انخفاض طلبات اللجوء في الاتحاد الأوروبي والنرويج وسويسرا خلال 2024
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
أعلنت وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء، ومقرها في مالطا، عن انخفاض عدد طلبات اللجوء المقدمة لدول الاتحاد الأوروبي والنرويج وسويسرا بنسبة 12 في المائة خلال عام 2024، مقارنة بالعام الذي سبقه.
وقالت الوكالة في بيان لها الليلة الماضية: إنها سجلت ما يزيد قليلًا عن مليون طلب لجوء أولي في الدول الأعضاء الـ 27 في الاتحاد الأوروبي، إلى جانب النرويج وسويسرا، في حين بلغ العدد في عام 2023 نحو 1.
وتصدرت سوريا قائمة الدول المرسلة لأكبر عدد من طلبات اللجوء بنسبة 15 في المائة تلتها أفغانستان بنسبة 8.7 في المائة.
وبحسب الوكالة، لا تزال ألمانيا الوجهة الرئيسية للاجئين في الاتحاد الأوروبي، حيث تستقبل طلبات لجوء تفوق بكثير تلك التي تستقبلها الدول الأخرى مثل إسبانيا، وفرنسا، وإيطاليا.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: ندعم رؤية مصر للطاقة المستدامة لعام 2040
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال لورينزو فينجوت هارينجتون رئيس فريق التحول الاخضر والمستدام بوفد الاتحاد الاوروبي بالقاهرة إن شراكة الاتحاد الاوروبي ومصر في مجال الطاقة ترتكز علي عدة أسس من أجل مستقبل مزدهر للطاقة ، حيث نتعاون مع مصر لوضع رؤية حكومية تشتمل علي الخطوات المطلوبة لدعم استثمارات القطاع الخاص في مجال الطاقة ، وندعم وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية لتنفيذ الاستراتيجية المصرية للطاقة المستدامة حتي عام 2040 ودعم جهودها في مجال التحول الطاقي وكفاءة استخدام الطاقة ، وذلك بالاستفادة من الخطوات الكبيرة التي قطعتها أوروبا في هذه المجالات لوضع التشريعات وسياسات الاستثمار وتعظيم القيمة من مشروعات كفاءة استخدام الطاقة ، حيث نعمل بشكل مشترك علي تعميق ثقافة تحسين كفاءة استخدام الطاقة بالتعاون مع مصر .
وأكد خلال كلمته في ورشة عمل إطلاق البرنامج التدريبي لكفاءةإنتاج الطاقة، أهمية توفير الاستثمارات لتنفيذ المشروعات اللازمة لذلك وهو ما يعمل عليه الاتحاد الاوروبي من خلال اطلاق برامج التمويل لهذه الاستثمارات في مجال أصبح اليوم ضرورة اساسية لا غني عنها لإقتصادات الدول و لمستقبل طاقة آمن ومستدام من حيث اهميته في دفع التحول الاخضر وخفض الانبعاثات ، و دعم دور الاقتصادات الوطنية في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة ، ومن ثم توجيه قيمة الوفر في الطاقة الي مشروعات هامة للتنمية .