قرار من الأردن بحق السوريين المقيمين في عدد من الدول
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أعلنت وزارة الداخلية الأردنية، الأحد، السماح للسوريين المقيمين في عدد من الدول بالدخول إلى المملكة دون موافقة مسبقة.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" عن وزارة الداخلية قولها: "السماح للمواطنين السوريين المقيمين في الدول الأوروبية ودول الأميركيتين الشمالية والجنوبية وأستراليا وكندا واليابان وكوريا الجنوبية ودول مجلس التعاون الخليجي بالدخول إلى أراضي المملكة دون الحصول على موافقات مسبقة".
وأوضحت الداخلية أنه يشترط على هؤلاء "حيازتهم على إقامات سارية المفعول لمدة لا تقل عن أربعة شهور في الدول القادمين منها".
وأضاف المصدر أن ذلك يأتي تسهيلا على "الأشقاء" السوريين المقيمين في تلك الدول للعودة إلى بلادهم.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الدول الأوروبية أستراليا أخبار سوريا أخبار الأردن الداخلية الأردنية السوريون السوريين الدول الأوروبية أستراليا أخبار سوريا المقیمین فی
إقرأ أيضاً:
ترامب: يمكنني عقد اتفاق مع الأردن ومصر بشأن غزة فهم يأخذون منا مليارات الدولارات
#سواليف
أكد الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، اليوم الاثنين، انه يمكنه عقد اتفاق مع #الأردن و #مصر بشأن #غزة فهم يأخذون منا #مليارات_الدولارات.
وقال ترامب، في مقتطف من مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز” نُشرت اليوم، انه يمكن عقد اتفاق مع الأردن ومصر بشأن غزة فهم يأخذون منا مليارات الدولارات”.
وأضاف عند سؤاله عما إذا كان للفلسطينيين الحق في العودة: “لا، لن يفعلوا ذلك، لأنهم سيحصلون على مساكن أفضل بكثير”.
إلى ذلك، أوضح أنه “يتحدث بعبارة أخرى، عن بناء مكان دائم لهم، خارج القطاع”.
مقالات ذات صلة أسماء شركات وائتلافات الحج والعمرة المعتمدة لدى وزارة الأوقاف 2025/02/10وكان ترامب أعلن في تصريحات أخرى مساء أمس، على متن الطائرة الرئاسية، أنه ملتزم بشراء #غزة وامتلاكها، مشيرا إلى أنه قد يعطي أجزاء من القطاع الساحلي لدول أخرى في #الشرق_الأوسط للمساعدة في جهود إعادة الإعمار، من دون أن يحدد ما هي تلك الدول التي قصدها.
كما زعم أنه سيحول غزة إلى موقع جيد للتنمية المستقبلية.
وسبق للرئيس الأميركي أن تحدث مرارا خلال الأيام الماضية عن الاستيلاء على القطاع ونقل الفلسطينيين منه إلى دول الجوار، منها مصر والأردن، على الرغم من معارضة البلدين.
كما اقترح تحويل غزة إلى “ريفييرا الشرق الأوسط” حيث يقطنها مواطنون من كافة أنحاء العالم.
إلا أن مقترحه المفاجئ هذا أثار انتقادات دولية وعربية، إذ أكدت كافة الدول العربية تمسكها بحق العودة ورفض التهجير، كذلك فعلت الدول الغربية والحليفة لواشنطن، مؤكدة تمسكها بحل الدولتين.
لاسيما أن تهجير سكان غزة يشكل انتهاكا للقوانين الإنسانية والدولية، وخرقا فاضحا لقرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين.
فيما أيده بطبيعة الحالي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي شدد على أن فكرة ترامب جيدة وغير مسبوقة بل تقدم حلاً معقولاً.