موقع 24:
2025-04-22@07:37:45 GMT

ملالا يوسفزاي..لا تعطوا طالبان أي شرعية

تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT

ملالا يوسفزاي..لا تعطوا طالبان أي شرعية

طالبت الناشطة الباكستانية الحائزة نوبل السلام ملالا يوسفزاي، الأحد، القادة المسلمين إلى رفض الاعتراف بشرعية حكومة طالبان الأفغانية وإظهار "حسّ قيادي" بالتصدّي لمساعي الحركة لتقييد تعليم النساء والفتيات.

وقالت الناشطة التي تدافع عن الحقّ في التعليم في قمّة للدول المسلمة في العاصمة الباكستانية حول تعليم الفتيات: "لا تمنحوهم شرعية"، مضيفة  أن على"القادة المسلمين، الآن رفع الصوت واستخدام السلطة.

ولكم أن تظهروا حسّاً قيادياً".

#Taliban government declined invite to summit on girls' education, says #Pakistan

Read here ???? https://t.co/ajLJg1JQUD pic.twitter.com/SOQIGqoxxm

— The Times Of India (@timesofindia) January 11, 2025

ولم يحضر ممثّلون من طالبان القمّة رغم توجيه دعوة لهم، حسب وزير التعليم الباكستاني خليل مقبول صديقي، السبت.

وأكدت يوسفزاي "بكلّ بساطة، إن طالبان لا تعتبر النساء كائنات بشرية"، مشيرة إلى أنهم "يتستّرون على جرائمهم بمبرّرات ثقافية ودينية".

وأصيبت يوسفزاي برصاص أطلقه باكستانيون متشددون في 2012 عندما كانت في الـ15 بسبب مناصرتها الحقّ في التعليم.

ونقلت إلى بريطانيا للعلاج وتحولّت بعد تعافيها إلى ناشطة بارزة في هذا المجال وأصبحت الفائزة الأصغر سناً بنوبل السلام التي حصلت عليها في الـ17. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية العاصمة الباكستانية ناشطة بارزة طالبان باكستان أفغانستان

إقرأ أيضاً:

باكستان ترحّل أكثر من 80 ألف أفغاني ووزير خارجيتها يزور كابل

أعلنت السلطات الباكستانية عن “ترحيل أكثر من 85 ألف أفغاني، معظمهم من الأطفال”، في عملية واسعة النطاق استمرت لمدة أسبوعين.

وتأتي هذه الخطوة “ضمن حملة تهدف إلى ترحيل نحو 800 ألف أفغاني في حال انتهاء صلاحية تصاريح إقامتهم بحلول نهاية الشهر الجاري، ويتوافد مئات من العائلات الأفغانية إلى المدن الحدودية، هروباً من المداهمات والمضايقات التي تقوم بها السلطات الباكستانية، بينما يزداد القلق من تفكك العائلات خلال هذه العملية”، وفقا لما نقلته وكالة “رويترز”.

وفي هذا السياق، أعلن وزير الخارجية الباكستاني، محمد إسحاق دار، “عن زيارته المقررة إلى أفغانستان اليوم السبت، في محاولة للتفاوض مع المسؤولين في حكومة “طالبان”، ومن المتوقع أن “يلتقي الوزير الباكستاني مع رئيس الحكومة الأفغانية، حسن أخوند، وعدد من كبار المسؤولين لمناقشة القضايا العالقة بين البلدين”.

وأكد طلال شودري، نائب وزير الداخلية الباكستاني، في تصريحاته “أن الحكومة لن تمنح أي تمديد للمهلة المحددة في نهاية أبريل”، مشيراً إلى “أن دخول الأفغان إلى باكستان بدون وثائق يثير شكوكاً حول تورطهم في أنشطة غير قانونية، مثل تهريب المخدرات أو الإرهاب”.

ووفقاً للأمم المتحدة، “فإن أكثر من نصف الأفغان المرحلين هم من الأطفال، الذين يدخلون إلى أفغانستان في وقت تعاني فيه البلاد من تقييدات صارمة على حقوق النساء والفتيات، بما في ذلك منعهن من التعليم والعمل في العديد من القطاعات”.

وتعتبر باكستان أن “هذه الحملة جزء من استراتيجية أمنية تهدف إلى الضغط على حكومة “طالبان” بسبب التزايد المستمر للهجمات عبر الحدود، حيث تتهم إسلام آباد كابول بأنها ملاذ للمسلحين الذين يهاجمون الأراضي الباكستانية”.

مقالات مشابهة

  • نتيجة علاقة غير شرعية.. كشف لغز العثور على جثة رضيع داخل أرض زراعية في الفيوم
  • مجلس حكماء المسلمين ينعى البابا فرنسيس.. ويشيد بدوره في الدفاع عن المستضعفين
  • رئيس مجلس الشورى يعقد جلسة مباحثات رسمية مع رئيس الجمعية الوطنية الباكستانية
  • بايدن : البابا فرانسيس أحد أهم القادة في عصرنا
  • حكماء المسلمين: البابا فرنسيس وهب حياته لنشر قيم المحبة والتعايش والأخوة الإنسانية
  • قوات حرس الحدود تحبط محاولات تهريب أسلحة وذخائر ومخدرات وهجرة غير شرعية
  • الشرع ضمن قائمة التايم لأكثر القادة تأثيراً في العالم (إنفوغراف)
  • صقر غباش يبحث مع رئيس الجمعية الوطنية الباكستانية تعزيز التعاون
  • باكستان ترحّل أكثر من 80 ألف أفغاني ووزير خارجيتها يزور كابل
  • بعد 22 عاما.. لماذا شطبت روسيا طالبان من قائمة المنظمات الإرهابية؟