كفاءة ومهارة العاملين بالجامعة وخارجها، ونشر ثقافة التطوير والتعلم الذاتي لخدمة المجتمع وتنمية البيئة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الأب الابتكار الاجتماع الاجتماع الدوري اعمال الاعمال الأعمال والابتكار افة البح البحث البشر الـ ألا الأحد الب البيئة أعضاء اللجنة أعضاء اللجنة العليا أعلى ألبين البيني إله التجار التجاري التجارية التخصص التدريب أشر إشراف أعضاء التدريبي التدريبية أسيوط اليوم التراب الترابط التسويـق التطبيق التطور قيق كفاءة كلية الحاسبات والمعلومات كلية الفنون الجميلة كنو كوادر لأعمال لال لبحث لبن لبنى
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الفيوم يعقد لقاء مفتوح مع الطلاب الوافدين
عقد الدكتور ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم لقاءً مفتوحًا مع الطلاب الوافدين الدارسين بمرحلة البكالوريوس والليسانس والدراسات العليا بالجامعة، بحضور الدكتور عرفه صبري حسن نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة إسراء الحريري منسق الطلاب الوافدين بالجامعة، والدكتور وليد أبو طالب مدير عام الدراسات العليا بالجامعة، والدكتورة رحاب عبد الرؤوف مدير عام شؤون التعليم والطلاب بالجامعة، وهالة السويفي مدير عام العلاقات العامة والإعلام، وذلك اليوم الاثنين بقاعة المؤتمرات بالمكتبة المركزية.
خدمة تعليمية متميزةأوضح الدكتور ياسر مجدي حتاته، أن اللقاء جاء بغرض التعرف على المشكلات التي تواجه الطلاب الوافدين، والعمل على حلها وتيسير العملية التعليمية أمامهم، مؤكدًا أن جامعة الفيوم تحرص على تقديم خدمة تعليمية مميزة ليكون الطلاب سفراء للجامعة عقب العود لبلدانهم.
وخلال اللقاء استمع لتساؤولات الطلاب، ووعد بالنظر في العقبات التي تواجههم وإزالتها، مشيرًا في الوقت نفسه إلى أن هناك لوائح منظمة للعملية التعليمية يجب الالتزام بها، ويتم تطبيقها على الطلاب المصريين والوافدين دون تمييز.
من جانبه قال الدكتور عرفه صبري، أن جامعة الفيوم باتت من الجامعات المصنفة عربيًا ومحليًا، ويمتلك خريجوها ميزات تنافسية كبيرة في سوق العمل، وتعمل الجامعة بشكل مستمر على تطوير مناهجها التعليمية لتواكب التطورات المستمرة في سوق العمل المحلي والعالمي.
وأكد ان الجامعة تحرص على استضافة الطلاب الوافدين بشكل جيد وتوفير بيئة تعليمية مناسبة لهم للتحصيل والتعلم والحصول على الدرجات العلمية بشكل مميز وتذليل كافة المشكلات أمامهم، لافتًا إلى أن مصر دائمًا ما تحتضن الطلاب من كافة دول العالم.