الوطن|متابعات

احتلت  ليبيا المرتبة الثامنة بين دول الشرق المنتجة للنفط، ووفقا للنسخة الــ72 لتقرير «معهد الطاقة» تحت عنوان المراجعة الإحصائية للطاقة عبر العالم حيث انخفض إنتاجها 181 ألف برميل يوميًا في العام 2022 حسب بيانات صادرة عنه

وارتفع إنتاج النفط العالمي بمقدار 3.8 مليون برميل في اليوم في عام 2022؛ حيث استحوذت منظمة «أوبك+» على أكثر من 60% من الزيادة، بحسب ما أورد موقع «سي إن إن».

وسجلت السعودية أكبر الزيادات بواقع مليون و182 ألف برميل نفط في اليوم، والولايات المتحدة الأميركية مليونًا و91 برميل نفط يوميًا. وفي المقابل سجلت نيجيريا أكبر انخفاض في الإنتاج بواقع 184 ألف برميل في اليوم، مع انخفاض الإنتاج في ليبيا أيضًا بمقدار 181 ألف برميل يوميًا.

وشملت البيانات النفط الخام، والنفط الصخري، والنفط الرملي، والمكثفات النفطية، وسوائل الغاز الطبيعي، وتستبعد الإحصاءات الوقود السائل من مصادر أخرى مثل الوقود الحيوي والمشتقات الاصطناعية للفحم والغاز الطبيعي.

 

 

الوسوم#نفط السعودية غاز طبيعي ليبيا معهد الطاقة

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: نفط السعودية غاز طبيعي ليبيا معهد الطاقة ألف برمیل

إقرأ أيضاً:

جولدمان ساكس: رسوم ترامب المرتقبة على النفط ستكلف المنتجين الأجانب 10 مليارات دولار سنويًا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذّر بنك "جولدمان ساكس" الأمريكي، من أن الرسوم الجمركية المقترحة على النفط، التي يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى فرضها، قد تكبّد المنتجين الأجانب خسائر تصل إلى 10 مليارات دولار سنويا، لا سيما أن النفط الثقيل القادم من كندا وأمريكا اللاتينية يعتمد بشكل أساسي على المصافي الأمريكية بسبب قلة البدائل المتاحة.
ويعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم بنسبة 25% على النفط المكسيكي و10% على النفط الكندي بدءًا من مارس المقبل، بعد تأجيل خطته الأولية.
ورغم ذلك، يتوقع جولدمان ساكس أن تظل الولايات المتحدة الوجهة الرئيسية للنفط الثقيل، حيث تتمتع مصافيها بقدرات تكرير متطورة وتكاليف منخفضة؛ مما يجعلها الخيار الأكثر تنافسية لشراء هذا النوع من الخام.
وأشارت تقديرات البنك الاستثماري التي نقلتها منصة بيزنس تايم، إلى أن أسعار النفط الخفيف ستحتاج إلى الارتفاع بمقدار 50 سنتًا للبرميل حتى يصبح الخام المتوسط القادم من الشرق الأوسط أكثر جاذبية للمصافي الآسيوية، في ظل تفضيل مصافي ساحل الخليج الأمريكي للنفط المحلي الخفيف على الدرجات المستوردة من الخام المتوسط، وقد يتحمل المستهلكون الأمريكيون تكلفة سنوية للرسوم الجمركية تُقدَّر بنحو 22 مليار دولار، بينما من المتوقع أن تحقق الحكومة الأمريكية إيرادات تصل إلى 20 مليار دولار من هذه الرسوم، وستواصل كندا، التي تعد أكبر مصدر للنفط إلى الولايات المتحدة، تصدير 3.8 مليون برميل يوميًا عبر خطوط الأنابيب، مع احتمال تقديم خصومات سعرية لتعويض أثر الرسوم.
وبالمثل، فإن واردات النفط الثقيل المنقولة بحرًا من كندا ودول أمريكا اللاتينية، مثل المكسيك وفنزويلا، والتي تبلغ 1.2 مليون برميل يوميًا، ستخضع لتخفيضات سعرية لضمان استمرار تدفقها إلى السوق الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • النفط: سنستلم 185 ألف برميل يومياً من إقليم كردستان كمرحلة أولى
  • ليبيا: إنتاج مليون و404 آلاف برميل نفط خام خلال 24 ساعة
  • مؤسسة النفط: الزويتينة تعيد تشغيل برج التبريد الرئيسي بعد صيانة شاملة
  • بعد عقد من التوقف.. حقل “الصباح” يعود للإنتاج بقدرة 600 برميل يوميًا
  • بطاقة 600 برميل يومياً.. إعادة العمل بـ«حقل الصباح النفطي» بعد توقف دام عشر سنوات
  • بدء توريد النفط من شمال شرق سوريا للحكومة المركزية في دمشق
  • جولدمان ساكس: رسوم ترامب المرتقبة على النفط ستكلف المنتجين الأجانب 10 مليارات دولار سنويًا
  • بالأرقام.. واقع إنتاج «الغاز والنفط» في سوريا
  • النفط ينهي الأسبوع بخسائر مع تراجع مخاطر الشرق الأوسط
  • علي الحداد: تناول السمسم يوميًا يعزز الطاقة الزوجية .. فيديو