فوود ترك المهندسين: مشروع بدأ بالصدفة وحقق نجاحاً خلال 3 أشهر .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
الرياض
كشف المهندس محمد الدهامي، صاحب مشروع “فوود ترك المهندسين”، أن فكرة المشروع بدأت بالصدفة، حيث كانوا يبحثون عن اسم لمشروب معين كانوا يرغبون في تقديمه، ومن هنا جاءت فكرة الاسم .
وأوضح الدهامي خلال استضافته رفقة أخوانه الاثنين عبر قناة «روتانا خليجية» : “أول ما جاءت الفكرة في بالنا، قلنا نسميه المهندسين”، ليعكس طبيعة دراستنا
وأضاف أن سر نجاح المشروع يعود إلى الجودة العالية والأسعار التنافسية، حيث لا يتجاوز سعر المشروبات لديهم 9 ريال، مع الحفاظ على جودة عالية.
كما أشار إلى أن المشروع يركز حاليًا على تقديم المشروبات، ولكن لديهم خطط لتوسيع المنتجات مستقبلًا، بإضافة منتجات مثل “كوكيز جنجر” التي تتميز بشخصية كاريكاتيرية .
واختتم حديثه بأن مشروع خلال 3 أشهر انتشر بشكل كبير خاصة مع وجود منصات التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن فضل العمل الحر رفقة أخوانه على أن يعمل في مجال الهندسة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/xwYSqKvrtYElpe06.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/j6RO6Lwv2voHkWN_.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/YVdTONqzpRDRJdV5.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مشروع
إقرأ أيضاً:
يستهدف 30 قرية.. تفاصيل مشروع «سيل» المخصص لصغار المزارعين (فيديو)
قال الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن مشروع سيل، ضمن المشروعات التي تنفذها الدولة المصرية بالتنسيق مع الصندوق الدولي للتنمية الزراعية، موضحا أن المشروع يهدف إلى إحداث التنمية الزراعية المستدامة، مع استهداف ما يقرب من 30 قرية.
وتابع الدكتور محمد القرش، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة "صدى البلد"، أنه مشروع سيل، موزع في قرى تابعة لـ 4 محافظات مختلفة وهم: ( كفر الشيخ - المانيا - أسوان - بني سويف، لدعمها من الجانب الزراعي، مشيرا إلى أنه يتم تنفيذ المنشآت، وبعض المدارس الحقلية، مع توفير التمويل اللازم للمزارعين، لدعم المشروعات الزراعية.
المشروعات الزراعيةوأشار إلى أنه يتم تنفيذ زيارات ميدانية تمهيدا لبدء تنفيذ المشروع بشكل رسمي في 4 محافظات مع التأكد دقة التنفيذ ومتابعة مستمرة للوزارة، موضحا أن المشروعات الزراعية التي تقوم بها الدولة، بهدف زيادة تطوير القطاع لتحقيق أكبر استفادة ممكنة للمواطن والدولة المصرية.
جدير بالذكر أن الدكتور محمد عبد القادر المدير القطري لمكتب الإيفاد بالقاهرة، استعرض نتائج زيارة وفد البعثة الإشرافية الأخيرة، ومتابعتها للأنشطة التي ينفذها مشروع الاستثمارات الزراعية المستدامة وسبل العيش "سيل"، في مواقع عمل المشروع، والتي تتمثل في ٣٠ قرية بمحافظات: المنيا، بني سويف، أسوان، وكفر الشيخ، لافتا إلى مدى التقدم والانجاز الذي تحقق من خلال المشروع في هذه القرى.
وأشار عبد القادر إلى أن مشروع "سيل" يعد نموذجا يحتذى للتعاون المشترك من أجل تحقيق التنمية الريفية ودعم صغار المزارعين في مصر، وهو الأمر الذي لمسته البعثة من خلال حجم الأعمال التي تم تنفيذها وجودتها، والعائد منها على أبناء تلك القرى.
جاء ذلك خلال استقبال وزير الزراعة وفد البعثة الإشرافية للصندوق الدولي للتنمية الزراعية "الايفاد" برئاسة الدكتور محمد عبد القادر المدير القطري لمكتب الإيفاد بالقاهرة، وذلك لبحث نتائج البعثة وتقييمها لمشروع الإستثمارات الزراعية المستدامة وتحسين سبل العيش "سيل".
ومن جانبه، أكد علاء فاروق وزير الزراعة، على أهمية تكثيف سبل التعاون المشترك، لدعم صغار المزارعين والمنتجين الزراعيين، في القرى المستهدفة في المشروع، فضلا عن تنمية مهارات المرأة الريفية، وتمويل المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر، لتنمية القرية، وتحسين مستوى معيشة أبناءها.
وأشار فاروق إلى الجهود التي يقوم بها الصندوق الدولي للتنمية الزراعية "إيفاد"، للمساهمة في تحقيق التنمية الزراعية، ودعم صغار المزارعين، وتحسين سبل العيش، وذلك من خلال التعاون مع الحكومة المصرية لدعم المجتمعات الريفية في مصر.
وحضر اللقاء المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة، الدكتور سعد موسى المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية، والدكتور هاني درويش المدير التنفيذي للمشروع.
وأكد الوزير على تقديم الدعم اللازم لتسهيل عمل الإيفاد، فضلا عن العمل على تذليل العقبات التي قد تواجه مشروعات الإيفاد في مصر.
واتفق الجانبان خلال اللقاء على التوسع في تنفيذ المدارس الحقلية بقرى المشروع، وزيادة عدد المستفيدين منها، نظرا لها من أهمية في رفع الوعي وتثقيف وإرشاد المزارعين، ذلك فضلا عن دراسة تمويل المزارعين، لتشجيعهم على التوسع في زراعة النباتات الطبية والعطرية، نظرا لقيمتها الاقتصادية والتصديرية العالية.
وكلف فاروق إدارة المشروع بالمتابعة المستمرة للجمعيات الزراعية، والتي تم دعمها من خلال المشروع، بالميكنة والآلات الزراعية الحديثة، والتأكيد على عملها في دعم صغار المزارعين، وذلك في سبيل تحقيق الاستدامة، والأهداف الخاصة بالمشروع.