جلال السعيد يكشف تفاصيل لقائه بالرئيس المعزول مرسي
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قال الدكتور جلال السعيد، وزير النقل ومحافظ القاهرة الأسبق، إن محمد مرسي طلب مقابلته كي يقوم بتحضير ملف خاص لخدمة هذا المخطط الذي يعمل عليه، وبالفعل استمر اجتماعه مع الرئيس المعزول لأكثر من ساعتين، وكان من بين الحاضرين في هذا الاجتماع الدكتور عصام الحداد صاحب شركة تنظيم المؤتمرات.
عادل حمودة: فيلم "العزيمة" أنقذ استديو مصر من الإفلاس نتيجة مباراة الهلال ضد الفيحاء اليوم السبت 19/8/2023 في دوري روشن السعودي.. تواجد نيمار
وأكد السعيد، خلال لقائه ببرنامج “الشاهد” مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المذاع عبر فضائية “إكسترا نيوز”، أن معظم جماعة الإخوان كانوا يمارسون أنشطتهم المختلفة من خلال كيانات تختلف في طبيعتها عن نوعية الأنشطة التي كانت تقوم بها الجماعة.
ملف قوي لمشروعات مشتركة بين مصر والصينوأشار إلى أنه كان من القلائل اللذين قابلوا محمد مرسي أكثر من مرة أثناء توليه رئاسة الجمهورية، وكان يخطط لأن تكون أولى رحلاته الخارجية للصين، وذلك لصنع ملف قوي لمشروعات مشتركة بين مصر والصين، حيث تخيل مرسي أن هذا المخطط سوف يكون من ضمنه مشروعات النقل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور جلال السعيد وزير النقل محمد مرسى الشاهد
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم يكشف تفاصيل فرض الصلاة على المسلمين
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن معجزة الإسراء والمعراج كانت خصوصية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم دون غيره من الأنبياء، وأن من أعظم ما تميزت به هذه المعجزة هو فرض الصلاة، التي جعلها الله معراجًا للأمة المحمدية تتقرب بها إلى ربها.
وأضاف عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن الله سبحانه وتعالى فرض في البداية خمسين صلاة على المسلمين، وعندما أخبر النبيُّ موسى عليه السلام بذلك، نصحه بالرجوع إلى الله وطلب التخفيف، فاستجاب الله وقلل العدد تدريجيًا حتى أصبحت 5 صلوات في اليوم والليلة، لكنها تعادل 50 في الأجر والثواب، لأن الحسنة بعشر أمثالها.
وأشار أحمد عمر هاشم إلى أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي فُرضت من فوق سبع سموات مباشرةً دون واسطة، في حين أن باقي العبادات فُرضت في الأرض.
كما بيّن أن النبي تلقى الصلاة مباشرةً من الله سبحانه وتعالى، ثم نزل بها إلى الأرض حيث صلى جبريل عليه السلام أمامه وعلّمه كيف يؤديها، وقال النبي لأصحابه: صلوا كما رأيتموني أصلي.
واختتم كلامه بالتأكيد على بشارة الله للأمة المحمدية بالمغفرة والرحمة، حيث أوحى الله إلى نبيه الكريم: إني لغفار لمن تاب مخلصًا، وأقبل ممن يسيء ثم يستغفر، مما يدل على عظيم رحمة الله بعباده واستعداده لمغفرة ذنوبهم متى تابوا بصدق وإخلاص.