2025.. من حرائق الأرض وعودة الزعماء ماذا يخبئ لنا المستقبل؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل التوترات العالمية، تثار تساؤلات حول أبرز الأحداث المتوقعة لعام 2025، بدءًا من الشائعات حول ظهور صدام حسين في سجون سوريا، مرورًا بحرائق لوس أنجلوس، وصولًا إلى ظهور بشار الأسد في موسكو دون حراسة.
وكانت خبيرة الفلك والأبراج ليلي عبداللطيف قد توقعت حدوث حرائق أمريكا خلال 2025 كان يتضمن توقعات باندلاع حرائق كبيرة في مناطق متعددة من الولايات المتحدة، خصوصًا في المناطق الغربية.
كما توقعت أن تواجه أمريكا تحديات بيئية كبيرة في مواجهة هذه الكوارث، مما يتطلب تدابير عاجلة من السلطات للتصدي لهذا التهديد المتزايد.
https://youtube.com/shorts/3XlCtrOeMyg
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة اندلاع حرائق حرائق لوس أنجلوس سجون سوريا صدام حسين عام 2025 ليلى عبداللطيف كوارث بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
لغز ظهور بقعة رمادية في السماء.. ماذا اكتشف علماء الفلك؟
لطالما أبهرتنا السماء بأسرارها، لكن ماذا لو أضاءت بقعة رمادية غامضة ليالي الأرض وأثارت حيرة العلماء؟ ظاهرة عجيبة، خطفت أنظار الجميع، وأثارت تساؤلاتٍ لا حصر لها، ليتمكن العلماء من حل هذا اللغز الغامض الذي أثار فضول الكثيرين.
سر ظهور بقعة رمادية في السماء ليلًاتوصل علماء الفلك إلى سر البقعة الرمادية المضيئة التي ظهرت في السماء، خلال الفترة الماضية، وكانت محط تساؤل الجميع، وذلك من خلال دراسة نُشرت عبر مجلة «Nature Communications»، والتي تهدف إلى فتح آفاقًا جديدة لدراسة التفاعلات المعقدة بين الشمس والأرض.
كشف أسرار ظاهرة البقعة الرماديةلخصت الدراسة، أن تلك الظاهرة التي تضئ السماء باللون الرمادي تارة والأبيض تارة أخرى، هي مجرد مصدر حراري، وهو ما جرى اكتشافه بفضل تكنولوجيا الكاميرات الجديد التي يتم اكتشافها التي تمكن المختصين في علم الفلك والفضاء من التقاط صور حقيقة ودقيقة للسماء والأحداث التي تشهدها.
وتُشير الدراسة إلى أن تدفق الجسيمات المشحونة من الفضاء إلى الغلاف الجوي للأرض، يخلق عملية من التفاعل مع الكيمياء الجوية والظروف الجوية، ينتج عنها تلك البقعة الرمادية البيضاء التي تظهر بشكل مستمر منذ فترة طويلة، بالإشارة إلا أنها لا تشكل أي خطورة على الأرض سواء على المدى القريب أو البعيد.
وتوصل العلماء إلى أنها عملية أكثر تعقيدًا مما يعتقد البعض، رغم كونه يحدث على مقاييس متوسطة، لا يرقى أن يكون ضمن الظواهر الكبيرة التي تحصل على اهتمام كبير من العلماء لدراستها واستكشافها.