اليوم.. بدء تنفيذ مشروع “الدعم الموحد” في جميع المدارس الحكومية
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
بدأت وزارة التعليم اليوم الأحد تنفيذ مشروع “الدعم الموحد” في جميع مدارس المملكة الحكومية، حيث يتميز المشروع بتوحيد قنوات الدعم الفني والإداري في منظومة شاملة تهدف إلى تبسيط وتسهيل عملية طلب الخدمات ومتابعة تنفيذها، مما يعزز الشفافية والفعالية في تقديم الدعم لمختلف قطاعات التعليم.
ويركز النظام الجديد على تبني أفضل الممارسات والمعايير العالمية في تقديم الخدمات، مع توفير إطار شامل للحوكمة يغطي جميع جوانب التنظيم واتخاذ القرارات.
أخبار متعلقة الفصل الدراسي الثاني| ”نور“ يرصد الغياب.. والاختبارات في 17 شعبانسدود الباحة تستقبل أكثر من 28 ألف م3 من مياه السيولويهدف المشروع إلى تحقيق توازن فعال بين مزودي الخدمة والمستفيدين، مع تحسين التفاعل وتبادل المعلومات من خلال تقنيات موحدة تنظم العمليات بشكل متكامل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اليوم.. بدء تنفيذ مشروع “الدعم الموحد” في جميع المدارس الحكوميةدعم متكاملتشمل المرحلة الحالية من المشروع تقديم مجموعة من الخدمات الأساسية، منها خدمات التقنية التي تتضمن دعم الأجهزة التقنية، الشبكات، البريد الإلكتروني، والتخزين والنسخ الاحتياطي. كما تشمل خدمات المباني أعمال الصيانة، النظافة، والتكييف.
ويضاف إلى ذلك خدمات الأمن والسلامة داخل المنشآت وخارجها وفي حالات الأزمات والكوارث، إضافة إلى الخدمات المشتركة التي تغطي المالية، الميزانية، المشتريات، إدارة المستودعات، مراقبة المخزون، وإدارة الوثائق والاتصالات الإدارية.
ويمكن للمستفيدين في جميع المدارس الحكومية التواصل مع مركز الدعم الموحد عبر الرقم الخارجي 8004388885 أو الرقم الداخلي 88885، أو من خلال منصة الدعم الموحد عبر الرابط USC.MOE.GOV.SA.
ويسهم المشروع في تقديم تجربة دعم متكاملة تلبي احتياجات المدارس الحكومية بفعالية وكفاءة، مما يعزز تطوير البيئة التعليمية في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري جدة الدعم الموحد مشروع الدعم الموحد المدارس المدارس الحكومية عودة المدارس وزارة التعليم المدارس الحکومیة الدعم الموحد فی جمیع
إقرأ أيضاً:
اجتماعات في الصحة مع ممثلي عدة نقابات: بحث سبل تقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطنين
دمشق-سانا
بحث وزير الصحة الدكتور مصعب العلي مع نقابات الأطباء وأطباء الأسنان والصيادلة والتمريض والمهن الطبية والصحية واقع عملهم، والصعوبات والمعوقات التي تواجههم في سبيل تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، وتطوير القطاعين الصحي والطبي في سوريا.
وركز الاجتماع مع نقيب وأعضاء نقابة أطباء الأسنان على العلاقة بين الوزارة والنقابة، إضافة إلى موضوع خدمة الأطباء في الريف، وإعادة افتتاح المراكز التخصصية التابعة للنقابة، ورفع السوية العلمية للأطباء، ودراسة خارطة توزعهم في سوريا، وكيفية الاستفادة من الأطباء السوريين في الخارج، وتسهيل عودتهم إلى البلاد، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة استشارية بين الوزارة والنقابة، لإعادة دراسة القوانين والأنظمة المتعلقة بالقطاع الصحي.
وفي سياق متصل تم خلال الاجتماع مع نقيب وأعضاء نقابة الصيادلة التأكيد على أهمية تفعيل اللجنة الفنية العليا للدواء التي تهتم بتصنيع الأدوية وتطويرها، وكيفية الاستفادة من معامل الدواء الموجودة في سوريا بالشكل بالأمثل، وتفعيل اللجنة المشتركة بين النقابة والوزارة، بهدف مناقشة أمور المهنة.
وجرى خلال الاجتماع مع رئيس وأعضاء نقابة التمريض والمهن الطبية والصحية التأكيد على ضرورة إعادة الموظفين المنشقين عن النظام البائد إلى وظائفهم، واحتساب سنوات الانشقاق من ضمن الخدمة، وتعويضهم مادياً، واعتماد شهادات جميع خريجي المعاهد التابعة لوزارة الصحة في شمال غرب سوريا، ودمجهم في مؤسسات الدولة، والاعتراف بالمعاهد الصحية القائمة سابقاً، إضافة إلى رعاية أسر الشهداء والمصابين في القطاع الصحي، وذلك بالدعم المالي والأولوية في التوظيف والرعاية الاجتماعية.
وتم التأكيد خلال الاجتماع مع نقابة أطباء سورية وفروعها بالمحافظات على تفعيل دور النقابة في موضوع التدريب والتأهيل للأطباء، وتسهيل إصدار شهادات مزاولة المهنة للأطباء، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة بين الوزارة والنقابة من أجل تقييم الأطباء المقيمين ووضع خطط لتدريبهم، من أجل تحسين جودة الخدمة.
وزير الصحة أكد خلال الاجتماعات أن الوزارة ستعمل على تذليل كل الصعوبات التي تواجه النقابات، وتقديم كل ما يلزم لتطوير عملها، مشيراً إلى ضرورة استمرار العمل بنظام الخدمة بالأرياف، مع إيجاد حلول للمشاكل التي أدت إلى عزوف الأطباء والصيادلة عن العمل فيها، إضافة إلى الاستفادة من القدرات البشرية الكبيرة في سوريا وخارجها على الصعيد الطبي، وضرورة أن تكون العلاقة تكاملية بين الوزارة والنقابات، ومبيناً أنه سيتم التركيز على الجانب الصناعي بما يخص الأدوية.
تابعوا أخبار سانا على