علي الهلباوي: سأبتهل على موسيقى هندي في حفل مجموعة العشرين.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
طلب المنشد علي الهلباوي، المشاهدين الدعاء له بالتوفيق، أثناء مشاركته في حفل عالمي بالهند بقمة مجموعة العشرين.
وقال علي الهلباوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى": "الحفل يشارك فيه 20 فنانا من 20 دولة، منها السعودية وعمان والإمارات ومصر".
وأضاف علي الهلباوي: "وزارة الثقافة الهندية أرسلت لي خطاب خاص، بالمشاركة ضمن الفانيين في الحفل الختامي بقمة مجموعة العشرين"، معقبا: "اتخضيت أو لما شوفت الخطاب، لأنها مسئولية كبيرة".
وأردف: "سأبتهل على موسيقى هندي وبدأت البروفات، وكنت حاطط إيدي على قلبي، لأن الموضوع جديد عليا، لكن الحمد لله عملنا بروفات ناجحة.. أسال كل المشاهدين الدعاء بالتوفيق".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كتلة الحوار: مشاركة مصر بقمة العشرين تؤكد التزامها بدورها الإقليمي والدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال عادل زيدان، نائب رئيس كتلة الحوار، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين حملت أبعادًا سياسية وتنموية شديدة الأهمية، حيث جاءت في سياق عالمي يعاني من تحديات متشابكة تتطلب جهودًا جماعية لمواجهتها، حيث تناولت قضايا الشمول الاجتماعي ومكافحة الفقر والجوع، وهي قضايا تقع في صلب الأهداف التي يسعى المجتمع الدولي لتحقيقها عبر أجندة التنمية المستدامة 2030.
وأكد " زيدان" في بيان له، أن اختيار مصر للمشاركة في هذه القمة يعكس تقديرًا لدورها الإقليمي والدولي، كما يبرز رغبة القيادة المصرية في تقديم نموذج للتعاون الدولي الذي يركز على بناء شراكات متوازنة تستند إلى العدالة والمساواة.
وتابع: الرئيس بدأ كلمته بالإشادة بجهود الرئاسة البرازيلية لمجموعة العشرين، مشيرًا إلى إطلاق "التحالف العالمي لمكافحة الفقر والجوع"، وهو ما يؤكد حرص مصر على الانخراط الفاعل في المبادرات الدولية التي تهدف إلى تحقيق التنمية العادلة.
وأوضح نائب رئيس كتلة الحوار، أن إعلان انضمام مصر لهذا التحالف يعكس التزامها بمسؤولياتها تجاه المجتمع الدولي، ووعيها بحجم التحديات التي تواجه الدول النامية، وخاصة في ظل الفجوات التنموية المتزايدة التي تعاني منها، وهذه الخطوة تعبر أيضًا عن إدراك مصر لأهمية التعاون الدولي في التصدي لهذه التحديات التي تتجاوز حدود الدول لتصبح أزمة عالمية تستدعي حلولًا جماعية.
ولفت " زيدان" إلى أن التحالف العالمي لمكافحة الفقر والجوع يسعى إلى استثمار الموارد المالية والمعرفية لتعزيز الابتكار في إنتاج الغذاء المستدام، والتوزيع العادل له، وهو ما يعكس تحولاً من النهج التقليدي إلى نهج أكثر شمولية واستدامة، وهذه الجهود تتطلب تضافر الحكومات، والمؤسسات الدولية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، وهو ما يعكس الطابع التشاركي للتحالف.