ما الفئات الأكثر عرضه للإصابة بفيروس HBMV؟.. استشاري باطنة يقدم نصائح مهمة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
كشف الدكتور محمد عز العرب، استشاري الباطنة والكبد بالعهد القومي للكبد والأمراض المعدية، عن الفئات الأكثر عرضه للإصابة بفيروس الـ«HMBV»، موضحًا أن هناك فئة تسمى بـ«الهشة» معرضة للمخاطر، وهم كبار السن والأطفال والحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة، ومن يعانون من أمراض مناعية، والمصابين بالسرطان.
وشدد «عز العرب»، خلال لقائه عبر شاشة «القناة الأولى»، على أن هذه الفئات لو كانوا يعانون من أعراض صعوبة بالتنفس وارتفاع درجة حرارة الجسم والآلم في الجسم، لابد من قياس درجة الأكسجين، وفي حال انخفاض نسبة الأكسجين لـ92 درجة لابد من نقله للمستشفى على الفور لسرعة التعامل معه، مؤكدًا أنه لا بد من الاستشارة الطبية سريعا حال كان يعاني أي مريض من الأعراض الذي جرى ذكرها سابقًا.
وأشار إلى أن هذا الفيروس معروف منذ سنوات عديدة من عام 2001 بهولندا، وينتشر بأمريكا وأوروبا، مؤكدًا أن معدلات الإصابة بالفيروس في الصين هذا العام أقل من السنوات الماضية، إلا أنه نتيجة للانتشار حدث حالة من الهلع والرعب لدى المواطنين، خوفًا من انتشار الفيروس بشكل أكبر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور محمد عز العرب فيروس الفيروسات الأكسجين القناة الأولى
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: قمة القاهرة رسالة حاسمة بشأن دعم العرب لفلسطين
قال مبارك آل عاتي، الكاتب والباحث السياسي، إن قضية التهجير تهدد المنطقة العربية والدولة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الموقف السعودي المصري الأردني يعتبر إنذارًا موجهًا لإسرائيل بسبب أطروحات التهجير القسري للشعب الفلسطيني.
وأضاف «آل عاتي» خلال مداخلة على الهواء مع الإعلامية «آية لطفي»، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن القمة العربية المقرر أن تستضيفها مصر في نهاية الشهر الجاري، مهمة لإعادة رص الصفوف العربية وإعادة توجيه الجهود العربية ولإرسال رسالة مهمة بأن المنطقة تعود إلى نقطة الصفر حال استمرار طرح المقترح الإسرائيلي الأمريكي بشأن تهجير الفلسطينيين.
وأشار إلى أن هذا المقترح يتعارض تماما مع كل القواعد الدولية ويثبت أن هناك نوايا خطيرة لإشعال الفوضى في المنطقة.
العرب قادرون على رص الصفوفوشدد على أن العرب قادرون على رص الصفوف وأعلنوا أكثر من مرة أنهم لن يكونوا جزءًا من الجرائم الواقعة في غزة، قائلًا: «إننا لا يمكن أن ننسى حقيقة الوضع الصعب في غزة المتسببة فيه المجازر الإسرائيلية».