موقع 24:
2025-03-14@17:52:36 GMT

التطعيم ضد الإنفلونزا.. هل لا يزال مفيداً في يناير؟

تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT

التطعيم ضد الإنفلونزا.. هل لا يزال مفيداً في يناير؟

يعتقد الكثيرون أنه قد فات أوان تلقي التطعيم ضد الإنفلونزا بحلول شهر يناير. فما مدى صحة هذا الاعتقاد؟

للإجابة عن هذا السؤال، قال البروفيسور لايف إريك ساندر إنه طالما أن موجة الإنفلونزا لم تنته بعد، فلم يفت أوان تلقي التطعيم ضد الإنفلونزا، وبالتالي لا يزال من المفيد تلقي التطعيم خلال شهري يناير وفبراير أيضاً، علما بأن الأمر يستغرق أسبوعين، حتى يظهر مفعول التطعيم.


وأوضح رئيس قسم الأمراض المعدية بمستشفى شاريتيه في العاصمة الألمانية برلين أن التطعيم ضد الإنفلونزا يعد ضرورياً للأشخاص، الذين قد تتخذ الإنفلونزا لديهم مساراً شديداً، وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل الأشخاص، الذين يبلغ عمرهم 60 عاماً أو أكثر، وكذلك النساء الحوامل اعتباراً من الثلث الثاني من الحمل، بالإضافة إلى الأشخاص، الذين يعانون من أمراض مزمنة كمرض السكري وارتفاع ضغط الدم وضعف المناعة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة التطعیم ضد الإنفلونزا

إقرأ أيضاً:

خبير: أوكرانيا تطالب بضمانات أمنية واضحة والموقف الأمريكي لا يزال ضبابيًا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحدث محمد العروقي، الخبير في الشؤون الأوكرانية، عن العلاقات المتوترة بين كييف وواشنطن، ومدى تأثير الاتفاقات الاقتصادية، مثل اتفاق المعادن، على حل الخلافات بين البلدين.

أكد العروقي، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى لوقف الحرب، لكنه تساءل عن نقاط خطته الواضحة لإنهاء النزاع، مشيرًا إلى أن الحل يتطلب ضمانات أمنية لأوكرانيا، وهو ما لم تحسمه الولايات المتحدة بعد، مما يخلق ضبابية في موقفها تجاه الأزمة.

أوضح العروقي أن الخلاف بين أوكرانيا والولايات المتحدة لا يتعلق فقط بموارد أوكرانيا، مثل المعادن، بل يرتبط أساسًا بمسألة الضمانات الأمنية، التي تراها كييف ضرورية لمنع أي اعتداء روسي جديد في المستقبل، مضيفًا أن أوكرانيا لا تطالب بانسحاب روسي فوري من الأراضي المحتلة، لكنها تحتاج إلى تطمينات أمنية واضحة حتى لا تتكرر سيناريوهات الحرب كما حدث في 2014 و2022.

شدد العروقي على أن أوكرانيا تتعامل مع الولايات المتحدة كدولة واحدة، بغض النظر عن تغير الإدارات بين الحزب الجمهوري والديمقراطي، مؤكدًا أن طلب أوكرانيا الانضمام إلى الناتو والتسليح الجيد لا يأتي من فراغ، بل بسبب مخاوفها الأمنية من استمرار التوسع الروسي على أراضيها، خاصة بعد احتلال روسيا 20% من أوكرانيا حتى الآن.

أشار العروقي إلى أن الحل لا يجب أن يقتصر على أوكرانيا فقط، بل ينبغي إعادة تقسيم أمني وسياسي للساحة الأوروبية، حيث إن هناك دولًا أخرى مهددة بتكرار السيناريو الأوكراني، مذكّرًا بأن أوكرانيا سبق أن حصلت على ضمانات أمنية في 1994 عندما تخلت عن أسلحتها النووية، لكن هذه الضمانات لم تمنع التدخل الروسي في 2014 و2022.

مقالات مشابهة

  • بعد تلقي رسالة ترامب.. إيران تتحدث عن "تقييم معمق"
  • دراسة: العالم لا يزال معتمدا على الصين في المعادن النادرة
  • بعد 5 سنوات.. خطر «كورونا» لا يزال يلاحقنا
  • تدشين أوان وأيقونات ورسامة شمامسة جدد لكنيسة العذراء والبابا كيرلس بالفرافرة
  • دور قيادي للمصريات في مختلف العصور.. أمل عمار تلقي كلمة مصر بالجلسة الافتتاحية للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة
  • كل الذين أحبهم رحلوا
  • بدء تلقي طلبات العمل بلجنة النظام والمراقبة لـ امتحانات الثانوية العامة 2025
  • الصحة العالمية: ارتفاع إصابات جدرى القرود بالكونغو.. والوضع لا يزال مقلقا
  • خبير: أوكرانيا تطالب بضمانات أمنية واضحة والموقف الأمريكي لا يزال ضبابيًا
  • من هم المقاتلين الأجانب الذين شاركوا في مجازر الإبادة في الساحل السوري؟