موعد نهاية نوة الفيضة الكبرى 2025
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
نوة الفيضة الكبرى 2025 تعد من الموضوعات التي شغلت الرأي العام المصري خلال الساعات الحالية بالتزامن مع حالة الطقس السيئة التي تضرب المحافظات الساحلية.
نوة الفيضة الكبرى 2025
وتساءل الرأي العام المصري عن نوة الفيضة الكبرى 2025 وذلك لمعرفة موعد نهاية تلك النوة خلال الفترة المقبلة، مما يترتب عليه تحسن حالة الطقس.
موعد نهاية نوة الفيضة الكبرى 2025
وعن موعد نهاية نوة الفيضة الكبرى 2025، قتبدأ نوة الفيضة الكبرى في النصف الأول من شهر يناير كل عام وبالتحديد يوم 12 يناير، وتستمر نوة الفيضة الكبرى لمدة 6 أيام أي حتى 17 يناير 2025 يصاحبها الأمطار الغزيرة.
ماذا بعد نوة الفيضة الكبرى 2025؟
ويعقب نوة الفيضة الكبرى نوة "الغطاس" والتي تشهد أمطار أيضا لمدة 3 أيام من الأمطار المتوسطة إلى غزيرة.
حالة الطقس خلال نوة الفيضة الكبرى 2025
وسميت نوة الفيضة الكبرى بهكذا، نظرًا لأن البحر يفيض بالمياه خلالها، حيث تعلو وترتفع أمواجه بشكل كبير، وتأتي النّوة في هيئة رياح جنوبية غربية، إضافة إلى أمطار شديدة الغزارة، يصاحبها صقيع، ورياح باردة.
ونوة الفيضة الكبرى، من أصعب النوات وأشدها في الشتاء على الإسكندرية، فيما رفعت الأجهزة التنفيذية وشركة الصرف الصحي في الإسكندرية حالة الطوارئ استعدادًا للنوة، والتى تهب اليوم الأحد 12 يناير الجارى، وتستمر لمدة 6 أيام، يصاحبها أمطار غزيرة وصقيع ورياح باردة جدًا.
كانت المدن الساحلية الشمالية تعرضت للعديد من نوات الشتاء منذ بداية شتاء 2024- 2025، منها ما خالف توقعات الأرصاد الجوية وهي "نوة المكنسة- نوة باقي المكنسة"، ومنها ما وافق توقعات خبراء الهيئة العامة لأرصاد الجوية وهي "نوة الفيضة الصغرى- نوة قاسم بالإسكندرية- نوة رأس السنة - الفيضة الكبرى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نوة الفيضة الكبرى نوة الفيضة الكبرى 2025 حالة الطقس موعد نهایة
إقرأ أيضاً:
الكيان الصهيوني في حالة رعب واستنفار بعد انتهاء مهلة “الأربعة أيام”
في مشهد يعكس حالة الهلع التي يعيشها الكيان الصهيوني، أفادت وسائل إعلام عبرية مساء الإثنين بأن سلاح الجو الإسرائيلي قام بتعزيز جاهزيته تحسبًا لهجمات محتملة من اليمن، وذلك بعد انتهاء المهلة التي أعلن عنها السيد القائد والمحددة بـ “الأربعة أيام”. ونقلت صحيفة “معاريف” العبرية عن مصادر أمنية مزعومة قولها إن الكيان الصهيوني يتخوف من استئناف جماعة “أنصار الله” لنشاطها العسكري، بما في ذلك إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة باتجاه أراضيه المحتلة. وأشارت الصحيفة إلى أن الكيان يعيش في حالة من الرعب والاستنفار، حيث تم وضع أنظمة دفاعية مثل منظومة “حيتس” في حالة تأهب قصوى. لكن هذه التخوفات المبالغ فيها من قبل الكيان الصهيوني لا تثير سوى السخرية، خاصة في ظل سجلّه الطويل في انتهاك حقوق الشعوب وارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين. فبينما يتحدث عن “تهديدات” قادمة من اليمن، يتجاهل الكيان جرائمه اليومية في فلسطين، والتي تشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي والإنساني. من الواضح أن الكيان الصهيوني، الذي يعتمد على سياسة الترهيب والعدوان، يعيش في حالة من الفوبيا من أي رد فعل قد يهدد أمنه الوهمي. فبعد عقود من الاحتلال والقتل والتدمير، أصبح الكيان يرى شبح المقاومة في كل مكان، حتى من دول تبعد عنه آلاف الكيلومترات. وفي الوقت الذي يدعي فيه الكيان “الدفاع عن نفسه”، فإن العالم يشهد يوميًا جرائمه بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، الذي يواجه أبشع أنواع القمع والقتل. فليست الصواريخ اليمنية هي التهديد الحقيقي، بل جرائم الكيان الصهيوني التي تستحق الإدانة العالمية. ختامًا، فإن حالة الرعب التي يعيشها الكيان الصهيوني ليست سوى دليل على فشل سياساته العدوانية، وتعكس خوفه المتزايد من صحوة الشعوب التي لم تعد تقبل بالظلم والاحتلال. فالكيان الذي يعتقد أنه بمقدوره قتل الأبرياء دون حساب، سيكتشف عاجلًا أم آجلًا أن زمن الإفلات من العقاب قد ولى.