دون موافقة مسبقة..الأردن يسمح بدخول السوريين المقيمين في الخارج
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أعلن الأردن اليوم الأحد السماح بدخول السوريين المقيمين في عدد من الدول، دون موافقة مسبقة.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية اليوم عن مصدر مسؤول في وزارة الداخلية أنه تقرر السماح للسوريين المقيمين في الدول الأوروبية، ودول الأمريكيتين الشمالية والجنوبية، وأستراليا، وكندا، واليابان، وكوريا الجنوبية، ودول مجلس التعاون الخليجي، بالدخول الى أراضي المملكة دون موافقات مسبقة شريطة حيازتهم إقامات سارية المفعول لمدة لا تقل عن 4 شهور في الدول القادمين منها.وزارة الداخلية: السماح للمواطنين السوريين المقيمين في الدول الأوروبية ودول الأميركيتين الشمالية والجنوبية وأستراليا وكندا واليابان وكوريا الجنوبية ودول مجلس التعاون الخليجي بالدخول إلى أراضي المملكة دون الحصول على موافقات مسبقة شريطة حيازتهم على إقامات سارية المفعول لمدة لا تقل… pic.twitter.com/bUsHru6whJ
— Jordan News Agency (@Petranews) January 12, 2025وأضاف المصدر أن ذلك يأتي تسهيلاً على "الأشقاء" السوريين المقيمين في تلك الدول للعودة إلى بلادهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأردن سوريا السوریین المقیمین فی
إقرأ أيضاً:
رئيس لبنان الجديد يتعهد بنزع سلاح حزب الله ويحذر من التآمر على سيادة دول شمال أفريقيا
زنقة 20 ا الرباط
تعهد الرئيس الجديد للدولة اللبناينة جوزيف عون، بمواجهة جميع المؤامرات التي تحاك ضد دول شمال إفريقيا ودول المشرق ودول الخليج، في إشارة إلى تحركات إيران.
وأكد الرئيس الجديد في خطاب ألقاه أمام مجلس النواب اللبناني عقب انتخابه، أنه “سيقيم أفضل العلاقات مع الدول العربية الشقيقة انطلقا من أن لبنان بلد عربي الإنتماء والهوية، وأن نبني شراكات استراتيجية مع دول المشرق والخليج العربي وشمال إفريقيا”.
وأضاف عون، أن “لبنان سيمنع أي تآمر على أنظمة هذه الدول وسيادتها وأن نمارس سياسة الحياد الإيجابي وألا نصدر لها سوى أفضل ما لدينا من منتوجات وصناعات وأن نستقطب السياح والمستثمرين العرب”.
عون تعهد بممارسة دوره بتأكيد حق الدولة في احتكار حمل السلاح، والاستثمار في الجيش لضبط الحدود، في إشارة إلى نهاية جماعة حزب الله التي تحمل السلاح داخل لبنان.
ميتا تثير الجدل بإنهاء برامج التنوع والإنصاف والشمول