أستاذ موارد مائية: نصيب الفرد من المياه في مصر 500 متر مكعب
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة، إن مصطلح الإجهاد المائي يعني صعوبة الحصول على المياه الضرورية مثلا أن تحصل على المياه لمدة شهور ولكن شهور أخرى لا تستطيع الحصول عليها هذا هو معنى الإجهاد المائي.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية له في برنامج "90 دقيقة"، مع الإعلامية "هبة جلال"، المذاع عبر شاشة "المحور": لدينا أيضا مصطلح الفقر المائي وهو نصيب الفرد من الماء يكون أقل من كمية محددة والكمية التي تكفي للإنسان للمشرب والمأكل وغيره من احتياجات الحياة هي 1000 متر مكعب.
نصيب الفرد في مصر
وأضاف أن نصيب الفرد في مصر حاليا هو 500 متر مكعب من المياه يعني نصف الحصة ولكن نحن قد نستخدم هذه الكمية استخدام جيد على عكس دولة أخرى يكون نصيب الفرد فيها 1000 متر مكعب من المياه، ولكن لا يحسن استخدامهم ومن المهم كفاءة استخدام هذه المياه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر المياة الإجهاد المائي الفقر المائي الدكتور عباس شراقي نصیب الفرد متر مکعب
إقرأ أيضاً:
مورينيو يقترب من الظهور في مونديال 2026.. ولكن ليس مع البرازيل!
الجديد برس|
عاد اسم المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو إلى دائرة الترشيحات بقوة وهذه المرة لتولي قيادة منتخب وطني كبير، وليس أحد الأندية الأوروبية كما اعتاد.
إذ تشير التقارير إلى إمكانية تولي مورينيو تدريب منتخب بلاده البرتغال، قبل كأس العالم 2026.
ورغم أن الإسباني روبرتو مارتينيز يتولى حاليا تدريب المنتخب البرتغالي، إلا أن مستقبله مع الفريق بات محل شك، خاصة مع اقتراب مرحلة الحسم في دوري الأمم الأوروبية، والتي ستستخدم كمقياس لأداء الجهاز الفني قبل اتخاذ أي قرارات مستقبلية.
ووفقا لما نقلته شبكة “بي إن سبورتس”، فإن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم يضع مورينيو ضمن خياراته الأولى في حال قرر الانفصال عن مارتينيز، خاصة إذا لم ينجح الأخير في قيادة الفريق لتحقيق نتائج مقنعة خلال البطولة القارية.
وأشارت الشبكة إلى أن الاتحاد مستعد لتحمل قيمة الشرط الجزائي في عقد مورينيو مع نادي فنربخشه التركي، في حال قرر التعاقد معه رسميا قبل انطلاق مونديال 2026.
يذكر أن اسم “السبيشال وان” ارتبط في عدة مناسبات سابقة بتدريب المنتخب البرتغالي، خاصة أثناء فترته مع نادي روما الإيطالي، إلا أن مورينيو صرح في وقت سابق بأنه رفض المهمة مرتين لعدم شعوره بأن الوقت كان مناسبا.
وكان مورينيو أيضا ضمن قائمة المرشحين لتدريب المنتخب البرازيلي، لكن المؤشرات الحالية تشير إلى أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي هو الأقرب لتولي هذا المنصب، خصوصا مع احتمالية رحيله عن ريال مدريد بنهاية الموسم.