فى ذكرى رحيل ليلى فوزى.. صدفة دخولها الفن وسر تغيير اسمها الفني
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الموافق 12 يناير ذكرى رحيل الفنانة ليلى فوزى، واحده من حسناوات السينما المصرية والعربية، وقدمت رحلة فنية حافل بالأعمال الهامة.
البداية مع الفنلعبت الصدفة دور في دخول الفنانة ليلى فوزى إلى عالم الاضواء والشهرة، وكانت البداية مع الفن بسبب صديق والدها، والذي كان صديق لأحد المخرجين، لتأتي الصدفة بترشيحها للمخرج، ولكنها واجهت الرفض من أسرتها، ففي ذلك الوقت عمل الفتاه بالمجال الفني كان مرفوض لمعظم الأسر، وظلت تتمسك وتحارب كثيراً حتي استطاعت أن تدخل عالم الأضواء والشهرة.
سبب تغيير الاسم
لجأ والد الفنانة ليلى فوزي لتغيير إسمها على تتر الأعمال الفنية، وذلك بسبب رغبته في عدم معرفة أحد بدخول ابنته لعالم الفن، وكان حل مؤقت لرغبة الفنانة ليلى فوزي الشديدة دخول عالم الفن.
ووصفت الفنانة ليلى فوزى أثناء حوارها فى إحدى اللقاءات التلفزيونية "كان بابا مش موافق على الفن، ومش عايز العيله تعرف انى بمثل، عشان كده غير اسمى فى أول فيلمين، وبقيت ليلى رضا عشان محدش من العيلة يعرف".
اشتهرت الفنانة ليلي فوزي بأداء أدوار الشر، وكانت تظهر تمكن كبير في إبراز قدراتها التمثيلية في تلك الأدوار.
وصلت قدراتها في الأداء الفني في دورها في فيلم "ضربة شمس"، والذي قدمت من خلاله سيدة تترأس عصابة وتمارس كل أشكال الاجرام، وكان ابهار الإبداع في أنها جسدت الشخصية طوال الفيلم دون أن تنطق كلمة واحده، واعتمدت في ذلك علي نظراتها والأداء في إيصال كل المعاني.
أبرز أعمالها الفنية
قدمت النجمة الكبيرة ليلى فوزى تاريخ فنى كبير خلال رحلتها الفنية، وأبرز تلك الأعمال فيلم "يسقط الحب، البؤساء، سفير جهنم، ست الحسن، الناصر صلاح الدين، ليلى بنت الشاطئ، بورسعيد، ضربة شمس، اسكندريه ليه" ، وفى الدراما قدمت "الحرملك، زهرة والمجهول، أحلام مشروعة، هوانم جاردن سيتى، المجهول، بوابة الحلوانى".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ليلى فوزي الفنانة ليلى فوزى فيلم السينما ضربة شمس الفنانة لیلى
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد السيد بدير.. موهبة شاملة بين الكتابة والتمثيل والإخراج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الموافق ١١ يناير، ذكرى ميلاد الفنان الراحل السيد بدير، والذي أثرى الفن برحلة هامة بين الكتابة والإخراج والتمثيل.
دخوله الفنعشق الفنان السيد بدير الفن منذ صغره، وكان يحب كل ما يرتبط بالعملية الفنية، على مستوى الغناء، الفن الشعبي في القرى والنجوع، وبسبب عشقه للفن، ورغم دراسته للطب البيطري، إلا أنه ترك كل شيء من أجل ممارسة الفن بشكل احترافي.
مناصب ووظائف أخرى
شغل الفنان السيد بدير مناصب إدارية، وكانت أيضاً ترتبط بالفن، حيث عمل كمدير عام بالهيئة العامة للمسرح والسينما، وكان الفن طوال الوقت يشغل حيزا كبيرا من حياته.
أبرز أعماله الفنية
قدم الفنان السيد بدير تاريخ فني كبير، وعلى مستوى التأليف والسيناريو والحوار قدم أفلام "ملائكة جهنم، دايما في قلبي، الخمسة جنية، حب في الظلام، حميدو، الأسطى حسن، تاجر الفضائح، أنا وحبيبي، بائعة الخبز، جعلوني مجرماً، الملاك الظالم".