المبشر: الحر الحقيقي يجب أن يتصف بـ10 علامات
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
اعتبر رئيس مجلس أعيان ليبيا محمد المبشر، أن “الحر الحقيقي يجب أن يتصف بـ10 علامات”.
وقال المبشر، في تدوينة عبر فيسبوك، إنه “لا ثوار ولا قبائل شريفة، الحُرّ الحقيقي يتّصف بعشر علامات إذا اجتمعت فيه أغنته عن أرفع نسب، وإذا غابت عنه كلها أو معظمها، لم يشفع له نسبه حتى لو كان من أشرف القبائل”.
وأضاف أن هذه العلامات هي: “لا يكذب، لا يشمت، لا يظلم، لا يقذف، لا يمنّ، لا يستجدي، لا يخون، لا يأكل الحرام، لا يقترف كبيرة، لا يستقوي على ضعيف”.
وتابع؛ “والسؤال هنا: كم نسبة حريتك؟ إذا كانت كل هذه الصفات متوفرة فيك، فأنت حر بنسبة 100%. وإذا افتقدت واحدة منها، تصبح حريتك بنسبة 90%”.
وختم موضحًا؛ “وهكذا تقل النسبة بقدر افتقادك لهذه الصفات. اعرف نفسك وأصلحها ولا تخبر أحد يا حر “.
الوسومالمبشرالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المبشر
إقرأ أيضاً:
وفاة مارادونا.. تعرف على السبب الحقيقي
أزيح اليوم الأربعاء اللثام عن السبب الحقيقي في وفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا.
بدأت المحاكمة أمس الثلاثاء في بوينس آيرس. وأكد المدعي العام الاتهامات الخاصة في المحاكمة الجنائية بخصوص وفاة مارادونا، وقال إن دييغو أرماندو مارادونا "قُتل".
¿Cuándo y de qué murió Maradona? ????https://t.co/tzlAek0vly
— Diario SPORT (@sport) March 12, 2025وشدد الدفاع على أن أحداً لم يقتل مارادونا وأنه توفي إثر أزمة قلبية حادة بسبب عدم انتظام ضربات القلب البطيني.
وقالت صحيفة سبورت الإسبانية: "حضر حوالي مائة شاهد لمدة خمسة أشهر لتحديد السبب والظروف التي توفي فيها مارادونا في 25 نوفمبر 2020".
وتابعت: "بعد مرور ما يقرب من خمس سنوات، بدأت المحاكمة لتحديد أسباب وفاة دييغو مارادونا. وقال فرناندو بورلاندو، محامي ابنتي لاعب كرة القدم، دالما وجيانينا مارادونا، "لقد كان اقتراناً شيطانياً، لذا لا يمكن للكثير من الناس أن يرتكبوا خطأ ويدفعوا شخصاً إلى الموت بهذه الطريقة".
وأضاف: "لقد قُتل. ومن أجل هذه المهمة، استدعى شخص لا يزال مختبئاً في الظل، فريقاً من المهنيين الصحيين لقتله بطريقة صامتة، ولكنها قاسية بنفس القدر"، كما جاء خلال المحاكمة.
وأصر محامي ابنتي مارادونا على "خطة غير إنسانية ذات نتائج فعالة بدأت في 11 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020 حتى 25 من الشهر نفسه".
وتوفي أسطورة كرة القدم عن عمر يناهز الستين في ظروف غريبة.
وكان مارادونا قد نأى بنفسه عن عائلته وأقرب دائرة من أصدقائه وعاش في منزل يقع في حي خاص على مشارف بوينس آيرس.
وقالت سبورت: "عاش دييغو بدون وسائل الراحة والمعدات اللازمة لشخص مريض. وكان من المفترض أن يدخل الأرجنتيني أحد المستشفيات، لكنه تمكن من العودة إلى منزله حيث يشير كثيرون إلى أنه لم يتلق العلاج وفقاً لاحتياجاته".