فيروس HMPV.. تعرف على الفئات الأكثر عرضة للإصابة.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
قال الدكتور محمد عز العرب، استشاري الباطنة والكبد بالمعهد القومي للكبد والأمراض المعدية، إن فيروس الـ HMPV هو معروف من 2001 من هولندا وبدأ ينتشر في أوروبا وأمريكا ومن ثم انتشر في الصين، وطبقًا لما قيل في الصين أن معدلات الإصابة به أقل من العام الماضي.
وأضاف “عز العرب”، خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الأحد، أن الفئات المعرضة للمخاطر هي كبار السن خاصة فوق الـ 65 عامًا، والحوامل في الثلث الثاني والثالث من الحمل، وأسبوعين ما بعد الولادة، وأصحاب الأمراض المزمنة، والأمراض المناعية، والأطفال الصغار.
وتابع استشاري الباطنة والكبد بالمعهد القومي للكبد والأمراض المعدية :"الناس دول لو أصيبوا بالأعراض وحصل صعوبة تنفس و ارتفاع بالحرارة وألم شديد في الجسم لازم يروحوا المستشفى فورا".
الأعراضوجدير بالذكر أنه في الآونة الأخيرة، تم الإبلاغ عن زيادة في حالات الإصابة بهذا الفيروس في الصين، مما أثار مخاوف بشأن انتشاره.
تشمل أعراض الإصابة به السعال، الحمى، الصفير، واحتقان الأنف، وقد يتطور المرض إلى التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي في بعض الحالات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين فيروس المزيد
إقرأ أيضاً:
استشاري أمراض الباطنة: الروبوتات الجراحية دورها كبير في تحسين الرعاية الصحية
كشف الدكتور محمد المنيسي، استشاري أمراض الباطنة والكبد، عن أهمية إدخال الروبوتات الجراحية في العمليات الطبية الحديثة، موضحا أن لها دورها الكبير في تحسين مستوى الرعاية الصحية في مصر.
"الصحة" تدرس استخدام الروبوتات لتعزيز المنظومة الصحية في مصروأوضح المنيسي، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "النيل للأخبار"، أن وزارة الصحة تدرس حاليًا استخدام الروبوتات الجراحية لتعزيز المنظومة الصحية في مصر، مشيرًا إلى أن هذه التقنيات تساهم في تقليل نسبة الخطأ البشري وتحقيق نتائج طبية أفضل.
مصر تمتلك معايير حقيقية وجراحين عالميين لتطبيق التقنيات الحديثةوأضاف أن الروبوتات الجراحية تقلل من نسبة المخاطر المرتبطة بالعمليات، مؤكدًا أن هذه التقنيات موجودة منذ 10 سنوات، وبدأت مصر بالفعل في استخدامها، خاصة في المستشفيات العامة التابعة لوزارة الصحة. وأشار إلى أن مصر تمتلك معايير طبية حقيقية وجراحين عالميين قادرين على استخدام هذه التقنيات المتقدمة بكفاءة عالية.
ميتا تثير الجدل بإنهاء برامج التنوع والإنصاف والشمول