البترول: عش الملاحة وبتروملاحة تستهدفان إنتاج 4300 برميل نفط يومياً في 2025
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
عُقدت الجمعية العمومية العادية لشركتي عش الملاحة وبتروملاحة للعام المالي 2025-2026، بحضور المهندس صلاح عبد الكريم الرئيس التنفيذي لهيئة البترول، والمهندس أشرف بهاء الدين رئيس شركة جنوب الوادي المصرية القابضة للبترول، وعدد من نوابهم.
وخلال الاجتماع، قدم المهندس خالد عبد السلام رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب عرضًا شاملاً لأبرز الإنجازات التي تحققت بالتعاون مع شركتي لوك أويل وثروة خلال النصف الأول من موازنة العام المالي 2024-2025، والتي أسفرت عن تحقيق أهداف الإنتاج مع الحفاظ على استقرار تكلفة البرميل وضمان سلامة العمليات.
كما تم استعراض خطة العمل للسنة المالية المقبلة 2025-2026، التي تتضمن الانتهاء من الدراسات الجيولوجية الجارية حاليًا والتخطيط لحفر آبار استكشافية وتنموية جديدة لزيادة معدلات الإنتاج. تقدر الموازنة الاستثمارية لشركتي عش الملاحة وبتروملاحة بقيمة 27 مليون دولار، مع استهداف إنتاج يومي قدره 4300 برميل.
وشارك في أعمال الجمعية أيضًا المهندس محمود عبد الحميد رئيس شركة ثروة للبترول، والمهندس أندريا الياخو المدير العام لشركة لوك أويل، بالإضافة إلى قيادات شركة عش الملاحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البترول وزير البترول صلاح عبد الكريم
إقرأ أيضاً:
البرازيل وفيتنام الأكثر تضررًا.. أزمة في إنتاج البن تهدد الأسواق العالمية
كشف تقرير بثته قناة "العربية"، عن توقعات بارتفاع جديد في أسعار البن، وفقًا لما أعلنته شعبة البن في غرفة القاهرة التجارية، التي أكدت أن التقلبات المناخية والجفاف أدت إلى تضرر المحاصيل في كبرى الدول المنتجة للبن عالميًا.
أوضح حسن فوزي، رئيس شعبة البن بغرفة القاهرة التجارية، أن البرازيل وفيتنام، وهما أكبر دولتين منتجتين للبن، تعرضتا لموجات جفاف أثّرت على نحو 20% من المحاصيل، ما تسبب في انخفاض المخزون العالمي وارتفاع الأسعار.
أشار فوزي إلى أن العجز في الإنتاج العالمي للبن أدى إلى زيادة الأسعار، حيث تسعى الدول المنتجة الأخرى إلى تعويض هذا النقص من خلال رفع أسعارها، مما ينعكس على الأسواق الدولية.
أكد رئيس الشعبة أن سعر الدولار العالمي وحركة بورصة البن يلعبان دورًا أساسيًا في تحديد الأسعار، إلى جانب العوامل المناخية التي أثّرت سلبًا على الإنتاج.
توقع التقرير استمرار ارتفاع أسعار البن خلال الفترة القادمة في ظل استمرار تأثيرات الجفاف وتقلبات الطقس على المحاصيل العالمية، مما قد يؤدي إلى زيادات جديدة في الأسعار على مستوى الأسواق المحلية والعالمية.