عضو في حزب المعارضة ينسلخ عن حزب لابيد في الكنيست الإسرائيلي
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
كشفت تقارير إسرائيلية، اليوم الأحد، أن عضو الكنيست من حزب يش عتيد بقيادة زعيم المعارضة يائير لابيد، عيدان رول يعتزم تشكيل حزب سياسي جديد.
وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن عضو الكنيست عيدان رول أبلغ زعيم الحزب يائير لابيد بتخليه عن الحزب لتشكيل كتلته الحزبية في الكنيست.
עידן רול הודיע ללפיד: פורש מיש עתיד ומקים סיעה חדשהhttps://t.
وذكرت الصحيفة، أن عيدان رول ذكر في بيان أن "7 أكتوبر(تشرين الأول) يجب أن يكون بمثابة جرس إنذار". وأضاف "على الجمهور الكبير والشجاع الذي انتفض في 7 أكتوبر(تشرين الأول) للقتال من أجل البلاد واستعادتها أن يأخذ مكانه أيضاً في القيادة الوطنية".
وحسب منشور على منصة إكس كتب رول: "وليحدث ذلك، علينا فتح النادي المغلق للكنيست وضمان منع تفويت دولة إسرائيل لفرصة تاريخية للتغيير".
وشكر عضو الكنيست الإسرائيلي الذي كان سابقاً نائب لابيد في وزارة الخارجية، زعيم المعارضة مبيناً أنه "سيستمر في الكنيست جزءاً من "المعارضة البناءة"، على حد تعبيره.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
لماذا قد يصبح عبد القادر مؤمن زعيمًا لتنظيم داعش العالمي ؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هناك جدل كبير حول زعيم تنظيم داعش في الصومال عبد القادر مؤمن، وأنه قد يصبح ويكون زعيم التنظيم العالمي، وذلك لأسباب عدة منها:
التحكم في الشبكة العالميةوفقًا للمحللين، يعتبر مؤمن أحد أبرز القيادات في التنظيم ويُعتقد أنه يسيطر على شبكة "داعش" العالمية، ما يمنحه تأثيرًا كبيرًا في توجيه العمليات والاستراتيجيات.
البقاء على قيد الحياة وسط التحدياتفي ظل مقتل العديد من قادة "داعش"، تمكن مؤمن من البقاء حيًا، مما يعكس قوته وملاءمته للقيادة في بيئة مليئة بالمخاطر.
وهذا البقاء الطويل يعزز من مكانته في صفوف التنظيم.
التأثير المالييُعتقد أن مؤمن يدير شؤون التنظيم المالية، حيث يقوم بتحويل الأموال إلى عدة دول ويشرف على تدفق الموارد المالية عبر أفريقيا والشرق الأوسط، مما يعزز استمرارية العمليات الإرهابية ويضمن تمويل التنظيم.
الجذب والقيادة في أفريقيامؤمن يمتلك تأثيرًا كبيرًا في أفريقيا، حيث يموّل ويدير العمليات الإرهابية في دول مثل الصومال، الكونغو، وموزمبيق.
ومع تزايد أهمية القارة في استراتيجية "داعش"، قد يعزز هذا من مكانته كقائد عالمي.
القدرة على تجميع العناصريُعتبر مؤمن شخصية جذابة للمتطرفين، وقدرة على جذب المتطوعين من مختلف الجنسيات لدعم أهداف "داعش". وهذا يعكس القوة القيادية التي يمكن أن تسمح له بتوسيع نفوذه إلى مستوى عالمي.
التحدي للمعايير التقليديةبينما قد لا يتوافق مع المعايير التقليدية لخلافة "داعش" (مثل أن يكون من أصل عربي)، فإن القيادات المرتبطة بالتنظيم في مناطق مثل "ولاية خراسان" و"ولاية غرب أفريقيا" قد تفتح المجال لتولي شخصيات مثل مؤمن دورًا قياديًا عالميًا.
كل هذه العوامل تجعل من عبد القادر مؤمن شخصية محورية في تنظيم "داعش"، وقد تعزز من احتمالية أن يصبح زعيمًا عالميًا للتنظيم في المستقبل.