هشام إسماعيل: الحاجة زينب بطلة تضاهي الأبطال الأولمبيين في صبرها وكفاحها
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أشاد الفنان هشام إسماعيل، المعروف بشخصية “فزاع” في مسلسل “الكبير”، بقصة كفاح الحاجة زينب الشربيني وابنها عبد المنعم، واصفًا إياها بأنها نموذج يحتذى به في التضحية والصبر.
وأضاف هشام إسماعيل، في مداخلة هاتفية، مع برنامج بتوقيت العاشرة، مع الدكتور أيمن عطالله، على إحدى القنوات الفضائية، قائلا: “الحاجة زينب بطلة حقيقية، تضاهي الأبطال الأولمبيين والعالميين، لكنها بطلة في الحياة اليومية.
كما وجه رسالة تقدير لعبد المنعم، مشيرًا إلى إصراره على مواصلة تعليمه رغم التحديات، وقال: “عبد المنعم مثال للشباب الطموح الذي يرفض الاستسلام. ربنا يقويه هو ووالدته، ويرزقهم الخير دائمًا.”
وفي سياق حديثه، أبدى الفنان رغبته في أن تُقدم قصص إنسانية مثل هذه في الأعمال الفنية المصرية، مضيفًا: “نرى في السينما الأمريكية أفلامًا رائعة تُجسد قصصًا إنسانية مشابهة. أتمنى أن تتبنى الدراما المصرية هذه النماذج لتسلط الضوء على الأبطال الحقيقيين في مجتمعنا.”
وفي ختام المداخلة، أكد هشام إسماعيل سعادته بالمشاركة في الحديث عن هذه القصة المؤثرة، معربًا عن شكره للقائمين على البرنامج لتسليط الضوء على أبطال الظل الذين يمثلون الوجه الحقيقي لمصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان هشام إسماعيل هشام إسماعيل الدراما المصرية القنوات الفضائية زينب الشربيني الحياة اليومية هشام إسماعیل
إقرأ أيضاً:
إسماعيل: مخرجات اللجنة الاستشارية ستكون ملزمة ويجب دعمها
قال المتحدث السابق باسم مجلس الدولة الاستشاري، السنوسي إسماعيل في تصريحات لـ”قناة ليبيا الأحرار”، إن مخرجات اللجنة الاستشارية الأممية ستكون مُلزمة ويجب دعمها حتى لا تذهب الأمور إلى الأسوأ، ولا أعتقد أن اللجنة الاستشارية ستعجز عن تقديم مقترح لحل الأزمة لأن المطلوب منهم هو معالجة نقاط خلافية وتقديم مقترح جديد للخروج من الانسداد السياسي.
أضاف قائلًا أن المقترح سيكون جاهز خلال الفترة التي حددتها البعثة لكن المشكلة في كيف يلقى المقترح طريقه للتنفيذ، وتابع “في تصوري أن المجتمع الدولي سئم من هذا الوضع في ليبيا ومن استمراره وبالتالي فإن مخرجات اللجنة ستكون ملزمة للأطراف الليبية”.
وواصل “لن يستطيع أي طرف أن يتملص من تنفيذ الالتزمات حسب تعديلات اللجنة. سترى مسؤولين أمريكان يهددون باستخدام العقوبات ضد المعرقلين وإلزامية هذه المعالجات، وعلينا دعم هذه اللجنة بدلاً أن تذهب البعثة إلى السيطرة على هذه اللجنة وفرض حلول من خلالها”.
وأشار إلى أن الوضع خطير جدًا في ليبيا ومن الممكن أن تذهب الأمور إلى الأسوأ إذا ما تركت البلاد دون أن ينتهي هذا التجمد السياسي والذهاب إلى الانتخابات، وينبغي أن يكون هناك خريطة طريق واضحة يسير فيها الجميع دون السماح لأي طرف بعرقلتها، والأمر يهدد في ليبيا بأن تنتقل إلى مرحلة الفشل الكامل وليس مجرد الانقسام.