5 آلاف شهيد ومفقود في جباليا خلال 100 يوم.. ومجازر جديدة ترفع حصيلة العدوان
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
ارتفعت حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى أرقام جديدة وغير مسبوقة، على إثر استمرار مجازر الاحتلال، ودخول العدوان البري على جباليا يومه الـ100 على التوالي.
وقالت مصادر طبية، إن 5 آلاف شهيد مفقود جراء العملية العسكرية المستمرة منذ 100 يوم شمالي قطاع غزة، لا سيما مخيم جباليا.
ونقلت "قناة الجزيرة" عن مصدر طبي قوله، إن نحو 9500 جريح سقطوا في هذه العملية حتى الآن.
ن جهتها، أفادت وزارة الصحة بغزة بأن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرتين ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 28 شهيدًا و89 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأوضحت الوزارة في بيان الأحد، أن عددًا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأشارت إلى ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 46 ألفا و565 شهيدًا و109 آلاف و660 إصابة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر للعام 2023.
من جهته، كشف جهاز الدفاع المدني في غزة أن نحو 70 طفلًا استشهدوا خلال الأيام الخمسة الماضية في القصف الإسرائيلي على القطاع.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات غزة مجازر الاحتلال جباليا فلسطين غزة الاحتلال مجازر جباليا المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 50 ألفا و944 شهيدا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 50 ألفا و944، والإصابات إلى 116 ألفا و156 منذ 7 أكتوبر 2023.
وأفادت مصادر طبية، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بأن من بين الحصيلة 1،574 شهيدا، و4،115 مصابا منذ 18 مارس.. مشيرة إلى أن 11 شهيدا، و111 مصابا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الشهداء ما زالوا تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والطواقم المختصة الوصول إليهم، بسبب قلة الإمكانيات.