كبسولات في عين الغاصفة : رسالة رقم [ 132 ]
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
آية الله يوسف عبد الحي : في لقاء الطاهر التوم يعترفان معاً
بدور الحركة لإسلاموية في حربها ضد ثورة ديسمبر المجيدة
يتبعها أئمة المساجد والدعاة الغاوون يفتون فيما يجهلون معاً
تشد أزرهم قناتهم طيبة في حربها ضد ثورة ديسمبر المجيدة
أقرأوا ما تحت السطور وما خفي أعظم والإعتراف سيد الأدلة .
آية الله يوسف عبد الحي : في لقاء الطاهر التوم يعترفان معاً
بدور الحركةالإسلاموية في حربها ضد ثورة ديسمبر المجيدة
في ترتيبات اللجنة الأمنية وفض الإعتصام والتآمرات بالأدلة
ومرحلة إشعالها الحريق في حربها ضد ثورة ديسمبر المجيدة
أقرأوا ما تحت السطور وما خفي أعظم والإعتراف سيد الأدلة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
الإسلاموجنجوكوز :
دخلت نملة أكلت حبة حتى شبعت ثم إنسحبت
الإسلاموجنجوكوز :
دخلت نملة أكلت من الأرواح المئات ثم إنسحبت
الإسلاموجنجوكوز :
دخلت نملة وأغتصبت من الشريفات ثم إنسحبت
الإسلاموجنجوكوز :
دخلت نملة بالمتفجرات حرقت آلالاف ثم إنسحبت
الإسلاموجنجوكوز :
دخلت نملة أكلت أكباد وقطعت رؤوس ثم إنسحبت
الإسلاموجنجوكوز :
دخلت النملة الأصل أكلت حبة حين شبعت إنسحبت
الإسلاموجنجوكوز :
دخلت النملة التوأم أكلت حبة حين شبعت إنسحبت
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
الإسلاموكوز :
إرتضوا من الهزيمة بالإياب والحرب لهم آخرها كوم تراب
وعادوا يبحثون الآن عن سند بعد الحرب الخراب
حيث "حيكومة" بورتوكوز هي السراب .
الجنجوزكوز :
إرتضوا من الهزيمة بالإياب والحرب لهم آخرها كوم تراب
وعادوا يبحثون الآن عن سند بعد الحرب الخراب
حيث"حيكومة"المنفى الضرار هي السراب .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
عودة 200 ألف سوري من تركيا إلى بلدهم منذ 8 ديسمبر
إسطنبول (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، عودة 200 ألف سوري من تركيا إلى بلدهم منذ سقوط النظام السابق في 8 ديسمبر 2024.
ونقلت وسائل إعلام تركية عن أردوغان قوله في كلمة ألقاها في فعالية بشأن إدارة الهجرة في مدينة إسطنبول، إن «عدد العائدين من تركيا إلى سوريا منذ ديسمبر 2024 بلغ 200 ألف شخص».
ولفت إلى تسارع وتيرة العائدين السوريين من تركيا إلى سوريا كلما تحسنت الأوضاع في سوريا، مشيراً إلى أن «سوريا ماضية نحو التعافي رغم الصعوبات والعقبات وأعمال التخريب».
وأوضح أن الهجرة تربعت خلال السنوات الأخيرة على جدول انشغالات العالم باعتبارها ظاهرة عالمية.
ولفت إلى أن «عدد اللاجئين وصل 120 مليوناً حول العالم في السنوات الثلاث أو الأربع الأخيرة، مصحوباً بتأثيرات الحروب، وسط اضطرار ما لا يقل عن 20 شخصاً إلى الهجرة كل دقيقة بسبب الصراعات والاضطهاد والإرهاب».