مصدر سياسي: زيارة مرتقبة لمبعوث ترامب للسوداني بشأن حل ميليشيا الحشد الإيرانية
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
آخر تحديث: 12 يناير 2025 - 11:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر سياسي مطلع، مساء الاحد، عن زيارة مرتقبة لمبعوث الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب إلى العراق، حاملاً معه رسالة إلى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني. وبحسب المصدر، “من المتوقع وصول مبعوث أمريكي إلى بغداد، حاملاً معه رسائل مباشرة من ترامب حول حل ميليشيا الحشد الشعبي الإيرانية الإرهابية”.
وأوضح المصدر، أن “الزيارة قد تكون سرية (غير معلنة بشكل رسمي)”، لافتاً إلى أن المبعوث سيبحث أيضاً تفاصيل الزيارات الأخيرة للسوداني، ورؤية ترامب وفق المتغيرات الأخيرة بالمنطقة”.وكان مصدر سياسي مطلع، أفاد الأسبوع الماضي، بتلقي رئيس الوزراء العراقي رسالة من الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، عبر مبعوث خاص في زيارة غير معلنة، كانت تتضمن عدة محاور.ووفق المصدر، فإن أبرز المحاور، ضرورة احتواء والسيطرة على السلاح خارج اطار الدولة، وإيقاف نشاط الفصائل المرتبطة بإيران، الى جانب عدم تدخل العراق بالملف السوري وأن تدعم تشكيل الحكومة السورية الجديدة.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
عبثية.. مبعوث ترامب مُهاجمًا خطة روسيا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا
(CNN)-- رفض مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أوكرانيا رفضًا قاطعًا وقف إطلاق النار الذي اقترحت روسيا تنفيذه الشهر المقبل، معتبرًا أنه لا يلبي المطالب الأمريكية بإنهاء الصراع.
وقال الجنرال كيث كيلوغ في مقابلة مع قناة فوكس نيوز: "وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام أمرٌ عبثي. ما يريده الرئيس هو وقف إطلاق نار دائم وشامل - بحري وجوي وبري - لمدة 30 يومًا على الأقل، ويمكننا تمديده". وأضاف: "عندما تنظر إلى كل ما يرغب الأوكرانيون في العمل به، تجد أن الأمر الآن متروك للروس، لبوتين".
تعكس هذه التعليقات أقوى انتقاد أمريكي للمقترح الروسي، وتقدم دليلًا جديدًا على أن البيت الأبيض يمارس ضغوطًا على روسيا للموافقة على وقف إطلاق نار أكثر صرامة.
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاثنين، وقف إطلاق نار من جانب واحد لمدة ثلاثة أيام في أوكرانيا الشهر المقبل، وهي خطوة قوبلت بتشكك من جانب المسؤولين الأوكرانيين الذين طالبوا زعيم الكرملين بقبول اقتراح هدنة أطول من الولايات المتحدة فورًا، وهو اقتراح رفضه حتى الآن.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا