كاتب صحفي: «بداية» مبادرة وطنية متعددة الاتجاهات لبناء الإنسان المصري
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أكد الكاتب الصحفي جمال رائف، أن هناك العديد من العوامل التي ساعدت في إنجاح مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»، أبرزها وجود الإرادة السياسية القوية، وتوفير بنية تحتية حقيقية استطاعت من خلالها الدولة المصرية تقديم الخدمات بجودة عالية، وأيضًا الاستقرار والأمن الداخلي كان أحد العوامل المهمة في نجاح هذه الاستراتيجية التي وضعتها الدولة لإحداث تنمية شاملة ترتكز على بناء الإنسان ورفع المهارات.
وأوضح خلال مداخلة عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن مبادرة «بداية» تسير في نفس مسار وتعمل على تحقيق نفس الهدف لاستراتيجية «مصر 2030»، مؤكدًا أنها مبادرة وطنية لبناء الإنسان المصري متعددة الاتجاهات، ولديها المبادرات الفرعية الأخرى التي تصدر من خلال لها والتي تعمل على تمكين المواطن بمختلف القطاعات، إذ تستهدف كل الشرائح العمرية منذ الولادة وحتى كبار السن.
وشدد على أن من المبادرات التي أطلقتها الدولة المصرية وتستهدف من خلالها الأطفال هي «بداية ذهبية»، والتي لها أهمية كبيرة في رعاية حديث الولادة، وإيجاد رعاية مجتمعية وطبية وتعليمية واجتماعية للنشئ الجديد، مؤكدًا أن هناك برامج أخرى لشرائح عمرية مختلفة على صعيد المراحل التعليمية، وأيضًا فيما يخص التأهيل والتدريب لسوق العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة بداية بداية جديدة جمال رائف مصر 2030
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مصر تحاول تدشين رأي عام دولي مؤيد لحقوق الشعب الفلسطيني
قال الكاتب الصحفي أشرف عبدالغني مدير تحرير الجمهورية، إنّ حركة التجارة العالمية تأثرت في الفترة الأخيرة من خلال ما جرى في قطاع غزة على مدار العام الماضي، موضحا أن التأثيرات الاقتصادية لها دور لدفع المجتمع الدولي للتحرك وإيجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية.
مصر تدعم بقوة الوصول لحل نهائي لأزمة غزةوأضاف «عبدالغني»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الدولة المصرية تدعم بكل قوة السير نحو الوصول إلى حل نهائي للأزمة في قطاع غزة والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن الدنمارك لديها شركات كبرى في مجال حركة التجارة العالمية، ما يقودها إلى محاولة إيجاد حل لما يجري في منطقة الشرق الأوسط.
مصر تحاول تدشين رأي عام دولي مؤيد لفلسطينوتابع: «منذ اندلاع الأزمة في قطاع غزة وحتى الآن، مصر أخذت على عاتقها نقطة ربما لا ينتبه إليها الكثيرون وهي محاولة تدشين رأي عام دولي من الدول الغربية مؤيد تمامًا للحقوق الفلسطينية، وعلى اطلاع دائم بالمتغيرات الجذرية التي تحدث في المنطقة».