دراسة: إجراء لعلاج الإصابات البالغة في العين باستخدام الخلايا الجذعية للعين الأخرى
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تقرير: عزيز المرنيسي
20/8/2023مقاطع حول هذه القصةاتساع نطاق القتال بين الجيش السوداني والدعم السريعplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41الاحتلال الإسرائيلي يواصل عمليات البحث عن منفذ عملية حوارةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 31 seconds 01:31تأثيرات حرب روسيا على أوكرانيا تمتد إلى داخل أراضيهاplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 40 seconds 02:40توقعات بارتفاع ضحايا حرائق جزر هاوايplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36كيف حدثت عملية حوارة التي قتل بها مستوطنان؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 21 seconds 02:21الأسواق التركية تترقب إعلان الخطة الاقتصاديةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 27 seconds 02:27باسولا مهرجان للفروسية تحتفل به جزيرة سومبا الإندونيسيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 46 seconds 02:46من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
تحفيز الخلايا السرطانية لقتل نفسها.. هل نهزم السرطان؟
توصل باحثون من جامعة ستانفورد في الولايات المتحدة الأميركية إلى تقنية جديدة قد تقلب الطاولة على الخلايا السرطانية وتهزمها من خلال تغير دور بروتين يمنع موت الخلايا، وجعله بروتينا يحفزه.
يتخلص جسم الإنسان يوميا من 60 مليار خلية عن طريق عملية طبيعية تُعرف بموت الخلايا المبرمج (Apoptosis)، وهي جزء من دورة تجدد الخلايا الطبيعية.
معظم هذه الخلايا -خاصة خلايا الدم والجهاز الهضمي- يتم استبدالها بخلايا جديدة. لكن الطريقة التي يتخلص بها الجسم من هذه الخلايا قد تحمل أهمية كبيرة لعلاجات السرطان، وفقا لمنهجية جديدة طورها باحثو جامعة ستانفورد للطب.
يسعى الباحثون إلى استغلال هذه الطريقة الطبيعية لموت الخلايا لإجبار الخلايا السرطانية على التخلص من نفسها. يعتمد أسلوبهم على جمع بروتينَين معا بطريقة اصطناعية، مما يؤدي إلى تنشيط جينات موت الخلايا، وبالتالي دفع الخلايا السرطانية إلى تدمير ذاتها. وقد تم وصف المركب الجديد في ورقة بحثية نُشرت في مجلة ساينس في الرابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وكتب عنه موقع يوريك أليرت.
يعد موت الخلايا المبرمج ضروريا لعمليات بيولوجية عدة مثل النمو السليم للأعضاء وضبط عمل الجهاز المناعي (شترستوك) فكرة من نزهةخطرت الفكرة على ذهن الدكتور جيرالد كربتري، من قسم علم الأمراض في جامعة ستانفورد، وهو في نزهة خلال جائحة كورونا في غابات جبل كينجز غرب بالو ألتو بكاليفورنيا. وكان كربتري يتأمل أهم الاكتشافات البيولوجية، ومن بينها اكتشاف السبعينيات حول قدرة الخلايا على تدمير نفسها لصالح الكائن الحي.
يعد موت الخلايا المبرمج ضروريا لعدة عمليات بيولوجية، مثل النمو السليم للأعضاء وضبط عمل الجهاز المناعي.
تقنيات جديدة لعلاج السرطانتعتمد العلاجات التقليدية للسرطان، مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي، على تدمير أعداد كبيرة من الخلايا السليمة بجانب الخلايا السرطانية. لكن الفريق في جامعة ستانفورد طور نوعا جديدا من "الغراء الجزيئي" الذي يربط بين بروتينين لا يرتبطان عادة ببعضهما البعض.
تعتمد العلاجات التقليدية للسرطان، مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي، على تدمير أعداد كبيرة من الخلايا السليمة بجانب الخلايا السرطانية (شترستوك) إعادة برمجة الخلايا السرطانيةيركز البروتين "بي سي إل 6" (BCL6)، عند حدوث طفرات فيه، على منع تشغيل جينات تحفز موت الخلايا، مما يحول دون موت الخلايا السرطانية.
صمم الباحثون جزيئا يربط "بي سي إل 6" ببروتين آخر يدعى "سي دي كي 9" (CDK9)، الذي يعمل كإنزيم لتنشيط الجينات. وبهذه الطريقة، يتم تشغيل الجينات المحفزة لموت الخلايا التي يعطلها "بي سي إل 6" عادة.
عندما اختبر الفريق الجزيء في خلايا اللمفوما الكبيرة المنتشرة في المختبر، وجدوا أنه قتل الخلايا السرطانية بكفاءة عالية. وعندما اختبروه على فئران سليمة، لم تُلاحظ أي آثار جانبية سامة. واللمفوما هو نوع من سرطانات الدم الذي يؤثر على الجهاز المناعي.
الفعالية والأبحاث المستقبليةركزت التقنية الجديدة على استغلال البروتين "بي سي إل 6" الموجود فقط في هذا النوع من الخلايا السرطانية. وعند اختبار المركب في 859 نوعا من الخلايا السرطانية في المختبر كان فعالا فقط ضد الخلايا المصابة بسرطان اللمفوما.
يخطط الباحثون لتطوير مركبات مشابهة تستهدف بروتينات مسرطنة أخرى مثل الجين "راس" (Ras) المسؤول عن عدة أنواع مختلفة من السرطان، مع توقعات بإطلاق تجارب على البشر قريبا.