تدشين منافسات بطولة «طوفان الأقصى» بجامعة العلوم بإب
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
الثورة / إب/محمد الورافي
دشنت بجامعة العلوم والتكنلوجيا بمحافظة إب منافسات بطولة طوفان الأقصى للعام الجامعي 1446هـ، التي ينظمها قسم شؤون الطلبة وملتقى الطالب الجامعي بالتنسيق مع مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة.
حيث دشن مدير فرع الجامعة بمحافظة إب الدكتور مكرم الجمالي ونائبه الدكتور بدر الفرح منافسات البطولة التي تقام للعام الثالث عشر وتشمل ألعاب كرة القدم وكرة الطائرة وكرة الطاولة والبلياردو، والشطرنج.
وخلال التدشين أشار الجمالي إلى أهمية الأنشطة الطلابية في تعزيز المهارات والقدرات لدى الطلبة واكتشاف المواهب والإبداعات لديهم في مختلف المجالات، موضحاً أن بطولة طـوفان الأقـصى تأتي تأكيدا لوقوف وتضامن الشباب والرياضيين مع أبناء الشعب الفلسطيني.
من جانبه أكد نائب مدير فرع الجامعة الدكتور الفرح أن تنظيم هذه البطولة الرياضية يأتي في إطار أنشطة الحملة الوطنية لنصرة الأقـصى لدعم ومساندة الشعب الفلسطيني ومـقاومته الباسلة في غزة، منوهاً بأن الجامعة تولي الأنشطة الرياضية اهتماماً بالغا لما لها من أهمية في بناء القدرات والمهارات البدنية والذهنية للطلبة.
وشهد اليوم التدشيني إقامة أولى مباريات بطولة كرة القدم التي جمعت فريقي قسمي المختبرات والشريعة والقانون ضمن منافسات المجموعة الأولى وانتهت بفوز قسم الشريعة والقانون بأربعة أهداف لثلاثة.
حضر التدشين عدد من كوادر الجامعة والأكاديميين.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
إب.. مناورة عسكرية ومسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في يريم
يمانيون../
شهدت مديرية يريم بمحافظة إب إقامة مناورة عسكرية ومسير لخريجي دورات التعبئة “طوفان الأقصى” المستوى الأول، بمشاركة 400 خريج من عزلة عراس.
خلال الفعالية، التي حضرها نائب مسؤول التعبئة بالمحافظة العميد عبدالله الوائلي، ومدير المديرية محمد الخالد، ومسؤول التعبئة بالمديرية أحمد الحسني، تم تقسيم الخريجين إلى مجموعات إسناد واستطلاع واقتحام. واستخدمت الأسلحة الخفيفة والمتوسطة لمحاكاة مواجهة مواقع افتراضية للعدو الأمريكي والصهيوني.
الخريجون أكدوا دعمهم المطلق لقائد الثورة وتأييدهم لاتخاذ أي قرارات ضمن معركة الإسناد للشعب الفلسطيني، مشددين على ثبات موقف الشعب اليمني تجاه القضية الفلسطينية باعتباره واجباً دينياً وأخلاقياً لا رجعة عنه.
كما أشاد المشاركون بالإنجاز الأمني المتمثل في كشف خلية تجسس تابعة للمخابرات البريطانية والسعودية، داعين القوات المسلحة إلى تصعيد عمليات القصف ضد أهداف الكيان الصهيوني تأكيداً على دعمهم للشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان.