الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في هذه المناطق
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي:
"بتاريخ 12 / 1 / 2025، ما بين الساعة 13.00 والساعة 18.00، ستقوم وحدة من الجيش بتفجير ذخائر غير منفجرة في حقل القليلة – صور والطيري – بنت جبيل". .
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
محاولة تفجير مقام السيدة زينب بمحيط العاصمة دمشق (صور)
نجح جهاز الاستخبارات العامة في سوريا في التصدي لمحاولة لتنظيم داعـش بتفجير مقام السيدة زينب، في محيط العاصمة دمشق.
وحسبما ذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا" فإن " إدارة الأمن العام نجحت في ضبط خلية داعشية وإفشال مخططاتها وإلقاء القبض على أفرادها، عقب ورود معلومات لدى جهاز الاستخبارات العامة، حول استهداف مقام السيدة زينب".
وقال مصدر بجهاز الاستخبارات العامة لـ"سانا"، إن "العملية أسفرت عن اعتقال الأشخاص المتورطين في هذه المحاولة لتنفيذ عمل إجرامي كبير يستهدف الشعب السوري".
بعد طلب الشرع انسحابها.. إسرائيل تعتزم القيام بهذه الخطوة في سوريا
صرح مسؤولون إسرائيليون بأن تل أبيب تعتزم الاحتفاظ بمحيط للعمليات بمسافة 15 كيلومترًا داخل الأراضي السورية.
وأشار المسؤولون رفيعو المستوى لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى ضمان ألا يتمكن حلفاء النظام الجديد من إطلاق صواريخ صوب هضبة الجولان.
ولفتوا إلى ضرورة وجود مجال للنفوذ يمتد لمسافة 60 كيلومترًا داخل سوريا، يكون تحت سيطرة الاستخبارات الإسرائيلية، وذلك لمراقبة ومنع ظهور تهديدات محتملة.
وفي أعقاب سقوط نظام بشار الأسد، سيطرت إسرائيل على المنطقة العازلة في هضبة الجولان السورية ونشرت قواتها في جنوب سوريا، كما شنت هجمات استهدفت مواقع استراتيجية تابعة للجيش السوري.
إسرائيل يجب أن تنسحب من الأراضي:في وقت سابق، قال قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع إن إسرائيل يجب أن تنسحب من الأراضي التي احتلتها في سوريا.
وشدد على أن إسرائيل، التي استولت على منطقة عازلة بعد سقوط الأسد وتقدمت حتى جبل الشيخ، يجب أن تنسحب.
ومن جانب آخر، وفي رسالة تطمين لإسرائيل، قال الشرع: "لا نريد أي صراع سواء مع إسرائيل، أو مع أي طرف آخر، ولن نسمح لسوريا بأن تستخدم كمنصة للهجمات".
وأكد، أنه لن يسمح للبلاد بأن تستخدم كمنصة لانطلاق الهجمات ضد إسرائيل، أو أي دولة أخرى.
فرنسا: الاتحاد الأوروبي يتجه لرفع بعض العقوبات المُوقعة على سوريا
صرح وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لو دريان، اليوم الأربعاء، بأن الاتحاد الأوروبي قد يرفع قريبًا بعض العقوبات التي فرضها ضد سوريا، وتعرقل وصول المساعدات الإنسانية إليها.
وأشار وزير الخارجية الفرنسي، إلى أن الاتحاد الأوروبي قد يتخذ قرارا مماثلا قريبًا دون أن يحدد توقيتا محددًا، موضحًا أن رفع المزيد من العقوبات السياسية سيعتمد على كيفية تعامل القيادة السورية الجديدة مع عملية الانتقال.
ميتا تثير الجدل بإنهاء برامج التنوع والإنصاف والشمول