رونالدو يتقاضى مبالغ فلكية من مقابلاته التلفزيونية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
ذكرت تقارير إعلامية بريطانية أن المهاجم الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو اعب النصر السعودي لكرة القدم، يتقاضى مبلغًا ماليا طائلا مقابل كل مقابلة صحفية خاصة يجريها مع المحطات التليفزيونية.
وبحسب منصة (Sports Illustrated) البريطانية فإن رونالدو (39 عامًا) يعد الأكثر شهرة وانتشارًا حول العالم في الوقت الحالي، حيث يتابعه ما يزيد عن 1.
ووفقا للمصدر ذاته، فقد قال هاري هوغو، الرئيس التنفيذي لشركة (Sport Lobster) الإعلامية الرياضية، إن كريستيانو رونالدو يتقاضى مليون جنيه إسترليني مقابل إجراء جلسة تصوير في مقابلة تليفزيونية.
وذكر باولو بيسكاتور، وهو خبير منصات التواصل الاجتماعي وأحد مديري شركة (PP Foresight)، أن رونالدو سيستحوذ على سوق الإعلانات في الفترة المقبلة، بعد أن تجاوز عدد متابعيه حاجز المليار.
ولم يتفاجأ بيسكاتور من أن تكون تكلفة استضافة قائد المنتخب البرتغالي في برامج تليفزيونية باهظة إلى هذا الحد، بالنظر إلى قوة انتشاره الطاغية حول العالم، وهو ما يسمى بالقوة الناعمة الرياضية.
في الحقيقة يعد رونالدو بمثابة منجم يدر ذهبًا طيلة الأوقات، إذ يتقاضى راتبًا سنويًا يناهز 200 مليون دولار من النصر، فضلًا عن مكاسبه المالية الفائقة من منصات التواصل الاجتماعي التي تزيد عن 50 مليون دولار سنويًا.
هذا يُضاف إليه أرباح صاروخ ماديرا من الإعلانات التي تُقدر في العام الواحد بنحو 70 مليون دولار، في حين تدر سلسلة فنادقه المنتشرة حول العالم، وعلاماته التجارية في العطور والملابس نحو 250 مليون دولار سنويًا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية رونالدو النصر السعودي منصات التواصل رونالدو كرة القدم النصر السعودي منصات التواصل مقابلة تلفزيونية المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
خبير: مارك زوكربيرج يحاول إرضاء ترامب واستدراج المستخدمين حال حظر تيك توك
قال هشام الناطور، المختص في التطور التكنولوجي، إن قرار مؤسس شركة "ميتا"، مارك زوكربيرج، بتخفيف سياسة تدقيق المحتوى على منصات الشركة مثل فيسبوك وإنستجرام أثار بعض التخوفات بسبب تداعياته المحتملة.
وأوضح عبر مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن أحد العوامل السياسية وراء هذا القرار قد يكون محاولة لإرضاء الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، خاصة في ظل الجدل حول تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة.
وأشار، إلى أن هذه الخطوة قد تهدف إلى استقطاب أكبر عدد من المستخدمين في حال تم حظر تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، ما قد يعزز من مكانة منصات "ميتا"، ومع ذلك، أشار إلى أن هذا القرار قد يسهم في نشر المحتوى العنصري والمعلومات المضللة، حيث سيتم السماح للمستخدمين بالتحقق من صحة المحتوى عبر ميزة "التدقيق المجتمعي، والتي تتيح للمستخدمين وضع علامات على الأخبار المضللة أو المغلوطة.
وبخصوص المخاوف من التدخلات الخارجية في السياسة الأمريكية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أوضح أن هذا القلق مشروع، مشيرًا إلى أن خوارزميات منصات التواصل الاجتماعي غالبًا ما تُستخدم للتأثير على الرأي العام، خاصة في الفترات الحساسة مثل الانتخابات.